مراد: المترشح الحر عبد المجيد تبون يريد مواصلة ما شرع فيه من إصلاحات
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أكد مدير الحملة الإنتخابية للمترشح الحر عبد المجيد تبون بولاية تبسة أن عبد المجيد تبون يريد ان يواصل ما شرع فيه من إصلاحات.
في التجمع الشعبي قال ابراهيم مراد أن الانجازات المحققة جعلت من المواطنين الجزائريين يطالبون عبد المجيد تبون مواصلة مشوار التنمية والاصلاحات
كما ان المترشح الحر عبد المجيد تبون جعل من المواطن مركز اهتماماته من خلال التكفل بكل الجزئيات التي تهمه
وفي اليوم الـ 17 من الحملة الإنتخابية أكد ابراهيم مراد على إلتزام المترشح الحر عبد المجيد تبون بتحسين ظروف معيشة المواطن فتعهد بإنجاز مئات آلاف السكنات بمختلف الصيغ.
كما تعهد المترشح الحر عبد المجيد تبون بخلق 450 الف منصب من اجل التقليص من نسبة البطالة. وذلك من خلال التوجه نحو تصنيع مختلف المواد المنحمية قبل تصديرها لتنويع مصادر الدخل خارج قطاع المخروقات.
وتابع ابراهيم مراد ان عبد المجيد تبون يعمل على انعاش الفلاحة الصحراوية من خلال انشاء محيطات كبرى في جنوبنا الكبير للتخفيض من فاتورة الاستيراد.
وكشف مراد من تبسة أن المشروع المدمج الفوسفاط بلاد الحدبة سيمكن من خلق الاف مناصب الشغل لفائدة شباب الولاية وبالتالي خفض معدلات البطالة. اما بالنسبة للشأن الخارجي أكد مراد الجزائر تحترم السياسات الداخلية للدول ولا تتدخل في شؤونها. كما أن مواقفها ثابتة خاصة التي تتعلق بالقضايا العادلة.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الحر عبد المجید تبون المترشح الحر
إقرأ أيضاً:
رئيس الجزائر يقرر عدم حضور القمة العربية
أفادت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، مساء الاحد 2 مارس 2025، أن رئيس الجزائر عبد المجيد تبون، لن يحضر القمة العربية الطارئة المرتقبة الثلاثاء بمصر بشأن القضية الفلسطينية.
وكلف تبون وزير الخارجية، أحمد عطّاف لتمثيل بلاده في القمة، بسبب "استئثار دول دون أخرى بإعداد مخرجات الاجتماع"، وفق ما نقلته الوكالة عن مصدر مطّلع، فيما لم يصدر تعقيب فوري من جانب الجامعة العربية ومصر.
وذكرت الوكالة أنها علمت من "مصدر مطلع بأن رئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، قرر عدم المشاركة شخصيا في أشغال القمة العربية الطارئة التي تستضيفها جمهورية مصر العربية يوم 4 مارس (آذار) المقبل بغرض بحث تطورات القضية الفلسطينية".
وأشارت إلى أن الرئيس تبون كلف وزير الشؤون الخارجية أحمد عطاف، بتمثيل الجزائر في أشغال هذه القمة.
وعزت الوكالة الرسمية هذا القرار إلى ما قالت إنها "الاختلالات والنقائص" التي شابت المسار التحضيري لهذه القمة.
وأضافت الوكالة أنه "تم احتكار هذا المسار من قبل مجموعة محدودة وضيقة من الدول العربية التي استأثرت وحدها بإعداد مخرجات القمة المرتقبة بالقاهرة، دون أدنى تنسيق مع بقية الدول العربية المعنية كلها بالقضية الفلسطينية".
ونقلت الوكالة عن المصدر ذاته أن "رئيس الجمهورية قد حزت في نفسه طريقة العمل هذه، التي تقوم على إشراك دول وإقصاء أخرى، وكأن نصرة القضية الفلسطينية أصبحت اليوم حكرا على البعض دون سواهم".
وأضافت: "في حين أن منطق الأمور كان ولا يزال يحتم تعزيز وحدة الصف العربي وتقوية التفاف جميع الدول العربية حول قضيتهم المركزية، القضية الفلسطينية، لاسيما وهي تواجه ما تواجهه من تحديات وجودية تستهدف ضرب المشروع الوطني الفلسطيني في الصميم".
وزادت: "هذه هي المقاربة التي طالما نادت الجزائر بالاحتكام إليها والاهتداء بها".
واشار نفس المصدر الى أن الجزائر "تواصل تكريس عهدتها (ولايتها كعضو غير دائم) بمجلس الأمن للمرافعة من أجل القضية الفلسطينية، لتكون صوتا عربيا يصدح بالحق ويدافع عن حقوق المظلومين ولا ينتظر من أشقائه جزاء ولا شكورا".
وكانت مصر قد أعلنت قبل نحو أسبوعين تحديد 4 مارس موعدا جديدا للقمة العربية الطارئة بشأن التطورات في فلسطين، بدلا من 27 فبراير/ شباط، وذلك لأسباب "تحضيرية ولوجيستية".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية السعودية تدين وقف إدخال المساعدات إلى غزة الاتحاد الأوروبي : ننتظر خطة مصر لإعادة إعمار غزة قطر ترد على ادعاء معارضتها دعوة الرئيس عباس لقمة الرياض الأكثر قراءة إسرائيل تبحث مع الاتحاد الأوروبي اليوم مستقبل غزة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم الإثنين 24 فبراير قوات الاحتلال توسّع عدوانها على جنين وهذه آخر التطورات في طولكرم توصيات إسرائيلية بفرض قيود مشددة على المُصلّين بـ "الأقصى" خلال رمضان عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025