الخبر:
2024-11-08@06:59:17 GMT

المجاهد أمحمد بلعوج في ذمة الله

تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT

المجاهد أمحمد بلعوج في ذمة الله

انتقل إلى رحمة الله المجاهد الرمز أمحمد بلعوج سليل أسرة الشهداء والمجاهدين ومن الرعيل الأول لجيش التحرير الوطني.

وأكد في رسالة التعزية لوزير المجاهدين وذوي الحقوق العيد ربيقة "ببالغ الحزن والأسى تلقيت نبأ وفاة المجاهد الرمز عمي “أمحمد بعلوج”، سليل أسرة الشهداء والمجاهدين، ومن الرعيل الأول لجيش التحرير الوطني، وأحد الأبطال الأشاوس لمعركة الجرف الكبرى 22 سبتمبر 1955، والذي تشهد له تلك الربوع المجاهدة بالمنطقة السادسة بالولاية التاريخية الأولى بصلابته ورباطة جأشه وشجاعته النادرة في كل المعارك التي استبسل فيها ورفاق دربه الشهداء والمجاهدين".

وأضاف: "ولا يسعني في هذا المصاب الجلل، إلاّ أن أتقدم إلى عائلته الكريمة وكل رفاقه المجاهدات والمجاهدين بأخلص التعازي وأصدق المواساة، سائلا الله أن يلهم أهله وذويه جميل الصبر ووافر السلوان، وأن يتغمده برحمته ويحفّه بمغفرته ويسكنه فسيح الجنان مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا"

المصدر: الخبر

إقرأ أيضاً:

فعالية خطابية وتكريم أسر شهداء مكتب الأوقاف في ذمار

يمانيون../
نظم مكتب الهيئة العامة للأوقاف بمحافظة ذمار وإدارة المدرسة الشمسية، فعالية خطابية إحياء للذكرى السنوية للشهيد، وتكريم أسر الشهداء.

وفي الفعالية التي حضرها مسؤول التعبئة العامة أحمد الضوراني ووكيل المحافظة محمود الجبين ومديري عدد من المكاتب التنفيذية، استعرض مدير مكتب هيئة الأوقاف فيصل الهطفي، أهمية ودلالات إحياء الذكرى السنوية للشهيد واستلهام الدروس والعبر من عطاء الشهداء في سبيل الانتصار للوطن..

وأوضح أن إحياء الذكرى السنوية للشهيد محطة للتأكيد على المكانة العظيمة للشهداء ودورهم في التصدي للمؤامرات التي يحيكها أعداء الأمة، ويعكس الوفاء للشهداء، والاقتداء بنهجهم، والسير على دربهم، والحفاظ على ما حققوه من انتصارات عظيمة..

وأشار إلى أن إحياء هذه الذكرى يتزامن مع المواقف العظيمة للشعب اليمني في نصرة الشعب الفلسطيني، الذي يواجه منذ ما يزيد عن العام أفظع جرائم الإبادة والتطهير العرقي والحصار الغاشم أمام صمت دولي وتجاهل إنساني.

وتطرق الهطفي، إلى فضل الشهادة والشهداء ومنزلتهم الرفيعة عند الله، ومكانتهم في المجتمع كقدوة في العطاء والتضحية والفداء.

ولفت إلى المسؤولية العظيمة الملقاة على عاتق الأمة في إحياء فريضة الجهاد لنصرة الشعبين الفلسطيني واللبناني، والسير على المبادئ التي حملها الشهداء، واستلهام الدروس والعبر مما سطروه من بطولات، وترسيخ ثقافة التضحية والفداء في نفوس الأجيال، وتعريفهم بالعدو الحقيقي للأمة المتمثل بأمريكا وإسرائيل.

فيما أشار ممثل الخطباء والمرشدين رفاد أبو شايع، والناشط الثقافي زكريا الوشلي، إلى أن فعاليات إحياء الذكرى السنوية للشهيد تتزامن مع أحداث استثنائية يجب على الأمة معرفة أبعادها ودلالاتها المختلفة، والتي بذل الشهداء أنفسهم من أجلها.

وبينا أن الشهداء بذلوا أرواحهم ترجمة للعديد من الأهداف السامية استجابة لأوامر الله وإعلاء كلمته، والتزاما بنواهيه، والدفاع عن حرمات الدين والأمة وإقامة العدل ومحاربة الفساد والمفسدين، ونشر الأمن والأمان والاستقرار .

واستعرضا واجب الأمة في نصرة دين الله والدفاع عن المقدسات وحمايتها، والتصدي لقوى الظلم والطغيان، ونصرة المسلمين الذين يتعرضون يوميا لأبشع الجرائم في فلسطين ولبنان من قبل العدو الصهيوني.

واعتبرا أن تنظيم الفعاليات رسالة لأعداء الأمة بالمضي في هذه المعركة المقدسة نصرة لقضايا الأمة وإفشالًا للمخططات التي تحاك ضدها، مستنكرين استمرار الصمت الدولي والإقليمي وتخاذل الأنظمة والشعوب العربية والإسلامية تجاه حرب الإبادة التي يرتكبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة ولبنان بدعم أمريكي وغربي.

تخللت الفعالية قصيدة شعرية ووصلة إنشادية وتكريم أسر الشهداء.

مقالات مشابهة

  • الشهادة الجائزة الربانية الكبرى
  • فعاليات وتحضيرات مكثفة لإحياء الذكرى السنوية للشهيد
  • من ربح مليون دولار من تداول العملات المشفرة المستوحاة من الموز؟
  • شرطة البيضاء تحتفي بالذكرى السنوية للشهيد
  • قصة رمز الحزب الديمقراطي الأمريكي.. الحمار الذي تحول إلى أيقونة سياسية
  • إحياء ذكرى الشهداء في مغرب عنس بفعالية خطابية
  • لن نترُكَ الرايات
  • فعالية خطابية في الحداء بالذكرى السنوية للشهيد
  • فعالية خطابية وتكريم أسر شهداء مكتب الأوقاف في ذمار
  • فعالية في مغرب عنس بذمار بذكرى سنوية الشهيد