عبدالله بن زايد ووزير خارجية إسبانيا يبحثان تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أبوظبي - وام
بحث سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، خلال اتصال هاتفي اليوم مع خوسيه مانويل ألباريس وزير خارجية مملكة إسبانيا، سبل تعزيز العلاقات الثنائية ومسارات التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة ومنها الاقتصادية والتجارية.
واستعرض الوزيران، مجمل القضايا ذات الاهتمام المشترك وتبادلا الرؤى بشأنها، وأكد سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان أن العلاقات مع مملكة إسبانيا الصديقة تشهد نمواً وتطوراً مستمراً، مشيداً بحرص البلدين على تعزيزها بما يخدم مصالحهما المتبادلة ويعود بالخير على شعبيهما.
كما ناقشا، خلال الاتصال الهاتفي، عدداً من القضايا الإقليمية والدولية ومنها تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: تسجيل الدخول تسجيل الدخول تسجيل الدخول تسجيل الدخول فيديوهات الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان الإمارات إسبانيا
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار يناقش مع سفير بريطانيا تعزيز التعاون الاقتصادي بين البلدين
التقى المهندس حسن الخطيب، وزير الاستثمار والتجارة الخارجية السفير جيفري آدامز السفير البريطاني لدى جمهورية مصر العربية، حيث ناقش الجانبان سبل تعزيز التعاون الثنائي في مجالات الاستثمار والتجارة، واستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق المصري.
وقال وزير الاستثمار إن مصر تُعد وجهة متميزة للإنتاج والتصدير، مشيرًا إلى أن الحكومة المصرية تبذل جهودًا كبيرة لجذب الاستثمارات في مختلف القطاعات الحيوية.
وأوضح «الخطيب» أن مصر تمتلك ميزة تنافسية في مرحلة ما بعد الإنتاج، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للمستثمرين الباحثين عن فرص واعدة في المنطقة.
واستعرض الوزير الإصلاحات التي شهدتها السياسات التجارية في مصر، مشيرا إلى الفرص الاستثمارية المتاحة في السوق المصري في قطاعات الهيدروجين الأخضر، والطاقة والسياحة والفنادق.
ومن جانبه، أشاد السفير جيفري آدامز السفير البريطاني لدى جمهورية مصر العربية بمناخ الاستثمار الآمن في مصر، مشيرًا إلى وجود استثمارات بريطانية كبيرة في السوق المصري من قبل شركات بريطانية رائدة لا سيما في قطاعات صناعة الأدوية والصناعات التحويلية.
وأشار السفير إلى تطلع بلاده لتوسيع استثماراتها في مصر، نظرًا لموقعها الجغرافي المتميز وتكاليف الإنتاج والشحن التنافسية.