سواليف:
2024-09-14@19:37:38 GMT

مهم لسالكي الطريق الصحراوي

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

#سواليف

بدأت السبت أعمال مشروع #صيانة وتحسين #الطريق_الصحراوي في الجزء الممتد من منطقة #المريغة ولغاية

#رأس_النقب بطول 14 كيلو مترا.

والمشروع الجديد يأتي امتدادا للمشاريع الأخرى على الطريق الصحراوي، التي كان آخرها المنفذ من منطقة رأس النقب إلى منطقة الحميمة الذي انتهى العمل فيه أواخر العام الماضي ومشروع القويرة – جسر الاتحاد بطول 20 كيلو مترا الذي من المتوقع الانتهاء منه خلال أيام.

مقالات ذات صلة تفاصيل الحالة الجوية المتوقعة حتى الثلاثاء 2024/08/31

ويقع المشروع على امتداد الطريق الصحراوي للمسرب الأيمن المتجه من عمان نحو مدينة العقبة بطول 14 كيلو مترا تقريبا بكلفة إجمالية تناهز 3.2 مليون دينار.

وتشمل الأعمال صيانة المسارب القائمة من خلال إزالة وكشط الطبقة الإسفلتية القائمة وعمل خلطة إسفلتية جديدة وتأثيث الطريق بعناصر السلامة المرورية.

وتهيب وزارة الأشغال بسالكي الطريق التزام الحذر في منطقة العمل والالتزام بالشواخص التحذيرية والإلزامية والتعليمات الصادرة عن كوادرها في الموقع وتعليمات الشركاء في مديرية الأمن العام.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف صيانة الطريق الصحراوي المريغة رأس النقب الطریق الصحراوی

إقرأ أيضاً:

برج غلاطة: رمز إسطنبول التاريخي الذي يروي أسرار الطيران الأولى

له تاريخ تتناقله الأجيال عبر السنين، “برج غلاطة” ذاك المعلم الشامخ في إسطنبول كأنه يروي للناظرين إليه أو زائريه قصة مدينة هاربة من التاريخ.

يقع البرج في منطقة “بي أوغلو” في الطرف الأوروبي من إسطنبول، ويطلّ على أجمل وأبرز المعالم التاريخية في المدينة.

بحسب المراجع التاريخية التي تعود لعهد الدولة العثمانية، فقد نجح العالم التركي “هزارفن أحمد شلبي” في 1638، بالطيران من فوق سطح البرج، وصولاً إلى منطقة “أُوسكودار” في الطرف الآسيوي للمدينة.

ووفقاً للمصادر، فقد قطع العالم التركي حينها نحو 3358 متراً، معتمداً على أجنحةٍ صناعية ركّبها على جسده، فشكّلت هذه التجربة الناجحة بدايةً للتجارب الإنسانية في مجال الطيران.

** برج غلاطة

يتيح برج غلاطة لزائريه الاستمتاع برؤية بانورامية للمدينة ينصح بعدم تفويتها.

هذه الميزة أبقت البرج بوصلة للسائحين الراغبين في مشاهدة سحر إسطنبول التاريخي، ومعلماً سياحياً مميّزاً، فهو من أقدم وأجمل أبراج المدينة، حيث يعود تشييده إلى العصور الوسطى.

أينما وقف زائرو المدينة سيلاحظون إطلالة البرج من زاوية ما بمنظره الفريد.

فمعالم البرج تتضح من مُعظم الأماكن في المدينة القديمة خاصةً، كمنطقة فاتح، وأيوب سلطان، وهاليتش، بل حتى من أوسكودار وقاضي كوي في الشق الآسيوي من المدينة.

ويبلغ ارتفاع البرج نحو 66.90 متراً، أما قطره الخارجي فيبلغ 16.45 متراً، فيما يبلغ قطره الداخلي 8.95 أمتار، أما سماكة جدرانه فتقدر بـ3.75 أمتار.

بعض المصادر التاريخية تقول إنّ البرج بُني عام 507 ميلادي، وتم ترميمه في زمن الدولة العثمانية عام 1509، على يد المعماريّ المعروف آنذاك “خير الدين”، أحد تلاميذ المعمار الشهير سنان، بعد زلزال ضرب المدينة في تلك الحقبة.

وفي عهد الدولة العثمانية تعرّض البرج للحريق مرتين، أولهما عام 1794، وثانيهما عام 1831، إلا أنه تم ترميمه.

ويتكوّن البرج من 9 طوابق، بحيث يتم صعود الطوابق السبعة الأولى من خلال المصعد الكهربائي الذي استُحدث فيه، أمّا الطابقان الأخيران، فيصعد الزوّار إليهما على الأقدام.

في الطابق الثامن يوجد مجسّم كبير تظهر فيه بوضوح تفاصيل مدينة إسطنبول، المضائق والمباني التاريخية والمساجد والجسور وغير ذلك.

مقالات مشابهة

  • مجددًا.. سائق نقل ذكي يحاول اختطاف مصرية على الطريق الصحراوي
  • إصابة 8 أشخاص في حادث تصادم على الطريق الصحراوي الغربي
  • نفق جبل المكبر.. قناة نقلت المياه إلى القدس منذ عهد الرومان
  • مأساة على الصحراوي.. جثة و3 مصابين في انقلاب سيارة بأسوان
  • فضيحة في الهند .. سائق إسعاف يترك مريضة حرجة على الطريق والسبب غريب!
  • برج غلاطة: رمز إسطنبول التاريخي الذي يروي أسرار الطيران الأولى
  • رئيس منطقة كفر الشيخ الأزهرية: الانتهاء من صيانة المعاهد استعدادا لبدء الدراسة
  • تفاصيل مزاد 15 محلا تجاريا وصيدلية في مدينة بدر
  • مصرع وإصابة 9 أشخاص في حادث انقلاب سيارة بالطريق الصحراوي
  • انجاز 86% من مشروع مجسر ونفق الكرامة في مدينة العمارة