وزير الخارجية الأسبق: نتنياهو لا يؤيد إقامة دولة فلسطينية ولا يريد التهدئة في غزة (فيديو)
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قال السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، إن هناك أكثر من 40 ألف قتيل في غزة إلى جانب تدمير 70 % من بنيتها التحتية، لافتا إلى أن أفعال إسرائيل غير مشروعة.
وكالة الصحافة الفرنسية: بدء حملة التلقيح ضد شلل الأطفال في وسط قطاع غزة غارات إسرائيلية تستهدف مناطق متفرقة في قطاع غزة وحصيلة الضحايا في ارتفاعوتابع "فهمي" خلال لقائه ببرنامج "صالة التحرير" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم السبت، أن القضية الفلسطينية وأحداث غزة لا تتصدر اهتمامات وسائل الإعلام العالمية.
وأكد أن قضية عزة بدأت من 70 سنة وليس في 7 أكتوبر الماضي، موضحا أن الوضع هناك سيء حاليًا، لافتًا إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي هو سبب ما يحدث في غزة.
وأضاف أن نتنياهو تحدث أمامه من قبل عن غزة، وقال يعني أيه قضية فلسطينية ولا يؤيد إقامة دولة فلسطينية ذات سيادة.
الاعتماد على أمريكا خطأواستطرد أن نتنياهو لا يريد التهدئة في قطاع غزة، لافتا إلى أن الحكومة الإسرائيلية توفر غطاء أمني وسياسي للمستوطنين لقتل الفلسطينيين والاعتداء عليهم.
وقال السفير نبيل فهمي، وزير الخارجية الأسبق، أن الاعتماد على الولايات المتحدة الأمريكية في القضية الفلسطينية منفردة بمثابة خطأ كبير.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: احداث غزة إقامة دولة فلسطينية إقامة دولة فلسطين التهدئة في قطاع غزة التهدئة في غزة الإعلام العالمي الب السفير نبيل فهمي القضية الفلسطينية الوزراء الاسرائيلى
إقرأ أيضاً:
السفير حسام زكي: إقامة الدولة الفلسطينية المخرج الوحيد للصراع في المنطقة
قال السفير حسام زكي، الأمين العام المساعد بجامعة الدول العربية، إن قمة الرياض ترسل رسائل مهمة، أهمها التضامن مع الفلسطينيين، وإرسال رسائل إلى الولايات المتحدة وتل أبيب، بأنها ترفض التخلي عن حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية.
إسرائيل تريد كل شيء إلا حل الدولتينوأضاف «زكي»، خلال لقاء خاص مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الرسالة الأساسية التي تحملها القمة العربية - الإسلامية، هي أن حل الدولتين هو الحل الوحيد الذي يمكن أن يحقق السلام، موضحا: «المشكلة أن الطرف الآخر، يريد أن يفعل كل شيء إلا حل الدولتين».
وأشار الأمين العام المساعد بجامعة الدول العربية، إلى أن إسرائيل مستعدة أن تذهب إلى مدى بعيد، لكن ليس بحل الدولتين ولا إقامة دولة فلسطينية، مؤكدا أن المخرج الوحيد من هذا الصراع القائم هو الوصول إلى الدولة الفلسطينية، ودون هذا لن يكون هناك استقرار، والأمر تجاوز الفكرة أو المقترح، وأصبح الآن ما يتوافق عليه المجتمع الدولي.