الوطن:
2025-01-24@03:02:56 GMT

دبلوماسيون: استمرار «حرب غزة» يهدد بتفجير المنطقة

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

دبلوماسيون: استمرار «حرب غزة» يهدد بتفجير المنطقة

شدّد دبلوماسيون وسياسيون على ضرورة التوصل إلى اتفاق فورى لإنهاء حرب غزة، مناشدين جميع الأطراف تحمل مسئولياتهم واتخاذ خطوات إيجابية لإنهاء الأزمة، وطالبوا بإطلاق سراح الأسرى والمحتجزين على وجه السرعة، وبدء تنفيذ وقف فورى لإطلاق النار، فى ظل الدور المحورى لـ«القاهرة» لإنهاء الحرب ومنع تصعيد الصراع.

«حربى»: «القاهرة» تعمل على تأمين حل سياسى يضمن حقوق الشعب الفلسطينى

وقال السفير أشرف حربى، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إنّ مصر بذلت جهوداً كبيرة لإنهاء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، بالتحرك على جميع المستويات، فعلى المستوى السياسى عملت مصر على التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى قطاع غزة، وعلى المستوى الإنسانى واصلت إرسال المساعدات الإنسانية إلى جميع أنحاء القطاع، وتوفير احتياجات سكان غزة الذين يواجهون مجاعة، وعلى المستوى القانونى سعت لمعاقبة إسرائيل على جرائمها ضد الإنسانية.

وأكد «حربى»، لـ«الوطن»، أهمية الدور المحورى لمصر فى السعى لإنهاء الحرب على غزة، مشيراً إلى أن مصر تلعب دوراً نشطاً فى الأزمة، وهى الطرف الوحيد الذى يُحاول التوصل إلى حل مع الولايات المتحدة، وتُركز الجهود المصرية على إقناع «واشنطن والدوحة» بالتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن والمحتجزين، وهذا المسعى يعكس حرص مصر على إنهاء معاناة الشعب الفلسطينى، والوصول إلى حل من خلال التفاوض.

وأشار «حربى» إلى أن مصر من أبرز الأطراف التى تسعى لإنهاء الحرب، وتُركز على الوصول إلى اتفاق يُلبى احتياجات الشعب الفلسطينى، وعلى ضرورة وصول المساعدات الإنسانية والطبية إلى غزة، منتقداً تعنت إسرائيل فى المفاوضات، ورفضها قبول الشروط المصرية لوقف إطلاق النار، متابعاً: «مصر تعمل على تأمين حل سياسى يضمن حقوق الشعب الفلسطينى، وتقوم بدور مهم لمنع تصفية القضية الفلسطينية وتجنيب المنطقة المزيد من الصراعات».

وأضاف: «تصر إسرائيل على فرض سيطرتها الكاملة بقطاع غزة، ما يُعقّد الوصول إلى حل سلمى، ورغم الضغوط الدولية، فإن إسرائيل ترفض الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وتتمسك بمواقفها، بينما لا تُمارس الولايات المتحدة ضغطاً كافياً على إسرائيل».

وأوضح أن مصر تشدد دائماً على ضرورة توصيل المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة بشكل عاجل؛ لمواجهة الكارثة الإنسانية المحتملة نتيجة خطر المجاعة الذى يهدد القطاع، وذلك عبر توفير مسار آمن لدخول المساعدات لضمان وصولها إلى المحتاجين، وتوفير الظروف الآمنة لعمل أطقم هيئات الإغاثة الدولية، كما تُشدد على ضرورة محاسبة الاحتلال الإسرائيلى على جرائمه وانتهاكاته المستمرة للقانون الدولى والإنسانى، وملاحقته فى المحافل الدولية والإقليمية.

«فهمى»: مطلوب معالجة الترتيبات الأمنية وفتح الممرات وعودة النازحين.

وأكد الدكتور طارق فهمى، أستاذ العلوم السياسية، استمرار الجهود المبذولة من الأطراف المعنية «مصر وقطر والولايات المتحدة الأمريكية»، فى القضية الفلسطينية، للوصول لوقف فورى لإطلاق النار، مشدداً على الدور المحورى لمصر فى التصدى للعدوان الإسرائيلى على غزة.

وأضاف: «مصر حذّرت منذ بداية الحرب من المخاطر والممارسات الإجرامية التى ارتكبتها إسرائيل، وتمسكت بموقفها الرافض للوجود الإسرائيلى فى معبر رفح من الجانب الفلسطينى، وتصدت لخطط التهجير».

«حجازى»: الدبلوماسية المصرية تكثف جهودها لإنهاء الأزمة

من جانبه، أكد السفير الدكتور محمد حجازى، مساعد وزير الخارجية السابق، بذل مصر قصارى جهدها لوقف إطلاق النار فى غزة، ودعم أهل القطاع، وتهدئة الأوضاع، وصولاً إلى إنهاء الحرب تماماً، مشدداً على أهمية تحقيق حل الدولتين وإطلاق أفق جديد للسلام وإعادة الإعمار.

ولفت إلى أن سعى مصر وقطر والولايات المتحدة للوصول إلى هدنة يعكس وعياً عميقاً بالمخاطر المحيطة بالمنطقة، محذراً من أن استمرار الوضع الراهن قد يجر المنطقة إلى حرب شاملة، وطالب «حجازى» بالحسم السريع والتوصل إلى اتفاق نهائى يضمن وقف إطلاق النار والإفراج عن الأسرى والمحتجزين، فضلاً عن تحقيق التهدئة الإقليمية، محذراً من المخاطر المحتملة من إقحام إيران وحزب الله فى مواجهة شاملة مع الاحتلال الإسرائيلى، التى قد تؤدى إلى تدخلات دولية خطيرة.

وشدّد «حجازى» على الدور الكبير والحاسم الذى لعبته الدبلوماسية المصرية من أجل دفع جهود التوصّل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، مشيداً بجهود مصر فى توفير ديناميكية جديدة تُتيح إطاراً لحماية الفلسطينيين، والبحث عن مستقبل أفضل لقطاع غزة.

وقال: «جهود الدبلوماسية المصرية وضغوطها الإقليمية على أعلى المستويات تهدف إلى حماية أمن واستقرار المنطقة، وعزل دعاة التطرّف وطردهم من المشهد الإقليمى»، ونوه بأن مصر تُدرك مسئوليتها الإقليمية، وتسعى للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار، بما يُشكل أساساً لبناء ديناميكيات جديدة، تؤدى إلى استعادة أمن واستقرار المنطقة، وإيجاد مستقبل أفضل لقطاع غزة، تحت قيادة فلسطينية موحّدة.

واعتبر مساعد وزير الخارجية السابق أن اتفاق وقف إطلاق النار سيُتيح الفرصة للعمل الإقليمى والدولى من أجل بناء مستقبل قطاع غزة، ضمن مشروع سياسى موحّد لإقامة الدولة الفلسطينية، محذراً من مخاطر استمرار الوضع الحالى فى القطاع؛ لأن استمرار إراقة دماء الأبرياء وجرائم الإبادة التى يرتكبها جيش الاحتلال بحق المدنيين دون رادع سيؤدى إلى مزيد من التعقيدات والتدخلات الإقليمية واتساع رقعة المواجهات.

وقال إن المجتمع الدولى يدرك جيداً عرقلة «نتنياهو» للمفاوضات، مدعياً أن استمرار بقائه فى السلطة مرتبط بالعمليات العسكرية فى غزة ولبنان، وحل الأزمة يتطلب من الاحتلال الإسرائيلى إدخال المساعدات، ووقف إطلاق النار، وإعادة الإعمار، وطرح حل سياسى على أساس حل الدولتين لضمان السلام والاستقرار فى الشرق الأوسط.

«العرابى»: الدبلوماسية المصرية ستواصل قيادة الجهود الدولية

وكشف السفير محمد العرابى، رئيس المجلس المصرى للشئون الخارجية، وزير الخارجية الأسبق، أن الدبلوماسية المصرية أدّت دوراً مهماً على الصعيدين الرئاسى والرسمى منذ 7 أكتوبر، حيث لعبت دوراً أساسياً فى توجيه أنظار المجتمع الدولى إلى العنف الذى تمارسه إسرائيل ضد الشعب الفلسطينى، موضحاً أن إسرائيل تجاوزت فكرة الدفاع عن النفس إلى تدمير

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التحديات الإقليمية مصر حائط الصد حرب غزة الدبلوماسیة المصریة لوقف إطلاق النار الشعب الفلسطینى وقف إطلاق النار وزیر الخارجیة لإنهاء الحرب إلى اتفاق على ضرورة قطاع غزة أن مصر

إقرأ أيضاً:

اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وغزة معلّق بخيط رفيع

كان ظهور مقاتلي حماس المدجّجين بالسلاح في أثناء تسليم الرهائن الثلاثة الإسرائيليين المحتجزين في غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 إلى الصليب الأحمر يوم الأحد بمثابة تذكير كريه، لمن يحتاج إلى تذكير، بأن اتفاق وقف إطلاق النار الذي اتفق عليه الأسبوع الماضي معلّق بخيط رفيع - وقد يتهاوى في أي لحظة.

تكمن المشكلة الأساسية، مستقبلًا، في أنه لا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ولا قيادة حماس المعاد تشكيلها، يريدان حقا للهدنة أن تستمر. فقد قام دونالد ترامب ومبعوثه إلى الشرق الأوسط ستيف ويتكوف بإرغام نتنياهو -وهو مجازيا يركل ويصيح- فوافق على الصفقة.

فعلى مدى أشهر عديدة، قاوم نتنياهو -وهو نفسه رهينة لدى حلفاء الائتلاف اليميني المتطرف- المقترحات التي طرحها الرئيس الأمريكي آنذاك جو بايدن في مايو الماضي. ولكن هل من المعقول أن نفترض أن نتنياهو قد يتخلى عن هذه التهدئة؟ ويبدو الآن أن موافقته التي يحتمل أن تكون مؤقتة ناجمة إلى حد كبير عن رغبته في ألا يفسد حفل تنصيب ترامب في واشنطن.

لقد تردد، قبل حتى أن يجف حبر الصفقة، أن نتنياهو طمأن الوزراء الساخطين إلى أن وقف إطلاق النار مؤقت وأنه لا ينوي احترام شروطه بالكامل. ويقال إنه وعد المتشددين إيتمار بن غفير، الذي استقال احتجاجا، وبتسلئيل سموتريتش، الذي يهدد بذلك، بأنه سوف يستأنف الحرب عما قريب.

من المقرر أن تستمر المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار ستة أسابيع. ويجب أن تبدأ المفاوضات بشأن المرحلة الثانية، التي تدعو إلى الانسحاب العسكري الإسرائيلي الكامل وتحرير جميع الرهائن الأحياء في مقابل إطلاق سراح المزيد من السجناء الفلسطينيين، في موعد لا يتجاوز خمسة عشر يوما من الآن. ومن المستبعد أن تبدأ هذه المفاوضات.

فقد كتب أمير تيبون، المحلل في صحيفة هآرتس يقول إن «لدى نتنياهو طريقتين لإغراق الاتفاق وإيجاد ذريعة لتجديد الحرب. الأولى هي ببساطة تعطيل مفاوضات المرحلة الثانية... وإضاعة الوقت. وقد مارس هذا مرات عدة مع فريق بايدن الذي اتسم إما بالضعف الشديد أو العزوف عن الاعتراف بحقيقة هذا التخريب».

«والثانية هي إثارة اندلاع العنف في الضفة الغربية. وقد اشتعلت النيران هناك بالفعل، إذ أشعل المستوطنون المتطرفون النار في المنازل والسيارات في العديد من القرى الفلسطينية ليلة الأحد، في الوقت الذي كان فيه ملايين الإسرائيليين يحتفلون بعودة الرهائن الثلاثة».

وما عنف الضفة الغربية، سواء أثير عمدا أم لا، سوى أحد المحفزات المحتملة لاستراتيجية التخريب. قد يزعم نتنياهو أن حماس لا تمتثل للاتفاق، ولقد فعل ذلك بالفعل في نهاية الأسبوع، معطلا بدء وقف إطلاق النار لعدة ساعات. ومن بين الاحتمالات الأخرى التي علينا أن ننتظرها اندلاع اشتباكات مفاجئة وعشوائية قد تؤدي إلى تمزيق الهدنة في غزة و/أو لبنان.

الحق أن نتنياهو يواجه خيارا مصيريا خلال الأسبوعين المقبلين أو نحو ذلك. فمن خلال التخلي عن وقف إطلاق النار، قد يسترضي اليمين، ويحافظ على تماسك ائتلافه، ويستبقي نفسه في السلطة، ويتجنب التحقيقات في سياسته قبل السابع من أكتوبر القائمة على التسامح مع حماس وفشله في وقف أسوأ هجوم على اليهود منذ عام 1945. وفي حال استئناف الحرب، فلديه كما يقول وعد من ترامب بمدد غير محدود من الأسلحة.

أو قد يراهن على السلام، ويواجه غضب اليمين المتطرف ويخاطر بانهيار حكومته وبانتخابات مبكرة. ومن المتوقع أن يخوض نتنياهو حملته الانتخابية بصفته زعيم الحرب الذي هزم حماس، وأعاد بعض الرهائن إلى الوطن، وسحق حزب الله في لبنان، وألحق بإيران الضرر الكبير مرتين.

وبما أنه يقال إن نحو 60% إلى 70% من الناخبين الإسرائيليين يفضلون إنهاء الحرب، فمن المحتمل أن يخرج نتنياهو على عادته طول عمره السياسي ويفعل الصواب. ومن شأن سلام دائم أن يكسبه نقاطًا إضافية لدى البيت الأبيض، ويمهد الطريق لترامب كي يواصل مشروعه المفضل، أي تطبيع العلاقات بين إسرائيل والمملكة العربية السعودية وعزل إيران بوسائل غير عسكرية.

لكن المشكلة تكمن في أن حماس وحلفاءها من مسلحي الجهاد الإسلامي في غزة لا يريدون أيضًا لوقف إطلاق النار أن يستمر.

وقد وجَّهت استعراضها للقوة يوم الأحد، وإن كان محدودًا للغاية، رسالة استفزازية مفادها أن حماس نجت، وأنها لا تزال تسيطر على بقية الرهائن، وأنه لم تخلفها حتى الآن أي سلطة في غزة. وفي بيان صدر يوم الاثنين، تعهدت حماس بأن غزة «سوف تنهض من جديد» - تحت وصايتها المشكوك فيها.

ثمة حديث كثير عن إدارة مؤقتة من التكنوقراط مدعومة من مصر وقطر، وعن تولي السلطة الفلسطينية (التي تدير الضفة الغربية من الناحية النظرية) المسؤولية عن غزة. ولكن في الوقت الراهن، ليس لدى أحد السلطة أو الاستعداد لتولي الحكم - وحماس، بطبيعة الحال، تملأ الفراغ في السلطة. ويلام نتنياهو جزئيا في ذلك. فقد رفض لمدة خمسة عشر شهرا وضع خطط «اليوم التالي» أو حتى مناقشتها.

وحينما ننظر قدمًا إلى الأسابيع المقبلة، نجد أن الأمن في غزة قد يصبح قضية بالغة الأهمية مع عودة عشرات الآلاف من النازحين والجياع إلى منازلهم المحطمة وأحيائهم المدمرة وبدء محاولات استئناف حياتهم. وسوف تحاول حماس السيطرة على توزيع مساعدات الأمم المتحدة والوكالات المتحالفة معها، مثلما تسيطر على إطلاق سراح الرهائن من خلال الصليب الأحمر. وقد يتسبب هذا في تعميق الاضطراب وتصاعد الصراع الداخلي.

في الوقت نفسه، من المتوقع أن تبدأ حماس بسرعة في إعادة بناء قدراتها العسكرية، وقد ازدادت عزما عن ذي قبل، بعد الضربة القاضية التي تلقتها، على تكبيد إسرائيل ثمنا باهظا، فهي لا تزال على وعدها بتدميرها. وقد أشارت صحيفة تايمز أوف إسرائيل إلى أن «صور مقاتلي حماس كانت تذكيرا صارخا بأن الجماعة الإرهابية لا تزال مسؤولة عن غزة».

وقالت الصحيفة: إن المسؤولين الإسرائيليين يقدرون أن اثنتين فقط من كتائب الجماعة الأربع والعشرين لا تزالان تعملان.

ولكن يقال إن حماس تعيد تجميع صفوفها تحت قيادة محمد السنوار، الأخ الأصغر ليحيى السنوار، العقل المدبر لأحداث السابع من أكتوبر الذي قتلته إسرائيل في الخريف الماضي. وقال وزير الخارجية الأمريكي المنتهية ولايته، أنطوني بلينكن الأسبوع الماضي: إن الولايات المتحدة تعتقد أن حماس جندت عددا من المقاتلين يساوي عدد من فقدتهم منذ بدء الحرب.ومثلما حدث في أزمات سابقة في الشرق الأوسط، ربما كان من المتوقع أن يتدخل الرئيس الأمريكي في هذه المرحلة الحرجة لضمان التزام الجانبين بكلمتهما فيصبح وقف إطلاق النار سلاما دائما. لكن ترامب ليس من هذا النوع من الرؤساء. فقد كان يخشى من أن تطغى الحرب على يومه المنتظر. والآن سينصرف انتباهه إلى جهة أخرى. فهو لا يطرح خطة أو أفكارا جديدة - وكل ما يطرحه لا يعدو قوائم أمنيات وتهديدات وتحيزات.

وإذا ما قرر زعماء إسرائيل وحماس معاودة القتال في الأسابيع والأشهر المقبلة، فقد لا يكون ثمة من يوقفهم - برغم حقيقة أن معظم الإسرائيليين والفلسطينيين والعالم المتابع يتوقون إلى السلام.

مقالات مشابهة

  • ترامب يحذر من عواقب عدم استمرار اتفاق غزة
  • إعلامية فلسطينية: التعنت الإسرائيلي يهدد اتفاق وقف إطلاق النار
  • “الأونروا”: اجتياح جنين يهدد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وغزة معلّق بخيط رفيع
  • ترامب يهدد روسيا بهذا الأمر إن رفض بوتين التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
  • إسرائيل تُوضح بشأن إدارة معبر رفح
  • فيدان: إسرائيل تنتهك وقف إطلاق النار في غزة ولبنان
  • رئيس وزراء قطر: نأمل استمرار اتفاق غزة حتى النهاية
  • ترامب غير واثق من استمرار اتفاق غزة ومبعوثه يعتزم زيارة القطاع
  • البرلمان الأوروبي يدعو إلى ضمان استمرار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة