بعد اعتداءات في لوكا.. إيطاليا تطرد مغربيا منفذ هجوم في فرنسا بصرخة "الله أكبر"
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أوضحت إدارة الشرطة في لوكا، أن عملية الترحيل تمت بإشراف مباشر إلى الدار البيضاء، حيث تم تسليم الرجل إلى السلطات المغربية.
اعلانأعلن وزير الداخلية ماتيو بيانتيدوسي، أن إيطاليا قامت بترحيل مواطن مغربي يبلغ من العمر 35 عاماً في 29 أغسطس، وذلك بعد إدانته بجرائم ضد الممتلكات والأشخاص. وكان الرجل تحت مراقبة وحدة مكافحة الإرهاب؛ بسبب تورطه في هجوم في فرنسا.
أوضحت إدارة الشرطة في لوكا أن عملية الترحيل تمت بإشراف مباشر إلى الدار البيضاء، حيث تم تسليم الرجل إلى السلطات المغربية.
وأكد وزير الداخلية هذا الخبر عبر حسابه على وسائل التواصل الاجتماعي.
هجوم بسكين في فرنسا وصرخات "الله أكبر"كان الرجل يعتبر تهديدا دوليا، وقد تم اعتقاله مؤخرا في إيطاليا بسبب جرائم خطيرة. وكان قد خضع للتحقيق في مدينة لوكا بتهم تتعلق بالاعتداء على الممتلكات.
وفي مايو الماضي، ارتكب حادثا عنيفا حيث هاجم ثلاثة من مواطنيه بسكين خلال عملية سطو، مما أسفر عن إصابات خطيرة، وأدى إلى تشويه دائم لأحدهم.
هذا الحادث أدى إلى اعتقاله واحتجازه في سجن لوكا. وكان الرجل أيضاً معروفاً بهجوم آخر نفذه في فرنسا باستخدام سكين، وهو يصرخ "الله أكبر"، مما جعله تحت المراقبة المستمرة من قبل وحدة مكافحة الإرهاب.
Relatedالملك تشارلز يزور مدينة "ساوثبورت" للقاء الناجين من حادث الطعنإسبانيا: شخص يلبس قناعا يقتل طفلا طعنا بالسكين على أرضية ملعب لكرة القدم الشرطة الألمانية تعتقل شابًا يبلغ من العمر 26 عامًا يدعي مسؤوليته عن هجوم الطعن في سولينغنوبعد رفض تجديد تصريح إقامته والحصول على إذن من المحكمة، تم تنفيذ قرار الترحيل، وتمت مرافقة الرجل إلى الحدود.
تمت الموافقة على عملية الطرد في جلسة استماع عُقدت في 29 أغسطس، ورافقه إلى وطنه موظفون متخصصون من الشرطة الوطنية.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية جهود البحث مستمرة في إيطاليا: فقدان امرأة مسنّة وابنها بسبب العواصف والانهيارات الأرضية محكمة الاتحاد الأوروبي تنتقد شرط الإقامة في إيطاليا للحصول على الجنسية: "تمييز غير مباشر" إصابة 6 أشخاص في هجوم بسكين على حافلة في غرب ألمانيا والسلطات تعتقل امرأة مشتبه بها الإرهاب إيطاليا سجون اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. حرب غزة: قصف إسرائيلي يستهدف مستشفى المعمداني ومعارك ضاربة في مخيم جنين بالضفة الغربية المحتلة يعرض الآن Next فقدان مروحية في أقصى شرق روسيا على متنها 22 شخصا يعرض الآن Next النساء الأوكرانيات يراقبن السماء لصد الطائرات المسيرة الروسية يعرض الآن Next إصابة 6 أشخاص في هجوم بسكين على حافلة في غرب ألمانيا والسلطات تعتقل امرأة مشتبه بها يعرض الآن Next البرازيل تحظر منصة إكس بعد نزاع قانوني مع إيلون ماسك اعلانالاكثر قراءة مقتل 21 فلسطينيا برصاص الجيش الإسرائيلي في اقتحام الضفة الغربية ونقاش عاصف بين نتنياهو وغالانت ألمانيا ترحل 28 أفغانيا إلى وطنهم للمرة الأولى منذ حكم طالبان "لن تمروا".. سكان قرية ساحلية في إسبانيا يبتكرون وسيلة للتخلص من السياح زيت الزيتون يفقد مكانته في إسبانيا: أزمة الأسعار واستغلال المتاجر تغيّر وجهة المستهلكين كوريا الجنوبية: حفرة تظهر بشكل مفاجئ في سيول وتبتلع سيارة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليوم روسيا الصين فيضانات - سيول كوارث طبيعية الضفة الغربية ألمانيا اليابان قطاع غزة حركة حماس مدارس مدرسة آسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني Themes My Europeالعالمالأعمالالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024المصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا الصين فيضانات سيول الحرب في أوكرانيا المملكة المتحدة كوارث طبيعية روسيا الصين فيضانات سيول الحرب في أوكرانيا المملكة المتحدة كوارث طبيعية الإرهاب إيطاليا سجون روسيا الصين فيضانات سيول كوارث طبيعية الضفة الغربية ألمانيا اليابان قطاع غزة حركة حماس مدارس مدرسة آسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی فرنسا
إقرأ أيضاً:
فرنسا تهدد بعقوبات جديدة على المستوطنين الإسرائيليين
تدرس باريس فرض عقوبات جديدة على ضالعين في النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، والتي تعتبر غير مشروعة بموجب القانون الدولي، وفق ما أعلن وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو خلال زيارته الأراضي الفلسطينية الخميس.
وقال بارو بعد مباحثات مع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله "كانت فرنسا قوة دافعة لاعتماد أول نظام عقوبات على المستوى الأوروبي يستهدف أفراداً أو كيانات، أكانت مشاركة أم متواطئة، في نشاطات الاستيطان".
أضاف "تمّ تفعيل هذا النظام مرتين حتى الآن، ونحضّر لحزمة ثالثة من العقوبات تستهدف مجدداً هذه النشاطات غير المشروعة بحسب القانون الدولي".
وجدّد بارو التزام فرنسا حل الدولتين، محذّراً من أن نشاطات الاستيطان "تهدد الأفق السياسي الذي من شأنه أن يضمن سلاماً مستداماً لإسرائيل وفلسطين".
وكان بارو زار قبل لقائه عباس، بلدة البيرة في الضفة الغربية، حيث أضرم مستوطنون النار في 20 سيارة الإثنين.
وبعدما تحدث إلى عدد من السكان والمسؤولين المحليين، لفت بارو إلى أن هذا الاعتداء وقع في جزء من الضفة الغربية حيث يفترض أن تكون السيطرة المدنية والأمنية عائدة للفلسطينيين بشكل كامل بموجب اتفاق أوسلو.
وقال "هذه الهجمات من المستوطنين المتطرفين والعنيفين ليست فقط غير مبررة على الإطلاق، ولا تتعارض فقط مع القانون الدولي، بل تضعف أفق حل الدولتين".
من جهتها، قالت محافظة رام الله والبيرة ليلى غنّام التي رافقت بارو، إن "الرسالة واضحة وصوت كل أبناء شعبنا هو وقف هذه الإبادة التي تحدث في فلسطين، وقف هذه الجرائم البشعة التي تحدث على مرأى ومسمع من كل المجتمع الدولي الصامت".
أضافت "لعل وعسى اليوم بزيارة وزير الخارجية الفرنسي يكون هناك تسليط للضوء... يكون هناك وقفات حقيقية من قبل كل المجتمع الدولي لنهي هؤلاء عن عبثهم بأرواح الفلسطينيين".