حل مؤدي المهرجانات حسن شاكوش، ضيفًا في أحد البرامج الشهيرة، والذي كشف خلاله سر من أسرار نجاحه في المجال الفني.

قال حسن شاكوش، مطرب المهرجانات الشعبية، إنه ينتمى إلى أحد المناطق الشعبية التي تسمى بـ"بولاق الدكرور"، وقبل أن يحترف الغناء كان لاعب كورة، حيث لعب في نادي الإسماعيلي، والمصرية للاتصالات، والكثير من الأندية الأخرى.

وأضاف "شاكوش"، خلال حواره مع الإعلامية ولاء الصياد، ببرنامج "المشوار"، المذاع على فضائية "النهار"، أنه كان يحلم بأنه ينجح في حياته ويؤسس كيانًا لنفسه، معقبًا: "ربنا كرمني بعد ما اتظلمت في الكورة، وفتح لي باب رزق آخر".

ولفت إلى أن والده هو أول شخص شجعه على الاحتراف في مجال الغناء، ثم أصدقائه، معقبًا: "مكنش في فرح في بولاق إلا وكنت معزوم فيه، وكنت أنا اللي بغني في الأفراح".


حسن شاكوش: 3 مليارات حجم مشاهداتي على اليوتيوب

 

قال حسن شاكوش، مطرب المهرجانات الشعبية، إن احتراف الغناء ليس سهلاً على خلاف ما يعتقد البعض، مشيرًا إلى أن كل فرقته الموسيقية على درجة عالية من التعليم، وهو فخور بهذا الأمر.

 

وتابع "شاكوش"، أن والدته هي كل شيء في حياته، وأحد أسباب ما حققه من نجاح في مجال الغناء هو رضاء والدته عنه، ودعائها له  باستمرار.

 

وأشار حسن شاكوش، إلى أن البعض يتحدث عن أن المشاهدات التي تتحقق على اليوتيوب غير حقيقية، وهذا الأمر غير صحيح، موضحًا أن مشاهداته على اليوتيوب تعدت الـ3 مليارات مشاهدة حتى الآن، وأغنية "بنت الجيران" فقط حققت 800 مليون مشاهدة. 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حسن شاكوش مؤدي المهرجانات حسن شاكوش اخبار حسن شاكوش اغاني حسن شاكوش الفن بوابة الوفد حسن شاکوش

إقرأ أيضاً:

الشعبية: استهداف الاحتلال للأونروا جريمة هدفها تصفية حق العودة

غزة - صفا

شهدت مراكز إيواء وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، في قطاع غزة، تصاعداً إسرائيلياً ملحوظاً في الاستهداف الممنهج، حيث تعرضت مدرسة تابعة للوكالة في النصيرات، والتي كانت تؤوي 5 آلاف نازح، لقصف مفاجئ أدى إلى استشهاد ستة من موظفي الأونروا وعشرات النازحين غالبيتهم من الأطفال والنساء.

وقالت "الجبهة " في بيان لها وصل وكالة"صفا"، الجمعة، إن "جرائم الحرب ضد مراكز الإيواء والاستهداف المركز لموظفي الأونروا يأتي ضمن مخطط صهيوني غربي يهدف إلى إنهاء عمل الأونروا تدريجياً في القطاع ومن ثم باقي مناطق تواجدها".

وأكدت إن هذه الهجمات المروعة ليست وليدة الصدفة؛ بل تأتي متسقة مع التصريحات المتكررة لقادة الاحتلال، الذين أعلنوا خلالها أنهم يدرسون تكليف الجيش بإدارة الشؤون الإنسانية في القطاع، كخطوة لطرد المؤسسات الدولية، وفي مقدمتها الأونروا.

وأشارت إلى أن "⁠التحريض المستمر ضد الأونروا وموظفيها، وادعاءات الاحتلال الكاذبة بوجود عناصر مقاومة داخل مراكز الإيواء التابعة لها، هي محاولات صهيونية كاذبة تهدف إلى تبرير هذه الجرائم والمضي في مخطط تصفية حقوق اللاجئين وحقهم في العودة".

وأضافت أن "إدارة الأونروا والأمم المتحدة لم تقم بالدور المطلوب للتصدي لمخططات الاحتلال، ولم تتخذ الخطوات الرادعة لحماية موظفيها ومؤسساتها، أو لمحاسبة الاحتلال على هذه الجرائم المتكررة".

وتابعت أن "صمت المجتمع الدولي وتخاذله يفتح الباب أمام المزيد من الاستهدافات لمؤسسات الأونروا وموظفيها".

 وأكدت "الجبهة" أن شعبنا الفلسطيني سيظل متمسكاً بالأونروا كرمز وشاهد على مأساة النكبة، وسيواصل النضال من أجل انتزاع حقوقه كاملة وغير منقوصة في العودة إلى أراضيه التي هجر منها، وإفشال كل مخططات تصفية الأونروا وحقوق اللاجئين.

 

مقالات مشابهة

  • هل منع أحمد فهمي زوجته من الغناء؟
  • لماذا سجد الشيخ الشعراوي بعد هزيمة 67؟ أحمد عمر هاشم يكشف السبب
  • محمد موسى مهاجمًا مطربي المهرجانات والبلوجرز: ارحمونا خربتوا المجتمع
  • الشعبية: استهداف الاحتلال للأونروا جريمة هدفها تصفية حق العودة
  • إباء محيو موهبة شابة من السويداء تجمع بين الأدب والغناء
  • المقاومة الشعبية في (دار حمر) نموذج يحتذى
  • باحث سياسي يكشف السبب وراء الاستقالات في جهاز الشرطة الإسرائيلي
  • بالفيديو – بوسي ترقص مع ابنها في عيد ميلادها
  • بعد نجاحه في عمر أفندي.. كم حقق أحمد حاتم بفيلم عاشق في دور العرض؟
  • بعد نجاحه بالسينمات.. watch it تعلن عرض فيلم «السرب» في هذا الموعد