قراءة إسرائيلية لعملية الحزيمي.. بغداد استعانت بواشنطن لصيد ثمين في الأنبار
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قراءة إسرائيلية لعملية الحزيمي.. بغداد استعانت بواشنطن لصيد ثمين في الأنبار.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي تنظيم داعش القوات الامريكية في العراق العمليات المشتركة الأنبار تقرير اسرائيلي
إقرأ أيضاً:
كنز ثمين في منزل سيدة رومانية.. سعره تجاوز ملايين الدولارات
سيدة مُسنة عثرت على حجر متوسط الحجم «زلطة»، في مجرى مائي جنوب شرق رومانيا، وحينما التقطته فرحت به لاستخدامه مصدًا لباب منزلها، غافلة عن أنه كنز ثمين في يدها، يصل سعره لملايين الدولارات، ولم تُكتشف قصة ذلك الحجر سوى بعد وفاة السيدة المسنة، التي لم تنعم بالحصول على كنزها الفريد من نوعه.
حجر كريم تجاوز ملايين الدولاراتحجر يبلغ وزنه 3.5 كيلوجرام، عثرت عليه السيدة الرومانية، دون أن تعرف أن أصله يعود إلى العنبر، الذي يصل سعره إلى 1.1 مليون دولار أمريكي، أي ما يعادل أكثر من 53 مليون جنيه مصري، وفق ما نشرته صحيفة «واشنطن بوست»، إذ تحجرت مادة العنبر إلى مادة دافئة اللون معروفة على نطاق واسع وخاصة في رومانيا، بأنها حجر كريم.
سنوات طويلة عاشتها السيدة المسنة، دون أن تكتشف الكنز الثمين الذي بين يديها، وظلت تؤدي وظيفتها المتواضعة، حتى داهم منزلها اللصوص ونهبوا منها ما رأت عيناهم، دون أن يلحظوا قيمة الحجر الموجود أمام المنزل، حينها أصيبت السيدة بأزمة صحية جعلتها طريحة الفراش، حتى فارقت الحياة.
وضع الحجر في المتحفبعد وفاة السيدة المسنة، كان هناك من يرثها وهو ابن شقيقها، الذي شك في شكل الحجر الكريم الذي وضع أمام المنزل لسنوات، دون معرفة قيمته الحقيقية، وعند معرفة ما لديه، باع حجر العنبر إلى الدولة الرومانية، ووفق الخبراء، أن يكون عمر الكهرمان بين حوالي 38 و70 مليون سنة، «يمثل اكتشافها أهمية كبيرة على المستوى العلمي وعلى مستوى المتحف الروماني» حسب دانييل كوستاش، مدير المتحف الإقليمي في بوزاو.