وزير الخارجية يزور المتحف الإثنوغرافي السلوفيني
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أدى وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج، أحمد عطاف، اليوم السبت، زيارة للمتحف الإثنوغرافي السلوفيني الذي يحتضن معرضا للصور والصناعات التقليدية الجزائرية تحت عنوان “رحلة عبر الذاكرة - مناظر الجزائر الطبيعية”.
وحسب بيان لوزارة الشؤون الخارجية، أشاد الوزير أحمد عطاف بهذه المبادرة التي ستسمح بالتعريف بالجزائر وموروثها الثقافي في سلوفينيا.
ويسلط هذا المعرض الضوء على عدد من المناظر الخلابة والصناعات التقليدية الجزائرية. من خلال ذكريات المواطنة السلوفينية نينا زدرافيتش التي عاشت طفولتها بالجزائر خلال ستينات القرن الماضي رفقة والدها الطبيب.
وجاءت هذه الزيارة، على هامش زيارة العمل التي يقوم بها الوزير، الى جمهورية سلوفينيا بتكليف من رئيس الجمهورية.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية يجري اتصالات بمفتي لبنان والبطريرك الماروني خلال زيارة بيروت
خلال زيارة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة إلى العاصمة اللبنانية بيروت، في إطار الدعم المصري للبنان على المستويين الرسمي والشعبي ومساعي وقف العدوان على لبنان، تواصل الوزير هاتفيا مع سماحة الشيخ عبد اللطيف دريان مفتي الجمهورية اللبنانية، إذ أكد دعم مصر الكامل للبنان في ظل الظروف الحالية، وتناول مع سماحته جهود إنهاء الفراغ الرئاسي وتخفيف الآثار الإنسانية لأزمة النزوح، وغيرها من الموضوعات المتصلة بعلاقة دار الإفتاء التاريخية بمصر والأزهر الشريف.
أكد عبد العاطي أهمية تعزيز العلاقات المصرية اللبنانية، مبديًا حرص مصر على سيادة لبنان ووحدته وعروبته وعلى بسط سلطته على الأراضي اللبنانية كافة، ودعم مؤسساته الرسمية، ورفض العدوان الإسرائيلي على لبنان.
وزير الخارجية يتواصل مع البطريرك المارونيكما تواصل وزير الخارجية هاتفيا مع غبطة البطريرك بشارة بطرس الراعي، بطريرك الكنيسة المارونية، إذ أكد دعم مصر الكامل للبنان في الظروف الحالية، مؤكدًا حرص الجانب المصري على سيادة لبنان ووحدته، وكذلك الأهمية التي توليها مصر لتعزيز دور مؤسسات الدولة اللبنانية.
كما استعرض وزير الخارجية كل الجهود التي تقوم بها مصر على المسارين السياسي والإنساني، مؤكدًا أن مصر تعول على الدور الروحي لغبطة البطريرك من أجل الحفاظ على السلم الأهلي والوحدة الوطنية اللبنانية.