بدء صرف معاشات شهر سبتمبر 2024 غدا
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تستعد الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية لتوفير المبالغ المطلوبة لأصحاب المعاشات، التي ينتظرها أكثر من 11.5 مليون مستفيد قبل الموعد المحدد لصرف معاشات شهر سبتمبر 2024.
بدء صرف معاشات شهر سبتمبر 2024 غداووفقاً للهيئة القومية للتأمينات، فيبدأ غداً الأحد الموافق 1 سبتمبر يبدأ صرف المعاشات عن شهر سبتمبر 2024، وذلك وفقاً لما هو متبع في صرف المعاشات في اليوم الأول من كل شهر.
وأتاحت هيئة التأمينات الاجتماعية أماكن عديدة لصرف المعاشات للتسهيل على المواطنين وتجنباً للزحام والطوابير وتماشياً مع توجيهات الدولة بالتيسيير على كبار السن، وجاءت أماكن الصرف فيما يلي:
- عبر ماكينات الصراف الآلى للبنوك «ATM».
- منافذ البريد المصري.
- منافذ شركة فوري.
- فروع البنوك الحكومية والبنوك التجارية.
- من خلال المحافظ الإلكترونية للهواتف المحمولة لصاحب المعاش.
طريقة الاستعلام عن معاشات سبتمبر 2024- الدخول على الموقع الإلكتروني لهيئة التأمينات الاجتماعية .
-الدخول بـ كتابة اسم المستخدم وكلمة السر.
-اختر الاستعلام عن قيمة المعاش.
- إدخال البيانات المقررة لاستكمال العملية.
- اضغط على عرض التفاصيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البريد المصرى البنوك التجارية التأمينات الاجتماعية الصراف الآلى الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية شهر سبتمبر صرف المعاش أصحاب المعاشات شهر سبتمبر 2024 صرف معاشات
إقرأ أيضاً:
امتحانات الثانوية العامة 2025.. هل يتم تغيير أماكن لجان الطلاب للحد من الغش؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد الشرقاوي، المتخصص في أخبار التربية والتعليم، أن امتحانات الثانوية العامة للعام 2025 ستعقد في موعدها المقرر يوم 14 يونيو، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم تواصل استعداداتها لضمان تنظيم الامتحانات بشكل سلس وآمن.
وأوضح محمد الشرقاوي، خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي ونهاد سمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك مقترحًا سابقًا بإقامة الامتحانات في الجامعات أو قاعات مجهزة خارج المدارس بهدف الحد من ظاهرة الغش، إلا أن هذا المقترح لم يُبحث بجدية ولم يتم اتخاذ أي قرارات رسمية بشأنه حتى الآن.
وأشار إلى أن تنفيذ مثل هذا المقترح يتطلب موافقة المجلس الأعلى للجامعات، إضافة إلى توفير أماكن مناسبة لعقد الامتحانات، وهو ما قد يواجه تحديات لوجستية كبيرة، مثل صعوبة دخول وخروج الطلاب، والاختلاف في آليات المراقبة داخل المدرجات الجامعية التي تستوعب أعدادًا ضخمة مقارنة بالفصول الدراسية، كما أن هناك احتمال تعارض مواعيد الامتحانات مع الجداول الزمنية للجامعات، مما يعقد تنفيذ الفكرة.
وأوضح الشرقاوي أن الهدف الأساسي من مقترح نقل الامتحانات إلى الجامعات هو الحد من الغش الإلكتروني، إلا أن هذه الظاهرة يمكن أن تستمر بغض النظر عن موقع الامتحانات، مؤكدًا أن الحلول الأكثر فاعلية للحد من الغش تتمثل في تركيب كاميرات مراقبة حديثة داخل اللجان، وزيادة عدد المراقبين، وتعزيز إجراءات التفتيش عند بوابات اللجان، لضمان عدم اصطحاب الطلاب أي وسائل غش تقليدية أو إلكترونية.
كما سلط الضوء على التحديات التي يواجهها المعلمون خلال الامتحانات، خاصة في بعض القرى والمناطق الريفية، حيث يتعرضون لضغوط من بعض أولياء الأمور الذين يحاولون التأثير على سير الامتحانات، مشيرًا إلى أن بعض المراقبين يتعرضون لاعتداءات خارج اللجان، مما يستدعي ضرورة توفير حماية قانونية وأمنية لهم أثناء أداء عملهم.
وفي ختام حديثه، أكد الشرقاوي أن مقترح عقد الامتحانات خارج المدارس لا يزال قيد الدراسة، لكن احتمالية تنفيذه ضعيفة، لافتًا إلى أن قضية امتحانات الثانوية العامة ستظل محل جدل واسع نظرًا لأهميتها وتأثيرها على مستقبل الطلاب.