أثناء سرقتها.. قرار قضائي ضد المتهم بقتل عجوز في المطرية
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قررت غرفة المشورة بمحكمة جنايات شمال القاهرة، تجديد حبس عاطل بتهمة قتل عجوز أثناء سرقتها بمنطقة المطرية ؛ 45 يوما على ذمة التحقيق.
وكانت غرفة عمليات النجدة، تلقت بلاغا من الأهالي بالعثور على جثة سيدة تدعى فتحية نجدي 73 سنة، وتقطن بإحدى المساكن في المطرية داخل شقتها، وتم نقلها إلى المستشفى بعدما لفظت أنفاسها الأخيرة.
وعلى الفور انتقلت الأجهزة الأمنية إلى مسرح الجريمة وتبين أن مسجل خطر تعدى علي المجني عليها أثناء سرقة مسكنها، وخلال مقاومتها له قتلها وسرق أموالها، وأثناء محاولته الهروب شاهده أحد الجيران أثناء قفزه من الشرفة، فأمسك به وقطع ملابسه، لكن الجاني لاذ بالفرار.
وبالبحث تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد موقع هروب المتهم، وبتقنين الإجراءات تم استهدافه وضبطه، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيقات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاجهزة الامن الأجهزة الأمنية التحقيقات الإجراءات العثور على جثة سيدة العثور على جثة المتهم بقتل النيابة العامة تجديد حبس تجديد حبس عاطل
إقرأ أيضاً:
النيابة العامة تدشن غرفة استنطاق الأطفال
بالتزامن مع اليوم العالمي للطفل دشنت وحدة شؤون الطفل في النيابة العامة اليوم “غرفة الاستنطاق” المخصصة للأطفال، وذلك في إطار تعزيز جهود النيابة العامة في حماية حقوق الطفل وضمان مراعاة مصالحه الفضلى وفقًا لنظام حماية الطفل ولائحته التنفيذية والأنظمة ذوات العلاقة.
تهدف هذه المبادرة إلى توفير بيئة آمنة ومريحة للأطفال أثناء مراحل التحقيق، مع ضمان مراعاة خصوصيتهم وعدم تعرضهم لأي آثار نفسية أو معنوية، وفي إطار التزام الجهات باتخاذ التدابير اللازمة لحماية الطفل، بما يشمل توفير الإمكانيات التي تضمن الحفاظ على كرامة الطفل وحقوقه أثناء التعامل معه.
اقرأ أيضاًالمجتمعاختتام المؤتمر الإقليمي لشبكة الروابط العائلية للشرق الأدنى والأوسط 2024
ويعتمد تصميم “غرفة الاستنطاق” على استخدام أساليب تقنية حديثة تساعد على تسجيل أقوال الأطفال المتضررين من الإهمال أو المشكلات الاجتماعية، والتعرف على الأضرار والآثار النفسية أو الجسدية التي قد تعرضوا لها، كما وتعتمد الغرفة على وسائل مبتكرة مثل الألعاب والصور كأدوات تفاعلية تساعد الأطفال على التعبير وتمثيل الوقائع بطريقة طبيعية وآمنة.
يقوم على هذه الجلسات فريق متخصص من الأخصائيين والأخصائيات الاجتماعيين المدربين على التعامل مع الأطفال بأساليب علمية وإنسانية تراعي حساسيتهم وتضمن استخراج المعلومات بدقة واحترافية.