كاتب صحفي: مهرجان العلمين ومحكى القلعة خلقا حالة من الحراك الفني
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عبدالله غلوش، إن تزامن مهرجان العلمين مع محكى القلعة خلق حالة من الحراك الفني خلال هذا الموسم بجانب الحفلات التي أقامتها الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية «ليالي مصر» في كل المحافظات، مردفا: «حاجة هايلة».
تنوع كبير في فعاليات مهرجان العلمينوأضاف «غلوش» خلال لقاء ببرنامج «الساعة 6» مع الإعلامية عزة مصطفى، المذاع على قناة «الحياة»، أن مهرجان العلمين في دورته الثانية شهد تنوعا كبيرا في الفعاليات، مشيدا بمنطقة «يو أرينا» التي كانت صحراء قبل ذلك لتتحول لأكبر مسرح في الوطن العربي، وحضر فيها أمس 30 ألف شخص في حفلة الفنان ويجز.
وأشار إلى أن الجميل في جدول الحفلات في النسخة الثانية أنه لا يقتصر على شريحة عمرية معينة؛ إذ شمل المهرجان كل الأعمار والأذواق بداية بالفنان محمد منير وحتى حفلة ويجز في نهاية المهرجان.
وتابع: «إذا رغبت في السلطنة هناك كاظم الساهر وماجدة الرومي، وإذا رغبت في حفلات راب هناك ويجز وتو ليت وكايروكي ومسار إجباري وحمزة نمرة، بجانب النحوم الكبار مثل عمرو دياب ومحمد منير، وحفلات النوستالجيا ونجوم التسعينيات».
ولفت إلى أن الحفلات لم تقام فقط في «نيو أرينا»، ولكن أيضا في المسرح الروماني بالمدينة التراثية، وأقيمت فيه حفلات الأوبرا بجانب حفلات مدحت صالح وديانا حداد والموسيقار عمر خيرت، وحفلات هيئة قصور الثقافة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين العلمين محكى القلعة القلعة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
اليونيسكو: مقتل صحفي كل 4 أيام في العالم وفلسطين في الصدارة
كشفت منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونيسكو” ، أن “صحفيا واحدا قتل كل 4 أيام خلال العامين الماضيين”.
وأشار التقرير، “إلى أنه من بين 162 حالة قتل للصحفيين في عامي 2022 و2023 تم التحقق منها بواسطة منظمة اليونيسكو، وقع أكثر من نصف هذه الحالات في دول تعاني من النزاع المسلح”، موضحا “أن معظم هؤلاء الصحفيين ماتوا في وطنهم”.
وأوضح التقرير نصف السنوي، الذي يحلل وضع سلامة الصحفيين في جميع أنحاء العالم، “أن أولئك الذين لاقوا حتفهم في دول لا تعاني من نزاع، قتلوا بسبب عملهم في مكافحة الجريمة المنظمة أو الفساد أو أثناء تغطيتهم للاحتجاجات”.
وذكر التقرير أن “الـ162 حالة قتل للصحفيين التي تم التحقق منها خلال عامي 2022 و2023 تمثل “زيادة بنسبة 38% عن العامين السابقين، اللذين سجلت فيهما “اليونسكو” 117 حالة قتل، وتمثل فترة العامين هذه أيضا أكبر عدد من جرائم القتل منذ فترة عامي 2016 و2017 “.
وقالت “اليونيسكو”: “إن الدولة التي شهدت أكبر عدد من حالات القتل في عام 2022 كانت المكسيك حيث تم تسجيل 19 حالة، بينما في عام 2023 تم تسجيل أكبر عدد من وفيات الصحفيين وهو 24 صحفيا في الأراضي الفلسطينية”.
وبحسب وكالة أسوشيتد برس، أفاد التقرير “بأن أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وكذلك الدول العربية، هي المناطق التي شهدت مقتل أكبر عدد من الصحفيين”.