#سواليف

أكد وزير الخارجية الروسي سيرغي #لافروف أن #إسرائيل لا يمكنها القضاء على حركة ” #حماس ” أو ” #حزب_اللّه ” اللبناني، وعليها البحث عن بدائل للحل السلمي دون استخدام القوة.

وقال لافروف : “تصعّد إسرائيل استخدام القوة ضد من تعتبرهم داعمين لفلسطين في نطاق التطرف حسب وصفها كـ”حزب الله” اللبناني وحركة “حماس” التي تعهدت إسرائيل بالقضاء عليها”.

وأضاف: “بالطبع هذا غير قابل للتحقيق لأن “حماس” جزء من #الشعب_الفلسطيني كـ”حزب اللّه” أيضا الذي هو جزء من الشعب اللبناني”.

مقالات ذات صلة WSJ: “إسرائيل” تفتح جبهة ثالثة في الضفة بجيش أنهكته غزة ولبنان 2024/08/31

وتابع: “نحن من خلال تواصلنا مع الزملاء الإسرائيليين نسعى دائما لإيصال فكرة عدم جدوى حل كل القضايا باستخدام القوة من دون طرح بدائل”.

وكان لافروف قد أكد في وقت سابق أن جميع القرارات الأخيرة التي اتخذها مجلس الأمن الدولي بشأن القضية الفلسطينية ظلت “حبرا على ورق”، مؤكدا ضرورة وقف إراقة الدماء ومنع العنف في الشرق الأوسط الناتج عن سياسات واشنطن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف لافروف إسرائيل حماس حزب الل الشعب الفلسطيني

إقرأ أيضاً:

العفو الدولية : “إسرائيل” ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان

الثورة نت/..

اتهمت منظمة العفو الدولية الجيش “الإسرائيلي” بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان اثناء الحرب عليها وارتكابه جرائم حرب بحق المواطنين .

وقالت المنظمة الحقوقية في بيان اليوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت القوات “الإسرائيلية” بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.
وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن القوات “الإسرائيلية” لا تحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024″.

وأشارت منظمة العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما غير قانونيتين ويحتمل أن تمثلا جريمتي حرب.
وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة للعدو على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.
وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل عشرة مدنيين.
يذكر أن العدو الصهيوني لم تلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 ولاتزال تسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.

مقالات مشابهة

  • اللواء الفايز يتفقّد “قوة الأمن والحماية” بالعلا والمراكز التابعة لها
  • ماذا لو لم يكن هناك أسرى في حوزة حماس؟
  • العصائب تطالب “القضاء” بفتح تحقيق عن كيفية بيع قناة خور عبدالله العراقية للكويت
  • خيبة أمل إسرائيلية: بقاء “حماس” على حدودنا يُكذّب مزاعم الانتصار
  • العفو الدولية : “إسرائيل” ارتكبت جرائم حرب بحق المدنيين في لبنان
  • “الغربية سيف بتّار ونار بتاكل نار” .. هروب مفاجئ لقوة تتبع مليشيا أسرة دقلو المتمردة من محور الفاشر الغربي
  • الرئاسي: اللافي بحث مع “زوبي والحداد” آخر المستجدات على الساحة العسكرية
  • بعض الدول الغربية “تحاول تزوير التاريخ”.. لافروف لأوروبا: لا تتحدثوا مع روسيا بـ”لغة التفوق”
  • “حماس”: “50 يوما من الحصار على غزة.. كارثة إنسانية تتفاقم وسط صمت دولي
  • اللجنة الوطنية تقيم ورشتها الأولى لفريق القوة الناعمة بعنوان “أثر القوة الناعمة في مكافحة التطرف العنيف”