إصابة قائد لواء وضابط أركان وأمن في عملية غوش عتصيون
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أفادت وسائل عبرية، بأن أصيب في عملية غوش عتصيون في الخليل، قائد لواء وضابط أركان وضابط أمن في هجوم أمس الجمعة.
الاحتلال يعتقل 6 مشتبه بهم في عمليات غوش عتصيون
وفي وقت سابق، أعلن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي حاليفي، إن العمليات العسكرية مستمرة في الضفة لإحباط ما وصفه بالهجمات العدائية في البلدات والطرقات خاصة بعد عملية مستوطنة غوش عتصيون.
وأعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، أن رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي، عقد جلسة مع قادة المناطق في كافة الجبهات، لتقييم الوضع الأمني في الضفة الغربية.
مواصلة الحملة العسكرية في الضفة
وأضاف، أن هاليفي أكد على مواصلة الحملة العسكرية في الضفة لإحباط ما وصفه بالهجمات العدائية في البلدات والطرقات ومنطقة التماس، لافتا إلى أن الحملة على منطقة جنين مستمرة لإحباط عمليات مثل التي وقعت ليل الجمعة في منطقة (مستوطنة) غوش عتصيون.
وكانت وسائل إعلام إسرائيلية، أعلنت أمس أن جندياً وقائد لواء غوش عتصيون أصيبا في هجوم مزدوج استهدف مستوطنين في الضفة، فيما باركت حركة حماس الهجوم معتبرةً أنها "جاءت في الوقت المناسب".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قائد لواء عملية غوش عتصيون هجوم الجيش الإسرائيلي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي مستوطنة غوش عتصيون غوش عتصیون فی الضفة
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: العملية العسكرية في شمال الضفة ستستمر خلال شهر رمضان
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية أن العملية العسكرية في شمال الضفة ستستمر خلال شهر رمضان المبارك والذي ينطلق خلال أيام قليلة.
وفي وقت سابق؛ كشف شبكة سكاي نيوز عربية، أن طواقم الإغاثة في الضفة الغربية المحتلة تمكنت من انتشال طفلين من تحت الأنقاض في مخيم جنين الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي غاشم منذ حوالي أسبوعين.
وأوضحت أن الطفلين ظلا محاصرين لمدة يومين تحت الأنقاض، وذكرت إدارة الدفاع المدني إنه "تم إطلاق عملية بحث بعد سماع صرخات استغاثة من مبنى منهار".
ومازالت قوات الإنقاذ تبحث عن والدة الطفلين وطفل آخر.
وفي نفس السياق، تمكنت طواقم الإنقاذ في دفاع مدني جنين، مساء الثلاثاء، من إخلاء شاب مصاب في البناية المهدمة بحارة الدمج في مخيم جنين.
وأوضح الدفاع المدني في بيان له، أنه تم إخلاء الشاب من خلال حفر نفق للوصول إلى المحاصرين في المنزل المهدوم، لغياب الآلات اللازمة لذلك بسبب كمية الدمار الكبيرة في شوارع المخيم وطرقه وعند مداخله.