الاحتلال يعتقل 11 فلسطينيا بالضفة والقدس ويستولي على مركبتين بالأغوار
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
تم تحويل المعتقلين الى التحقيق بحجة المشاركة في أعمال مقاومة مسلحة
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، 11 فلسطينيا من مناطق متفرقة بالضفة الغربية والقدس المحتلة، في الوقت الذي استولت فيه على مركبتين في الأغوار الشمالية.
اقرأ أيضاً : إصابة 3 فلسطينيين في اعتداءات لمستوطنين عليهم في القدس
وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان، إن قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت، أحد عشر فلسطينيا خلال حملة دهم وتفتيش شنتها في مناطق مختلفة بالضفة الغربية والقدس المحتلة.
وأشارت الى انه تم تحويل المعتقلين الى التحقيق بحجة المشاركة في أعمال مقاومة مسلحة.
وأضافت، أن الاقتحامات تركزت في محافظة نابلس وجنين وطولكرم وأريحا والخليل وأحياء عدة بالقدس الشرقية المحتلة، مبينة ان قوات الاحتلال داهمت عشرات المنازل وعاثت بها خرابا وذلك بعد التحقيق مع قاطنيها واحتجازهم لساعات.
من جهة أخرى، استولت قوات الاحتلال صباح اليوم، على مركبتين في منطقة "الرواق" قرب الحديدية في الأغوار الشمالية.
وأفاد الناشط الحقوقي عارف دراغمة، بأن المنطقة وسكانها تتعرض لاعتداءات وانتهاكات يومية من قبل جيش الاحتلال ومستوطنيه المتطرفين بهدف الاستيلاء عليها لأغراض استيطانية عنصرية وتوسعية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فلسطين الاحتلال اعتقال القدس
إقرأ أيضاً:
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 10 فلسطينيين من الضفة الغربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، 10 فلسطينيين على الأقل من الضّفة الغربية، بينهم شقيقان.
وذكر نادي الأسير الفلسطيني وهيئة شؤون الأسرى - وفقا لما أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية " وفا" اليوم /الاثنين/ أن قوات الاحتلال نفذت عمليات تحقيق ميداني للعشرات من الفلسطينين في مخيم الدهيشة ببيت لحم، أفرج عن غالبيتهم لاحقا، رافقها اعتداءات وتهديدات إضافة إلى عمليات التخريب والتدمير الواسعة في منازل المواطنين.
وأوضح أن عدد حالات الاعتقال منذ بدء حرب الإبادة المستمرة والعدوان الشامل على أبناء الشعب الفلسطيني، بلغ أكثر من 11 ألفا و700 مواطن من الضّفة الغربية بما فيها القدس.
وأشار إلى أن قوات الاحتلال تواصل التصعيد من حملات الاعتقال في الضّفة، والتي تشكّل أبرز السّياسات الثّابتة، والممنهجة التي تستخدمها قوات الاحتلال، بهدف تقويض أي حالة مواجهة متصاعدة، كما أنها من أبرز أدوات سياسة (العقاب الجماعيّ) التي تشكّل كذلك أداة مركزية لدى الاحتلال في استهداف الفلسطينيين.