بوابة الوفد:
2025-01-03@09:43:26 GMT

خبير: هاريس استقطبت الناخبين الشباب

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

أكد الخبير الاستراتيجي، كالفين دارك، أن كامالا هاريس بعد مؤتمر الحزب الديمقراطي، ومقابلتها على شبكة «سي إن إن» تفوز على دونالد ترامب في استطلاعات الرآي.

 

الانتخابات الأكثر إثارة للجدل.. هاريس تتقدم على ترامب في استطلاع رويترز (فيديو) هاريس تؤكد دعم إسرائيل بالأسلحة وتنوي وجود أحد الجمهوريين في حكومتها

 

وقال “دارك” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم السبت، إن المشكلة لهاريس أن المرشح الديمقراطي، يفوز دائما بالتصويت الشعبي في الولايات المتحدة، وأن نتائج الاستطلاعات لاتؤكد فوزها في الانتخابات، مشدداً على أن كلا من هاريس وترامب يملكان فرص متساوية للوصل إلى البيت الأبيض.

 

وتابع  أنه بعد انسحاب الرئيس الأمريكي، جو بايدن من سباق الانتخابات وخلفته هاريس في الترشح عن الحزب الديمقراطي، أصبح هناك زخماً كبيراً في الأوساط الديمقراطية، لا سيما وأن الحزب أصبح يتملك مرشح حقيقي نشط، وليس شخص يتهم بأنه مصاب بالشيخوخة، بينما قل الزخم الزخم في الجانب الجمهوري.

 

 

وأشار إلى أن هناك زخما كبيرا لهاريس في أوساط الشباب على وسائل التواصل الاجتماعي، رغم أن ترامب كان يستطيع استقطاب الشباب بأشعار انتخابية مثل «امريكا أولاً».

وواصل دارك أن  السبب في استقطاب هاريس ناخبين شباب أكثر من ترامب، أنها تطرح في حملتها منظور جديد لمستقبل أمريكا وشبابها، على عكس ترامب الذي يريد استنساخ نسخة قوية لأمريكا من الماضي، وليس المستقبل؛ وهو مايجعل هناك زخم بين الشباب لهاريس أكثر من ترامب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: كامالا هاريس هاريس الحزب الديمقراطي ترامب الحزب

إقرأ أيضاً:

اللقاء الديمقراطي ثابت بدعم عون ومستعد لحراك بطابع تشاوري لإتمام الإستحقاق

مع مبادرة الحزب التقدمي الإشتراكي إلى تبني ترشيح قائد الجيش العماد جوزف عون لرئاسة الجمهورية،أضحت الصورة بشأن موقفه بالنسبة إلى غالبية الكتل النيابية أكثر وضوحا. ولعل اختيار الإشتراكي إعلان هذا الأمر باكرا يعود إلى عدة اعتبارات ، وجاءت خطوته موفقة . إنما هذا التبني لا يعني أنه يحاول فرضه او حتى إقناع الأخرين به. التزام كتلة اللقاء الديمقراطي بهذا الترشيح أكثر من جدي على ما تعكسه المواقف الصادرة من نوابها.   اليوم يتحدث الإشتراكي عن تأدية قسطه في هذا المجال ، وينتظر ما ستقرره الكتل النيابية الأخرى. صحيح ان النائب السابق وليد جنبلاط من محبذي التسوية ومن الذين يعملون على تسويقها ، لكنه من دعاة التوافق أيضا. وهذه المسألة شكلت وتشكل محور مسعاه الذي لم يعلق.ولعل السؤال الأبرز اليوم هل ينشط الإشتراكي في سياق المساهمة في إتمام الاستحقاق الرئاسي؟     ما يبرز من معطيات يؤشر إلى أن جنبلاط لن يوفر أية مناسبة في سياق العمل ضمن هذا الأطار، وان لم تكن هناك مبادرة محددة فإن ترشيحه لقائد الجيش يأتي ضمن مبادرة الحض، هذا ما تؤكده مصادر الإشتراكي ل "لبنان٢٤ " التي تعتبر أن كتلة اللقاء الديمقراطي كانت من أوائل الكتل التي بادرت إلى تقديم ترشيحها وعللت تأييدها للعماد عون، وليست في وارد أي تراجع عن هذا التأييد اقله الآن، فهذه المرحلة أساسية من أجل وضع المدماك الأساسي لعودة المؤسسات إلى لعب دورها كما لإعادة لبنان إلى دوره وتفعيل مؤسساته وتطبيق القرارات الدولية ،معتبرة أن غياب اي ترشيح علني من قبل الكتل النيابية هو أمر يؤكد ان هناك إشكالية في عدم الوصول إلى تفاهم. وتؤكد هذه المصادر ان اي حراك ينتج عنه خلاصة إيجابية سيشارك فيه والتاريخ شاهد على سلسلة خطوات قام بها من أجل ملفات عديدة، لكن في مسألة رئاسة هناك أصول دستورية، مذكرة بالأجتماعات التي كان عقدها وليد بك مع رئيس مجلس النواب نبيه بري كما زيارات وفود الإشتراكي إلى عدد من الكتل النيابية للتباحث في ملف الرئاسة، واليوم مع تبني قائد الجيش للرئاسة لا يراد إظهار الإشتراكي وكأنه يرغب الدخول في عملية فرض اسم مع العلم أنه يجد في مرشحه كل المؤهلات المطلوبة للنجاح ويتمنى ان تتناغم باقي الكتل النيابية مع هذا الترشيح.   وتشير المصادر إلى أن هناك لقاءات سيعقدها جنبلاط وكتلة اللقاء الديمقراطي تتمحور حول هذا الأستحقاق ولاسيما قبل جلسة الأنتخاب المرتقبة في التاسع من كانون الثاني المقبل وتحمل الصفة التشاورية. لكن المصادر نفسها لا ترغب في حسم توجه الجلسة مكتفية بالقول أن اللقاء الديمقراطي لن يكون حجر عثرة في أي استحقاق دستوري وهو أول المشاركين ولم يقاطع وبقي على تنسيق مع الجميع ودائما تحت عنوان التوصل إلى توافق.   قد يسجل للإشتراكي اليوم تجنبه الدخول في مناقشات حول الترشيحات أو ما يتم تداوله من اسماء، إنما في النهاية لم يتخذ قرارا رماديا واي توجه آخر له سيكون له ترتيباته أو تبريراته .وفي نهاية المطاف كل الخيارات النيابية ستتضح اما في جلسة الأنتخاب أو قبل ذلك .   المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • إيكونوميست: أشياء كثيرة يجب على رئيس الصين أن يقلق منها
  • مردة: فتح باب تسجيل المترشحين قبل الناخبين للمجموعة الثانية بانتخابات البلديات
  • الديمقراطي الكوردستاني يكشف عن موعد اجتماع حاسم مع الاتحاد الوطني
  • مقاطع دارك ويب تثير جدلا بمصر
  • مع اقتراب التصويت.. انقسامات الحزب الجمهوري تهدد مصير جونسون في رئاسة النواب الأمريكي
  • خبير تركي: اسطنبول المكان الأفضل للقاء المحتمل بين بوتين وترامب
  • اللقاء الديمقراطي ثابت بدعم عون ومستعد لحراك بطابع تشاوري لإتمام الإستحقاق
  • عقوبات أمريكية على مجموعتين روسية وإيرانية لضلوعهما في حملات تضليل ضد الناخبين
  • خبير علاقات دولية: محاولة اغتيال ترامب أظهرت قوته الشخصية
  • خبير في تكنولوجيا المعلومات: هناك ضرورة للحفاظ على البنية المعلوماتية وتحديثها باستمرار