«ماكرون» يقود مشاورات عصيبة لتشكيل الحكومة وسط خلافات سياسية قوية
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريراً تليفزيوزنياً بعنوان «ماكرون يقود مشاورات عصيبة لتشكيل الحكومة وسط خلافات سياسية قوية».
الأحزاب اليسارية الفرنسية تشدد على رغبتها في تشكيل الحكومة المقبلةوقالت القاهرة الإخبارية، لا زالت تبعات الزلزلال الذي هز الحياة السياسية في فرنسا مستمرة، فنتائج الانتخابات التشريعية المبكرة التي جرت على جولتين في يونيو ويوليو الماضيين، أدت إلى تقدم مفاجئ ليسار الوسط المتمثل في «الجبهة الشعبية الجديدة».
وأضافت، الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون يقود مشاورات عصيبة لتشكيل الحكومة وسط خلافات سياسية وتشبث بالرآي، حيث أن الأحزاب اليسارية الفرنسية خلال لقائها بماكرون شددت على رغبتها في تشكيل الحكومة المقبلة استناداً إلى نتائج الانتخابات البرلمانية التي وضعت الجبهة الشعبية الجديدة في الصدارة.
وتابعت: «اليسار بدى متفائل كثيراً بعد مشاوراته مع ماكرون معتبرين أنه يدرك أن الجبهة الشعبية الجديدة هي القوى السياسية الوحيدة القادرة على تشكيل الحكومة.
وأردفت، أنه على جانب أخر اتهمت زعيم حزب «التجمع الوطني»، جوردان بارديلا الذي يمثل أقصى اليمين، ماكرون بالتسبب في شلل المؤسسات بدلاً من إفساح المجال لبديل تم التعبير عنه ديمقراطياً خلال الانتخابات الأوروبية والتشريعة داخل البلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الرئيس الفرنسي ماكرون
إقرأ أيضاً:
“الشعبية” تدعو للمشاركة في يوم الغضب العالمي ومحاصرات السفارات الأمريكية
الثورة نت/..
“دعت “الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين” إلى المشاركة الحاشدة في يوم الغضب الشعبي العالمي ومحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات يوم غد الجمعة، رفضًا لاستمرار الإبادة في قطاع غزة.
وأكدت الجبهة في تصريح صحفي، دعمها الكامل وإسنادها اللامحدود للنداء الذي أطلقه مؤسسات وشبكات تضامن وجمعيات جماهيرية ومجموعات وشبكات تضامن حول العالم، داعية جماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى المشاركة الفاعلة والحاشدة وتحويل يوم 25 أبريل 2025 إلى يوم غضب عالمي شامل.
وطالبت “بمحاصرة السفارات والمصالح الأمريكية في كل الساحات، وفضح جرائم العدوان وداعميه، وعلى رأسهم الولايات المتحدة الأمريكية، الراعي الأول والمباشر لحرب الإبادة في غزة وفلسطين”.
وقالت الجبهة: “بعد ثمانية عشر شهراً من حرب الإبادة والمجازر اليومية، والدمار الممنهج، والتطهير العرقي والتجويع وحرق الأطفال داخل الخيام، لم يعد مقبولاً الصمت أو الاكتفاء بالتضامن، بل لا بد من تحرك حقيقي ومتصاعد من أجل الضغط لوقف الحرب، ومواجهة المشروع الصهيوني الاستعماري وأدواته في العالم”.