ختام حلقة «صحة وسلامة الأغذية» بصلالة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
اختتمت وزارة الداخلية بالتعاون مع الأمانة العامة لدول مجلس التعاون الخليجي حلقة العمل بعنوان «صحة وسلامة الأغذية»، التي أقيمت بولاية صلالة على مدى خمسة أيام وشارك فيها عدد المختصين من دول مجلس التعاون.
تضمنت الحلقة عددا من أوراق العمل التي قدمها المختصون من بلدية مسقط تناولت الأولى مفاهيم سلامة الأغذية والكشف عن فساد الأغذية والأمراض والتسمم الغذائي قدمها أحمد بن نوري الرئيسي مدير دائرة الشؤون الصحية، وجاءت ورقة العمل الثانية بعنوان «مفهوم الرقابة الغذائية وأساسيات التطبيق وأهمية دور المفتش الصحي وأساسيات التفتيش» قدمها طلال بن سعيد العميري المدير المساعد لدائرة الأغذية والمختبرات.
وعرفت ورقة العمل الثالثة نشاطي الباعة الجائلين والمقاهي المتنقلة وتأثير المبيدات على الصحة العامة وقدمتها علياء بنت حمود البطاشية رئيس قسم الصحة العامة، واستعرضت ورقة العمل الرابعة أساسيات تطبيق منهجية لين في سلامة وجودة الأغذية ونظام HACCP قدمتها فاطمة بنت عبدالله بهوان المخينية مفتشة صحية وكانت ورقة العمل الخامسة حول تنظيم المسالخ وإجراءات العمل البلدي قدمها مالك بن محمد المحروقي رئيس قسم التفتيش البيطري.
جاء انعقاد حلقة العمل انطلاقا من أهداف دول مجلس التعاون الخليجي التي تسعى إلى تحقيق التنسيق والتكامل بين الدول الأعضاء في مختلف المجالات التي تؤدي إلى تبادل الخبرات ونقل المعرفة والتجارب الحديثة فيما بينها خاصة في مجال العمل البلدي.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: ورقة العمل
إقرأ أيضاً:
مؤتمر فلسطين 3 يستكمل جلسات اليوم الثالث في العاصمة صنعاء
تضمنت الجلسة الثامنة التي رأسها الدكتور أحمد الجنيد خمسة أبحاث وورقة عمل، الأولى سلطت الضوء على جرائم العدوان الصهيوني في تدمير مستشفيات غزة، قدمها الدكتور محمد حميد الدين، وتناولت الورقة الثانية التي قدّمها عبدالفتاح الآنسي، معركة "طوفان الأقصى" وتداعياتها بعيدة المدى على الكيان الصهيوني.
وتطرقت ورقة العمل الثالثة المقدمة من الباحث علي نديش، إلى وحشية العدوان الإسرائيلي الغاصب على الشعب الفلسطيني، في حين استعرضت الورقة الرابعة المقدمة من الباحث توفيق الخزانن، آثار العدوان الصهيوني على القطاع التعليمي في قطاع غزة.
وأبرزت الورقة الخامسة المقدمة من الباحث علي الداودي، دور اليمنيين في دعم القضية الفلسطينية وتأثير ذلك على الاحتلال الإسرائيلي".
وتناولت الجلسة التاسعة التي رأسها الدكتور خالد الحسيني، عشرة أبحاث وورقة علمية، تمحورت الورقة الأولى التي قدّمها الباحث فيروز حول فظاعة الجرائم الوحشية التي ارتكبها الكيان الصهيوني بحق سكان غزة، فيما عرضت الورقة الثانية المقدمة من الدكتور حكيم عثمان، انتفاضات الجامعات في الغرب ودورها في تشكيل الخطاب العالمي حول القضية الفلسطينية بين النضال الطلابي وتحديات الهيمنة ".
وقدّم الدكتور عمران الجداري الورقة الثالثة، بعنوان "الكيان الإسرائيلي جدلية الديمومة والاستمرار"، فيما استعرضت الباحثة أحلام عبدالكافي في الورقة الرابعة، دور الإعلام في مواجهة التضليل الصهيوني، وركزت الباحثة أمة الكريم الذارحي في الورقة الخامسة، على دور الجمهورية الإسلامية الإيرانية الفاعل في الدفاع عن قضايا الأمة الإسلامية نموذجاً".
واستعرضت ورقة العمل السادسة المقدمة من فهمي فارع، الاستراتيجيات والطموحات الصهيونية، في حين تناول الباحث أحمد الرخمي ورقة العمل السابعة، بعنوان "فلسطين ووعد الآخرة".
وتطرقت الباحثة سبأ الأكوع في الورقة الثامنة، إلى السياسات الصهيونية نحو تحقيق إسرائيل الكبرى وأطماعها في اليمن، بينما عرّجت الباحثة إيناس الحدي على دور المقاطعة الاقتصادية وأثرها على الاقتصاد الإسرائيلي في ورقة العمل التاسعة.
وركزت الورقة العاشرة للباحث عمار السماوي على "أهمية انتفاضة الجامعات الأمريكية والأوروبية لمساندة القضية الفلسطينية".
وناقشت الجلسة الختامية التي رأسها الدكتور أحمد أبو لحوم، سبعة أبحاث وورقة عمل، أبرزت الأولى المقدمة من ضيف الله الشامي، والدكتور يوسف جبار، موقف اليمن المساند للمقاومة في عملية "طوفان الأقصى .. الحصار الاقتصادي للاحتلال الصهيوني"، فيما أكد الباحث فهمي الشامي، في ورقة العمل الثانية أهمية الوعي والمسؤولية في مواجهة الخطر الإسرائيلي.
وعرضت الورقة الثالثة المقدمة من الباحث محمد حميدالدين، رؤية الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي للصراع مع اليهود في فلسطين، وتناولت الورقة الرابعة التي قدّمها جمال البحري، "أبعاد الاستهداف الصهيوني للقطاع الزراعي في فلسطين، وأثره على السيادة والهوية والأمن الغذائي"، فيما تطرقت الخامسة إلى دور الشعوب الغربية في مساندة القضية الفلسطينية، مقدمة من الباحثين، لميس عبدالله، ورشاد الحيدري.
واستعرضت الورقة السادسة للباحثين رؤوف الجبر، وراضي الجبر، وحشية العدوان الإسرائيلي للقطاع الصحي في قطاع غزة، بينما تناولت الورقة الأخيرة المقدمة من الباحث حميد الحميدي، تأثيرات حراك الجامعات الأمريكية والأوروبية على العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
يذكر أن المؤتمر الذي يستمر أربعة أيام يناقش 173 بحثاً وورقة عمل، موزعة على سبعة محاور، قدمها نخبة من الأكاديميين والباحثين والناشطين من "اليمن، فلسطين، لبنان، تونس، ليبيا، مصر، الهند، ماليزيا" وناشطين من عدة دول أجنبية.