دعوة أممية لتسريع إغاثة اللاجئين بليبيا
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
دعا المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين “فيليبو غراندي” إلى تسريع عمليات الإغاثة داخل السودان وفي الدول المجاورة التي تستضيف اللاجئين من بينها ليبيا.
ولفت “غراندي” إلى أن قرابة 100 ألف سوداني دخلوا إلى ليبيا منذ بداية الصراع في بلادهم، وهم بحاجة إلى مساعدات عاجلة حتى لا تتزايد موجات الهجرة إلى الخارج بما في ذلك أوروبا.
وكانت مفوضية شؤون اللاجئين أكدت أن مدينة الكفرة أصبحت معرضة لضغوطات شديدة، حيث تستقبل نحو 350 سودانيًا يوميا، في ظل تضرّر البنية التحتية بسبب الأمطار الأخيرة.
المصدر: مفوضية شؤون اللاجئين
الأمم المتحدةاللاجئينفيليبو غراندي Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف الأمم المتحدة اللاجئين فيليبو غراندي
إقرأ أيضاً:
مافي حاجة اسمها حوار سوداني سوداني، واستهبال، ولف دوران
#ولا_كلمة للأعداء والخونة
مافي حاجة اسمها حوار سوداني سوداني، واستهبال، ولف دوران، وتجول بين المواقف وبيعها.
الحوار ينبغي أن يكون بين القوى الوطنية التي دافعت عن الوطن ضد القتل والدمار والإغتصاب والخطف والسجن والنهب والسرقة والذل والإهانة.
أما الذين ساندوا العدوان فينبغي صدور قانون واضح بمعاقبتهم كل حسب جريمته، وحتى يدفعوا للمجتمع ثمن جرائمهم كاملة غير منقوصة: قصاصاً، وأشغالاً شاقة، وسجناً، ومنعاً من التصويت لفترات يحددها القانون، وحرماناً من الامتيازات والحقوق التي توفرها المواطنة.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم تاني بالمشاركة في أي سلطة أو شأن عام حتى لو كان طوعياً مثل إدارة نادي رياضي، أو دخول لجنة مسجد الحي، أو مجلس الآباء في الروضة التي يدرس فيها طفله.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم بالحصول على وظيفة حكومية، أو عقد تجاري، أو عطاء من الحكومة.
مافي زول وقف مع العدوان يحلم بالحصول على منحة مجانية من الحكومة، أو تخفيض في رسوم.
الإنتماء للوطن فيه واجبات وحقوق ومن يقف مع العدو أو يعادي الوطن بنفسه يفقد أهليته كمواطن صالح.
محمد عثمان إبراهيم