موقع 24:
2025-04-26@23:37:18 GMT

شرطة دبي تطور "كرسي رماية" لأصحاب الهمم

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

شرطة دبي تطور 'كرسي رماية' لأصحاب الهمم

نجحت شرطة دبي في تطوير وتصنيع كرسي رماية مخصص للاعبي الرماية بالبندقية من أصحاب الهمم، تم تسجيله "تصنيف فكري"، واعتماده من قبل الاتحاد الدولي للرماية، ويعتبر هذا الإنجاز خطوة مهمة نحو تحقيق مشاركة فعالة لأصحاب الهمم في جميع مجالات الحياة، بما فيها الرياضة.

جاء ذلك في إطار جهود شرطة دبي المستمرة لدعم أصحاب الهمم، وبناءً على توجيهات الفريق عبد الله خليفة المري، القائد العام لشرطة دبي.

تمكين أصحاب الهمم

وأكد اللواء علي غانم، مساعد القائد العام لشؤون إسعاد المجتمع والدعم اللوجستي، أهمية الدور الذي تلعبه شرطة دبي في دعم وتمكين أصحاب الهمم، بما يتماشى مع استراتيجية دبي لأصحاب الهمم وخطة دبي 2033 والسياسة الوطنية لتمكين أصحاب الهمم.
وأشار العميد علي خلفان المنصوري، مدير الإدارة العامة لإسعاد المجتمع، إلى أن هذا الإنجاز جاء نتيجة لسنوات من العمل والتطوير، لدعم أصحاب الهمم في المحافل المحلية والدولية، حيث تم ابتكار كرسي رماية متحرك مخصص يمكن اللاعبة عائشة الشامسي، من تحقيق أداء متميز في الرماية.

مميزات كرسي الرماية 

ويتميز كرسي الرماية، الذي تم تصنيعه بتقنيات عالية، بقدرته على تلبية احتياجات لاعبي الرماية من فئة أصحاب الهمم مبتوري اليدين والقدمين، حيث يوفر مرونة عالية في الحركة والتسديد، كما يحتوي على تقنيات متطورة تضمن دقة الأداء والراحة أثناء التدريب والمشاركة في البطولات.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات أصحاب الهمم شرطة دبی

إقرأ أيضاً:

مهن مهددة بالإختفاء .. كيف يغيّر الذكاء الإصطناعي سوق العمل ؟

#سواليف

مع تسارع وتيرة الابتكار في #تقنيات #الذكاء_الإصطناعي، تتجه العديد من #المهن_التقليدية نحو مستقبل غامض، حيث يحذر الخبراء من أن بعض #الوظائف قد تختفي أو تتقلص بشكل كبير خلال السنوات القادمة.

بحسب تقارير دولية، فإن الأعمال التي تعتمد على المهام الروتينية أو المتكررة هي الأكثر عرضة للخطر. وتشمل هذه المهن:

الإنتاج الإعلامي التقليدي: كالكتابة الإخبارية الروتينية أو تحرير الفيديو الأساسي، بعد دخول أدوات الذكاء الإصطناعي القادرة على إنشاء محتوى كامل خلال دقائق.
ويؤكد خبراء أن التأثير لن يكون محدوداً بالمهن اليدوية أو المكتبية البسيطة فقط، بل قد يمتد إلى مجالات أكثر تعقيداً مثل التحليل القانوني المبدئي، والتخطيط المالي، وحتى الفحوصات الطبية الأولية.
في المقابل، فإن وظائف الإبداع، التفكير النقدي، الذكاء العاطفي، والإبتكار، ستبقى مطلوبة أكثر من أي وقت مضى، مما يفرض على الأفراد تطوير مهاراتهم باستمرار لمواكبة هذا التغيير السريع.
تشير التوقعات إلى أن الذكاء الإصطناعي لن يقضي على جميع الوظائف، بل سيعيد تشكيل طبيعتها، ويخلق فرصاً جديدة في مجالات لم تكن موجودة من قبل.

مقالات ذات صلة مروحية ركاب تعمل بالهيدروجين تنجح في رحلتها الاختبارية الأولى 2025/04/26

موظفو إدخال البيانات: مع تطور أدوات التعرف التلقائي على النصوص والبيانات.

خدمة العملاء: حيث باتت أنظمة الدردشة الذكية قادرة على معالجة عدد هائل من الاستفسارات بكفاءة عالية.

الترجمة التحريرية الأساسية: نتيجة تطور برامج الترجمة الآلية التي باتت تقدم نتائج دقيقة وسريعة.

الأعمال المحاسبية البسيطة: بسبب البرمجيات التي تستطيع إجراء العمليات الحسابية المعقدة تلقائياً.

مقالات مشابهة

  • فجوة في مشاركة الآباء بتشخيص ورعاية الأطفال أصحاب الهمم
  • مهن مهددة بالإختفاء .. كيف يغيّر الذكاء الإصطناعي سوق العمل ؟
  • طلاب الأمل بالخارجة يزورون منطقة فوسفات أبو طرطور
  • مخرج عراقي يرهن تطور الدراما بالاستقرار السياسي والاقتصادي
  • فرص عمل وإعفاءات مالية.. مزايا عديدة في بطاقة الخدمات المتكاملة لذوي الهمم
  • إنجاز شاطئ الكورنيش الليلي بأبوظبي نهاية العام
  • تطور التصنيع العسكري اليمني يربك العدو
  • اتفاقية لجمعية الصحفيين توفر الذكاء الاصطناعي بلغة الإشارة
  • ما حقيقة السماح لأصحاب السيارات بتظليل زجاج سياراتهم؟ الداخلية العراقية تجيب
  • يعزز ذكاء المراهقين.. دراسة ترصد تأثير النوم المبكر على تطور الدماغ