موقع 24:
2025-03-18@19:29:49 GMT

عشرات القتلى في غزة مع بدء هدنة "شلل الأطفال"

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

عشرات القتلى في غزة مع بدء هدنة 'شلل الأطفال'

قالت سلطات الصحة الفلسطينية إن ما لا يقل عن 48 شخصاً لقوا حتفهم، اليوم السبت، في هجمات إسرائيلية على قطاع غزة، فيما وقعت اشتباكات في مناطق بوسط القطاع وجنوبه، قبيل انطلاق حملة للتطعيم من شلل الأطفال.

ومن المنتظر أن تبدأ الأمم المتحدة في تطعيم نحو 640 ألف طفل من شلل الأطفال في مناطق محددة من قطاع غزة في حملة تعتمد على توقف القتال لثماني ساعات يومياً بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حركة حماس داخل القطاع المحاصر.


وقال يوسف أبو الريش، وكيل وزير الصحة في غزة، إن فرق التطعيم ستحاول الوصول إلى أكبر عدد ممكن من المناطق، لكنه ذكر أن الوقف الشامل لإطلاق النار فقط هو ما قد يضمن الوصول إلى ما يكفي من الأطفال.

أونروا تطلق حملة للتطعيم ضد شلل الأطفال في #غزة
https://t.co/PmXJj3GHHu

— 24.ae (@20fourMedia) August 31, 2024 وأضاف لصحافيين، في مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب القطاع،: "هذه الحملة إن أراد المجتمع الدولي أن يكتب لها النجاح فيجب أن يدعو إلى وقف إطلاق النار، والكل يعلم أن هذا الفيروس لا يقف عند حدود، ويمكن أن يصل إلى كل مكان".
وبدأ أطباء في تطعيم بعض الأطفال، اليوم السبت، في مستشفى ناصر، في تحرك رمزي قبل انطلاق الحملة الرسمية.
وتأتي الحملة عقب تأكيد صدر الأسبوع الماضي مفاده أن طفلا أصيب بشلل جزئي بسبب فيروس شلل الأطفال من السلالة 2، وهي أول حالة من نوعها في القطاع منذ 25 عاماً.
ويقول مسؤولو منظمة الصحة العالمية إن ما لا يقل عن 90 بالمئة من الأطفال بحاجة إلى التطعيم مرتين، مع وجود فاصل مدته 4 أسابيع بين الجرعتين، حتى تنجح الحملة.
لكن مسؤولي الصحة العالمية أشاروا إلى وجود تحديات هائلة في القطاع الفلسطيني، الذي دمرته الحرب المستمرة منذ 11 شهرا تقريباً.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شلل الأطفال قطاع غزة حماس غزة وإسرائيل شلل الأطفال حماس شلل الأطفال

إقرأ أيضاً:

السعودية تعلن حملة ضد الأفعال غير الأخلاقية وتعتقل عشرات المشتبه بهم

أعلنت السلطات السعودية عن اعتقال أكثر من 50 شخصا بتهم تتعلق بالدعارة والتسول، بعد أن أمر ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بإنشاء وحدة جديدة لمراقبة "الأفعال غير الأخلاقية"، وفقا لما أوردته صحيفة "فايننشال تايمز".

وأوضحت الصحيفة أن الوحدة، التي أنشأتها وزارة الداخلية، تهدف إلى "الأمن المجتمعي ومكافحة الاتجار بالبشر"، مشيرة إلى أنها اعتقلت 11 امرأة بتهمة الدعارة، في خطوة هي الأولى من نوعها التي تعترف فيها السلطات السعودية علنًا بوجود هذه الممارسة منذ أكثر من عقد.

كما شملت الاعتقالات عشرات الأجانب بتهم "الأفعال غير الأخلاقية" في صالونات التدليك، إضافة إلى تورطهم في إجبار النساء والأطفال على التسول في الشوارع.

وقورنت هذه المبادرة بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، التي كانت تُعرف سابقا بتطبيق بعض من أشد القوانين الأخلاقية في المملكة، قبل أن يسحب الأمير محمد بن سلمان العديد من صلاحياتها عام 2016.


وأشار التقرير إلى أن ولي العهد دفع منذ ذلك الحين بأجندة إصلاحية تهدف إلى تنويع الاقتصاد وتخفيف القيود الاجتماعية، بما في ذلك رفع الحظر عن الحفلات الموسيقية ودور السينما.

ورغم إصدار الحكومة قانون "الآداب العامة" عام 2019، إلا أنه لم يكن يُطبّق بصرامة، وفقا لصحيفة "فايننشال تايمز".

وقال محللون إن أسباب الحملة الجديدة لا تزال غير واضحة. لكن خالد السليمان، كاتب عمود في صحيفة عكاظ شبه الرسمية، أشار الشهر الماضي إلى أن إنشاء الوحدة جاء استجابة لـ"الزيادة الملحوظة" في الأنشطة غير الأخلاقية، لاسيما عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

وأكد السليمان "لدينا هوية دينية واجتماعية خاصة باعتبارنا مهد الإسلام، ولا يجب لأحد أن يسيء صورة المجتمع السعودي الذي تأسس على مدار السنوات كأمة تسودها قيم أخلاقية واجتماعية رفيعة"، مضيفا "إذا كانت مثل هذه الممارسات غير الأخلاقية وغير القانونية تتم في الماضي بشكل سري، فإنه يجب على من يمارسها اليوم ألا يشعروا أنهم يستطيعون الظهور علنًا دون عواقب".

ورغم أن البعض شبّه الوحدة الجديدة بعودة "الشرطة الدينية ولكن بدون لحى طويلة"، فإن آخرين أيّدوا الحملة. وقال بندر، وهو أب لثلاثة أطفال إن "الضغط على الاتجار بالبشر أمر جيد. دعهم ينظفون البلاد".

وأشارت الصحيفة إلى أن الأنشطة الاقتصادية الجديدة، مثل السياحة، والتغيرات الاجتماعية السريعة، وازدياد عدد العمال الأجانب، أسهمت في تصاعد قضايا تعاطي المخدرات والدعارة.

ولفتت إلى أن البيانات حول هذه الظواهر نادرة، لكن هناك أدلة تشير إلى أن تخفيف قيود التأشيرات وزيادة حرية النساء في التنقل قد ساهم في تنشيط تجارة الجنس.


وكانت وزارة الداخلية قد أوضحت الشهر الماضي أن الوحدة ستعمل على مكافحة "الجرائم التي تنتهك الحقوق الشخصية، وتعتدي على الحريات الأساسية التي يضمنها الشريعة الإسلامية والنظام القانوني للمملكة، أو تضر بكرامة الفرد بأي شكل من الأشكال".

ويرى محللون أن تقديم الوحدة باعتبارها "جهدا لحماية الحريات والحقوق" قد يكون محاولة من الحكومة لاستباق أي انتقادات من جماعات حقوق الإنسان أو القوى الغربية.

وقال سلطان العامر، الزميل المقيم في معهد نيو لاينز في واشنطن، "عادة ما يتم تقديم مثل هذه الإعلانات في إطار الأمن وليس حقوق الإنسان".

وأوضحت الصحيفة أنه من المتوقع أن تتعرض المملكة لرقابة متزايدة في السنوات المقبلة مع استعدادها لاستضافة فعاليات دولية كبرى، بما في ذلك كأس العالم لكرة القدم 2034، وتسعى لجذب الاستثمارات الأجنبية.

مقالات مشابهة

  • حملة “شفاء” لتقديم الرعاية الطبية المجانية للمرضى الأكثر حاجة
  • السعودية تعلن حملة ضد الأفعال غير الأخلاقية وتعتقل عشرات المشتبه بهم
  • ارتفاع حصيلة القتلى في غزة إلى 310 قتيلاً وأكثر من 1000 مصاب
  • مصادر طبية فلسطينية: ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الاسرائيلية إلى أكثر من 232 قتيلاً
  • المفوضية تُنظم حملة للتوعية حول «سجل الناخبين»
  • شاهد | حملة استعراض أمريكية لدعم الحملة العدوانية على اليمن
  • عشرات القتلى والجرحى بحريق ملهى ليلي بمقدونيا الشمالية
  • 16 محضرا ومواد غذائية منتهية الصلاحية في حملة رقابية بالواسطى
  • عشرات القتلى والإصابات.. أعاصير مدمّرة وعواصف تجتاح عدّة ولايات أمريكية
  • تأجج مخاوف انهيار "هدنة غزة" مع استشهاد 9 في بيت لاهيا