مسير لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة بمديرية كشر في حجة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
سبأ :
نظمت التعبئة العامة بمديرية كشر في محافظة حجة مسيراً لخريجي الدورات العسكرية المفتوحة في عزلة انهم الشرق ضمن الحملة الوطنية لنصرة الأقصى.
وجسد الخريجون الجهوزية العالية لدعم وإسناد القوات المسلحة اليمنية ومحور المقاومة في خوض المعركة المباشرة مع العدو الأمريكي والإسرائيلي والبريطاني تحت قيادة قائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي.
وأكدوا الاستعداد لتقديم التضحيات والغالي والنفيس والانضمام إلى الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة في غزة للمشاركة في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس.. معتبرين ذلك واجبا دينيا وعربيا وقوميا وإنسانيا وأخلاقيا واستجابة لتوجيهات الله بنصر المستضعفين والمظلومين.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي
إقرأ أيضاً:
مسير طلابي لمركزي النبي الأعظم والإمام زيد بصنعاء تضامنًا مع غزة ولبنان
الثورة نت../
نظم مركزا النبي الأكرم والإمام زيد التابعين لمراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان التعليمي الثقافي في محافظة صنعاء، اليوم مسيرًا طلابيًا تضامنًا مع الشعب الفلسطيني واللبناني، وتأييدًا لعمليات القوات المسلحة اليمنية ضد العدو الصهيوني، الأمريكي والبريطاني.
وخلال المسير الذي انطلق من شارع الخمسين إلى ميدان السبعين، رفع المشاركون الأعلام ولافتات معبرة، ورددوا هتافات منددة بجرائم الكيان الصهيوني بحق الشعبين الفلسطيني واللبناني في قطاع غزة والضفة الغربية وجنوب لبنان.
وأعلنوا تأييدهم لمعركة “طوفان الأقصى”، وكل خيارات قائد الثورة السيد عبد الملك بدر الدين الحوثي، في الرد على جرائم العدو الصهيوني بحق غزة ولبنان، والعدوان الأمريكي – البريطاني على اليمن.
وفي المسير، أكد مدير مراكز المرحوم الشيخ محسن أبو نشطان، فضل أبو نشطان، أهمية استمرار الحراك على كل المستويات المساندة للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة جماعية، والاستعداد تنفيذ الخيارات التي يراها قائد الثورة، لنصرة الشعب الفلسطيني والتنكيل بالعدو الصهيوني.
وأشار إلى أن هذا الجيل ومن خلال التربية القرآنية المحمدية، هو الجيل الذي يراهن عليه السيد القائد في نصرة الإسلام والمستضعفين وقضايا الأمة، وعلى رأسها القضية الفلسطينية والمقدسات الإسلامية.