عاجل.. تعرف على رئيس بنك مصر الجديد خلفًا لـ "الأتربي"
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
كشفت مصادر مطلعة، عن اختيار هشام عكاشة، الرئيس الحالي للبنك الأهلي المصري، لتولي منصب الرئيس التنفيذي لمجلس إدارة بنك مصر خلفًا لمحمد الأتربي.
وأوضحت المصادر، التي رفضت الكشف هويتها، في تصريحات صحفية، أنه تم أيضًا اختيار أحمد عيسى، وزير السياحة السابق ورئيس قطاع التجزئة المصرفية بالبنك التجاري الدولي سابقًا، لمنصب نائب رئيس مجلس إدارة بنك مصر.
ويترقب القطاع المصرفي حاليًا تشكيل مجالس إدارات كل من البنك الأهلي المصري، وبنك مصر، وبنك القاهرة، والبنك العقاري المصري العربي.
جدير بالذكر أن رئيس مجلس الوزراء، الدكتور مصطفى مدبولي، كان قد أصدر في سبتمبر 2020 قرارين بإعادة تشكيل مجلس إدارة كل من البنك الأهلي المصري وبنك مصر لمدة ثلاث سنوات اعتبارًا من 25 سبتمبر 2023.
تضمن التشكيل الجديد لمجلس إدارة البنك الأهلي المصري تعيين هشام عكاشة رئيسًا لمجلس الإدارة، ويحيى أبو الفتوح وداليا الباز نائبين لرئيس مجلس الإدارة، إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة الآخرين: سحر السلاب، وعلي فهمي الصعيدي، وشريف جوزيف وهبة، وأحمد حلمي سليمان، وعاطف حلمي، والمستشار محمد هاني صلاح الدين.
أما مجلس إدارة بنك مصر الجديد، فقد ضم محمد الأتربي رئيسًا لمجلس الإدارة، وعاكف عبد اللطيف المغربي، وحسام الدين عبد الوهاب كنائبين لرئيس مجلس الإدارة، إلى جانب أعضاء مجلس الإدارة: أحمد علاء الدين الجندي، وتامر جاد الله، والمستشار محمد فوزي عبد الباري، ومحمد سيف النصر، وخالد عبد الوهاب قنديل، وميرنا عارف.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: البنك التجاري الدولي البنك الاهلي المصري وبنك مصر البنك العقارى البنك الاهلي البنك الاهلى المصري البنك التجارى الاهلي المصري البنك العقاري المصري التجاري الدولي التشكيل الجديد إدارة بنك التجاري الدولي بنك الاهلي بنك الاهلى المصرى بنك مصر بنك القاهرة وزير السياحة مصطفي مدبولي مجلس ادارة بنك مصر مجالس إدارات الأهلی المصری مجلس الإدارة مجلس إدارة رئیس مجلس بنک مصر رئیس ا
إقرأ أيضاً:
العدل والمساواة ترفض قرارات الإدارة الامريكية ضد رئيس مجلس السيادة
ترفض حركة العدل والمساواة السودانية العقوبات التي فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية على رئيس مجلس السيادة الانتقالي، عبد الفتاح البرهان، وتعتبرها استهدافًا واضحاً للسودان والسودانيين وللقوات المسلحة السودانية ولسيادة البلاد.ان محاولة الادارة الامريكية المساواة بين القوات المسلحة السودانية التي تدافع عن وحدة وسيادة السودان ومليشيا الدعم السريع منهج معيب ومعيار خاطئ يساوي بين حكومة شرعية تدافع عن البلاد ومليشيا متمردة من المرتزقة والمأجورين. هذا المنهج يقدح في حيادية الولايات المتحدة.ان تبرير الادارة الامريكية قراراتها بذرائع انتهاكات مزعومة في المجال الإنساني ارتكبها الجيش السوداني يتناقض مع التقارير الدولية الصادرة من الأجهزة الأممية ومن ذات الإدارة الامريكية التي ترجع وتنسب وتوثق الانتهاكات لمليشيا الدعم السريع، إذ ظلت القوات المسلحة تؤدي واجبها الوطني في الدفاع عن الشعب السوداني وفق قواعد الاشتباك وباحترام تام للقانون الدولي الإنساني.ان اصدار هذه القرارات في هذا التوقت الذي تحقق فيه القوات المسلحة انتصارات ساحقة يمثل محاولة لإحداث توازن في ميزان القوة والتأثير على أداء الجيش السوداني وتحجيم قدراته في ظل الانتصارات الساحقة التي حققها في مواجهة مليشيا الدعم السريع.ساهمت عدد من القوى الدولية في تفجر الحرب في السودان بتبنيها ودعمها للاتفاق السياسي الاطاري والمشاريع التي تتعارض ورغبة وإرادة ومصالح الشعب السوداني، أن قرارات الإدارة الامريكية ضد رمز سيادة الدولة شاهد جديد على التدخل الدولي السالب في الشأن السوداني.حركة العدل والمساواة السودانية تدعو إلى الوحدة الوطنية والالتفاف خلف القوات المسلحة السودانية ومواصلة الانتصارات العسكرية كاستجابة حاسمة للعقوبات المفروضة، متطلعين لتحقيق السلام والاستقرار الذي يستحقه السودان وشعبه.د. محمد زكريا فرج اللهأمين الاعلام، الناطق الرسمي١٧ يناير ٢٠٢٥ إنضم لقناة النيلين على واتساب