جيش الاحتلال والشاباك يعلنان اغتيال قائد لواء مخيمات الوسطى بالجهاد الإسلامي
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال والشاباك يعلنان اغتيال قائد لواء مخيمات الوسطى بالجهاد الإسلامي في غزة، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وزير الخارجية الأسبق: إسرائيل غير قادرة على إنهاء حركة حماس نبيل فهمي: إسرائيل تلعب بالنار.. والمنطقة على حافة الهاوية
جيش الدفاع هاجم مبنى عسكريًا لحزب الله قرية مركبا جنوب لبنان
في وقت سابق، أعلن الاحتلال أن قوات الوحدة 869 لجمع المعلومات، رصدت صباح اليوم مخربين يدخلون إلى مبنى عسكري لحزب الله، في منطقة قرية مركبا جنوب لبنان حيث وبعد وقت وجيز من عملية الرصد قامت طائرة حربية بقصف المبنى الذي عمل من داخله المخربون.
خلال ساعات اليوم قصفت مدفعية جيش الدفاع بنى جنوب لبنان، وبخصوص الإنذارات في الجليل الأعلى في تمام الساعة 14:30 فقد تم رصد هدف جوي مشبوه سقط في منطقة بين هيلل دون وقوع إصابات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاحتلال جيش الاحتلال الشاباك غزة مخيمات الوسطى
إقرأ أيضاً:
خبير عسكري: اغتيال فؤاد شكر أشعل الأوضاع في لبنان
قال العميد إلياس فرحات الخبير العسكري، إن جبهة الجنوب اللبناني مشتعلة منذ الثامن من أكتوبر تحت عنوان «إسناد المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة»، وتضمنت تلك الجبهة اشتباكات على طول الحدود من رأس الناقورة على ساحل البحر المتوسط إلى مزارع شبعا، وهي حرب مواقع مستمرة، وكانت تمتد في العمق أحيانا إلى داخل لبنان وإسرائيل.
تصعيد بين حزب الله وإسرائيل ضمن قواعد الاشتباكوأكد «فرحات» خلال مداخلة هاتفية مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن حزب الله على مدار الحرب وحتى الآن يلتزم بعدم استهداف أهداف مدنية في إسرائيل رغم أن القوات الإسرائيلية استهدفت العديد من المواطنين اللبنانيين، موضحا أن ما أجج الأوضاع حاليا على الجبهة اللبنانية اغتيال إسرائيل لفؤاد شكر في الضاحية الجنوبية لبيروت رغم التطمينات الدولية بعدم استهداف إسرائيل للضاحية.
وأضاف الخبير العسكري، أنه على الرغم من أن حزب الله رد على اغتيال شكر، وعادت الأوضاع إلى سابقتها إلا أن حاليا توجد حالة من التصعيد ضمن قواعد الاشتباك، حيث تقصف إسرائيل بعنف منطقة الليطاني ووصلت الغارات في بعض الأحيان إلى 15 غارة متتالية، فيما قصف حزب الله معظم المواقع العسكرية الإسرائيلية في منطقة الجليل جنوبا من نهاريا إلى طبريا وصولا إلى الجولان؛ بواسطة الطائرات المسيرة والصواريخ الكاتيوشا والباليستية، ما أدى إلى نزوح نحو 100 ألف إسرائيلي من المناطق المتاخمة للحدود مع لبنان.
وواصل أن أعداد النازحين الكبيرة من المناطق المتاخمة مع الحدود اللبنانية، خلق مشكلة غير مسبوقة في إسرائيل وتشكل ضغطا على حكومة نتنياهو والمجتمع الإسرائيلي، فضلاً عن الشلل الذي أصاب المصانع الإسرائيلية، وقطاعي السياحة والزراعة.