أكد رئيس حركة البناء الوطني، عبد القادر بن قرينة، اليوم السبت، أن المترشح الحر للرئاسيات المقبلة، عبد المجيد تبون، إستطاع “توحيد الصف الوطني وتمتين الجبهة الداخلية”.

ودعا بن قرينة، خلال تجمع شعبي نشطه بقاعة سينما “العمارنة” في سيدي بلعباس، إلى التصويت بقوة لصالح المترشح الحر للرئاسيات، عبد المجيد تبون.

وأكد بن قرينة، أن المترشح الحر، عبد المجيد تبون، استطاع بحكمته وتبصره أن يلم شمل الجزائريين والجزائريات وتوحيد الصف. وتمتين وتقوية الجبهة الداخلية رغم كل المؤامرات والدسائس الخارجية.

ودعا بن قرينة، إلى ضرورة تجند الجميع وتقوية الجبهة الداخلية للتصدي للمؤامرات الخارجية التي تحاك ضد الجزائر.

كما طلب الالتفاف حول برنامج المترشح الحر، عبد المجيد تبون، الذي تمكن من “المحافظة على مصالح الأمة الجزائرية الحيوية. وعلى قرارتها السيادية التي لا ترضى لأي كان أن يتدخل فيها”.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: الجبهة الداخلیة عبد المجید تبون المترشح الحر بن قرینة

إقرأ أيضاً:

تبون يصدّق على أكبر موازنة في تاريخ الجزائر

وقّع الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم الأحد على قانون المالية للعام الجديد الذي أقر أكبر موازنة في تاريخ البلاد، إيذانا بدخولها حيز التنفيذ اعتبارا من الأول من يناير/كانون الثاني المقبل.

وقالت الرئاسة الجزائرية إن مراسم التوقيع أجريت في قصر المرادية بحضور أعضاء الطاقم الحكومي الجديد.

وصدّق المجلس الشعبي الوطني ومجلس الأمة (غرفتا البرلمان الجزائري) في 16 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري على مشروع الموازنة العامة للبلاد للعام 2025 بالإجماع.

وتتوقع موازنة الجزائر 2025:

عجزا تاريخيا ومستوى إنفاق هو الأعلى في تاريخ البلاد. خلو الموازنة من رسوم وضرائب جديدة. إعفاءات ضريبية وجمركية عديدة لسلع ومنتجات مستوردة من الخارج، في إطار سعي الحكومة إلى الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين. تفاصيل موازنة الجزائر للعام 2025

أقر قانون المالية موازنة هي الأكبر في تاريخ الجزائر بإجمالي نفقات يفوق 16 ألفا و700 مليار دينار (128 مليار دولار)، صعودا من 112 مليار دولار في عام 2024، وهو ما يمثل زيادة في الإنفاق بنحو 10% مقارنة بالعام الماضي.

وتشير توقعات وزارة المالية إلى أن إيرادات البلاد ستبلغ في العام الجديد 8523 مليار دينار (64 مليار دولار) بارتفاع 4.5% مقارنة بإيرادات السنة الجارية، وزيادة في صادرات النفط والغاز بنسبة 1.9%.

وجرى إعداد الميزانية العامة للدولة بناء على سعر مرجعي لبرميل النفط يقدر بـ70 دولارا، وذلك على مدى السنوات الثلاث المقبلة.

ويتوقع المشروع تفاقم عجز موازنة الجزائر في السنة المقبلة، ليصل إلى 8271 مليار دينار (62 مليار دولار) أو ما يعادل 19.8% من الناتج الداخلي الإجمالي، صعودا من 43 مليارا في عام 2024.

ويعاني اقتصاد الجزائر تبعية مفرطة لإيرادات النفط والغاز، إذ تمثل نحو 90% من مداخيل البلاد من النقد الأجنبي.

ومن المتوقع أن يصل النمو الاقتصادي -حسب الوثيقة ذاتها- إلى 4.5% في 2025 و2026، و3.7% في 2027، وهو التراجع الذي بررته الحكومة بـ"الانخفاض المتوقع في نمو قطاع المحروقات".

مقالات مشابهة

  • سوناطراك تُطلق مسابقة لتوظيف خريجي الجامعات
  • الجزائر-تركيا.. تعزيز المكاسب وتقوية التعاون الإقتصادي
  • صحة الدقهلية : إغلاق 10 منشآت طبية مخالفة فى حملة موسعة للعلاج الحر
  • تبون يصدّق على أكبر موازنة في تاريخ الجزائر
  • صحة الدقهلية: إغلاق 10 منشآت طبية مخالفة فى حملة موسعة للعلاج الحر
  • سبيد يفقد وعيه بعد تجربة القفز الحر .. فيديو
  • "النواب الأردني" يؤكد صلابة الجبهة الداخلية في مواجهة الإرهاب
  • أوقاف أسوان تنظم مقارئ الجمهور لتعزيز روحانية المجتمع وتقوية الصلة بالقرآن الكريم
  • الجبهة الداخلية الإسرائيلية: صافرات الإنذار تدوي بخليج حيفا بعد رصد تسلل مسيرة
  • تعليقا على لقاء وفد الإصلاح والزبيدي.. بن دغر: المصلحة الوطنية تقتضي تمتين العلاقات بين القوى المناهضة للحوثيين