8 معلومات عن «دوريك» زوج أميرة النرويج.. «تنبأ بكوارث مدمرة»
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أثار عقد قران ابنة ملك النرويج على الأمريكي دوريك فيريت، حالة من الجدل، خاصة مع كثرة حديثه غير المنطقي، وادعاءه أنه فرعون سابق، وأنه عاد من الموت، وفيما يلي نستعرض أبرز المعلومات عن «دوريك» زوج أميرة النرويج.
جدل بسبب عقد قران أميرة النرويجعلى الرغم من الاستعدادت النهائية لحفل عقد قران أميرة النرويج، إلا أن المجتمع النرويجي لم يقبل بوجود دوريك فيريت، ضمن العائلة المالكة، خاصة أنه كثير الادعاءات، التي وصفها من وجهة نظره أنها سبيل لكسب الأموال، ووفق ما نشرته صحيفة «أسوشيتد برس» نوضح من هو.
- يدعى الشامان دوريك فيريت.
- من أصول أفريقية، يحمل الجنسية الأمريكية، إذ ولد في كاليفورنيا.
- يبلغ من العمر 49 عامًا.
- يصغر زوجته المستقبلية أميرة النرويج بـ3 سنوات.
- له العديد من الادعاءات، منها «كان فرعون في حياة سابقة، وأن أميرة النرويج كانت زوجته، وتنبأ بكوارث مدمرة منها هجمات 11 سبتمبر في الولايات المتحدة قبل عامين من وقوعها».
- يصف نفسه بأنه شامان الجيل السادس، كما يصف نفسه أيضًا بأنه كان ميتًا ثم عاد من الموت.
- زواجه الأول استمر 4 أعوام، حتى توفيت زوجته عام 2009.
- زواجه من أميرة النرويج كان أمرًا محط تنبؤات له منذ سنوات.
وفي كتاب أصدره دوريك فيريت أطلق عليه «سبيريت هاكينج»، قال إن الإصابة بمرض السرطان هو خيار شخصي، موضحًا أن هناك العديد من الأشياء التي تمنع إصابتك بهذا المرض، كما أنه ادعى أن الأسرة المالكة ترفض كونه أسمر البشرة، إلا أن ملك النرويج، سانده ودعمه بشدة في الزواج من ابنته بأحد الفنادق الذي يضم ما يقرب من 400 شخص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أميرة النرويج ملك النرويج عقد قران الأميرة مارثا دوريك فيريت أمیرة النرویج
إقرأ أيضاً:
16 قتيلا.. عواصف وأعاصير مدمرة تجتاح عدة ولايات أمريكية| صور
لقي أكثر من 16 شخصًا مصرعهم وأصيب العشرات نتيجة سلسلة من العواصف والأعاصير العاتية التي اجتاحت عدة ولايات أمريكية في الأيام الأخيرة، وفقًا لتقارير شبكة "إن بي سي نيوز".
وبحسب الشبكة الأمريكية فإن العواصف القوية، التي شملت مناطق واسعة من الجنوب ووسط الغرب الأمريكي، أثرت على حوالي 138 مليون شخص، مما أدى إلى تهديدات متزايدة لمناطق أخرى قد تشهد ظروفًا جوية مماثلة في الأيام القادمة.
وخلفت العواصف العنيفة والأعاصير التي ضربت ولايات أركنساس، إلينوي، إنديانا، كنتاكي، ميسيسيبي، ميزوري، وتكساس، دمارًا واسعًا في الممتلكات والبنية التحتية.
وقد تسببت هذه الأحوال الجوية القاسية في مقتل العديد من الأشخاص، فيما تواصل فرق الإنقاذ العمل لإنقاذ المصابين.
وعلاوة على ذلك، انتشرت حرائق الغابات في المناطق المتأثرة، حيث تم تسجيل أكثر من 100 حريق، مما زاد من تعقيد الوضع الإنساني في بعض الولايات، كما تسبب الطقس العنيف في رياح عاتية قد تصل سرعتها إلى 157 ميلاً في الساعة، وهو ما يجعل الأعاصير التي تجتاح بعض المناطق تتراوح بين قوة EF2 على مقياس الأعاصير.
وتنتشر المخاوف من أن تلك الأعاصير قد تزداد قوة مع مرور الوقت، مما يزيد من خطر الأضرار المحتملة في مدن جنوب ولاية آيوا وصولًا إلى جاكسون بولاية ميسيسيبي.
وأسفرت هذه الظروف الجوية الشديدة عن دمار هائل للمنازل والمباني، كما تسببت في انقطاع الكهرباء عن مئات الآلاف من الأشخاص في المناطق المنكوبة.
على الرغم من جهود فرق الإغاثة، قالت الشبكة الأمريكية إن الأوضاع لا تزال صعبة في بعض الولايات، حيث أظهرت التقارير أن أكثر من 300,000 شخص في مناطق مختلفة فقدوا خدمات الكهرباء، ما يزيد من معاناتهم في ظل الظروف الجوية القاسية.
وقد تضررت بشكل خاص ولاية ميزوري، حيث تسببت الرياح العاتية في اقتلاع الأشجار، وتدمير المنازل، بالإضافة إلى انقطاع الكهرباء عن آلاف الأشخاص. وفي هذا السياق، دعت السلطات المحلية السكان إلى اتخاذ الحيطة والحذر، والاستعداد لمزيد من التدهور في الأحوال الجوية.
في ولاية تكساس وأوكلاهوما، تسببت الرياح الشديدة في حوادث مرورية مميتة، حيث لقي ثلاثة أشخاص مصرعهم في حادثة على الطرق السريعة.
كما تم إغلاق بعض الطرق الرئيسية في مقاطعة بوتر بعد حوادث متعددة لشاحنات كبيرة نتيجة الرياح العاتية، مع تحذيرات من انخفاض مستوى الرؤية بشكل خطير في بعض الأماكن.
وفي جنوب ولاية كاليفورنيا، تسببت العواصف الممطرة الشديدة في تحذيرات من فيضانات مفاجئة في أجزاء من مقاطعات لوس أنجلوس وفنتورا وأورانج.
وبينما كانت الأمطار تتساقط بغزارة، أبدى خبراء الأرصاد الجوية قلقهم من إمكانية تعرض المناطق الأخرى لمزيد من الأعاصير والرياح العاتية في الأيام القادمة، مما يزيد من تعقيد الوضع في تلك الولايات.