ترامب يستعد لهجوم جديد بخصوص انتخابات 2020
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
يستعد المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية دونالد ترامب لهجوم جديد.
ويختص هذا الهجوم بقضية التدخل في الانتخابات الرئاسية لعام 2020 في واشنطن.الانتخابات الرئاسية الأمريكيةويرغب ترامب في تأجيل الجولات المقبلة من المواجهات في المحكمة، إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر.
أخبار متعلقة خلال 24 ساعة.
وأكد استعداده للمضي قدمًا بأقصى سرعة ممكنة، لكنه لم يقترح جدولا زمنيًا محددًا، بحسب وكالة بلومبرج للأنباء اليوم السبت.
تتقدم "#هاريس" الآن بمعدل نقطتين مئويتين بين الناخبين المسجلين في جميع الولايات السبع.#اليوم https://t.co/qopGrzNH9Z— صحيفة اليوم (@alyaum) August 31, 2024طلب إسقاط لائحة الاتهاموحددت القاضية الاتحادية تانيا تشوتكان جلسة استماع في 5 سبتمبر لتحديد كيفية سير القضية.
وقدم محامو ترامب نظرة عامة على الحجج التي سيطرحونها، في إطار محاولة متجددة لطلب إسقاط لائحة الاتهام.
وهم يزعمون أن القضية لا تزال تتضمن مزاعم تتعلق بواجبات ترامب الرسمية كرئيس، وهي أفعال قضت المحكمة العليا هذا الصيف بأنها تتمتع بقدر من الحصانة من الملاحقة القضائية.قلب نتائج انتخابات 2020ويواجه ترامب تهمة التآمر لقلب نتائج انتخابات 2020.
وأعلن سميث هذا الأسبوع عن لائحة اتهام منقحة أزالت الاتهامات المتعلقة بتواصل ترامب، مع وزارة العدل ومسؤولين في السلطة التنفيذية، لكنها أبقت على معظم عناصر القضية الأصلية.
وأشار محامو ترامب إلى أنهم سيركزون بشكل خاص على قرار سميث بإبقاء الاتهامات المتعلقة بمحاولات ترامب للضغط على نائب الرئيس مايك بنس للتدخل لصالحه.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واشنطن ترامب انتخابات الرئاسة الأمريكية 2020 دونالد ترامب أمريكا
إقرأ أيضاً:
تغذية راجعة في انتخابات ذهبية
#تغذية_راجعة في #انتخابات_ذهبية
فايز شبيكات الدعجه
أدت المناعة الوطنية العامة إلى سلامة العملية الانتخابية، وإثبتت الفحوصات القانونية سلامتها وخلوها من الاختلالات الجسيمة التي قد تؤثر في صحتها او جعلها محلا للطعن والبطلان.
الصدمات الميدانية لا تكاد تذكر، وكانت انتخابات ذهبية بامتياز جرت بنزاهة وسهولة وإتقان.
انتخبنا في أجواء آمنه، وتابعنا عمليات الفرز واعلان النتائج بشافية عكست درجة عالية من الاستعداد والتجهيز والاعداد.
المخالفات كانت مجرد خدوش سطحية عابرة لم تصل إلى العمق، وهي نادرة على اي حال وداخل اطارها الطبيعي المعتاد الذي يرافق كل العمليات الانتخابية المماثلة.
خرجت يد الحكومة من العملية بيضاء من غير سوء، وكان التقبل العقلاني لدى اغلب من لم يحالفهم الحظ مظهرا حضاريا أردنيا بأمتياز، وأشادوا بنزاهة وشفافية العملية، واستقبلوا النتيجه بكثير من العقلانية واعربوا عن تقديرهم لجهود الجهات التنفيذية التي قادت إلى نجاح هذا العرس الوطني الكبير.
كانت الاستعدادات الأمنية نارا على العابثين وبردا وسلاما على الناخبين، وفرَّ مجرمو الانتخابات ما ان اطلعوا على حجم القوة الأمنية الساحقة وفشلوا في تنفيذ مخططاتهم.
لقد خضعت الانتخابات للرقابة الداخلية الحثيثة وكانت محلا للمتابعة الخارجية أيضا، وجاءت النتيجة تتويجا للإرادة الملكية السامية، وتنفيذا ناجحا لعملية الإصلاح في اطارها القانوني فحققت مبدأ النزاهة ، وستقود إلى إحداث تغييرات ديمقراطية حقيقية بشكل تنظيمي جديد وضع ضوابط وإجراءات تنفيذية أكدت على مسألة العدالة التي تعتبر اساس الحكم رغم ان كثير من المكونات العشائرية الكبرى اخفقت برفع اي من أبنائها الى البرلمان بخلاف ما اعتادت علية في كل المجالس السابقة مع تعدد مرشحيها ، وستتكرر الحالة مستقبلا ان لم يتم إعادة النظر بقانون الانتخاب الحالي، وتعديلة لإزالة هذا التشوه في عملية الإصلاح المستحدثة التي جاءت هذه الانتخابات ولأول مرة في سياقها، والتعامل معها كحالة تغذية تنفيذية راجعه لروح القانون.