شبكة “أبوظبي للإعلام” تقدم تغطية متميزة لمعرض الصيد والفروسية
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
أعلنت شبكة أبوظبي للإعلام، شركة خدمات الإعلام العامة الرائدة في دولة الإمارات، مشاركتها في فعاليات الدورة الـ21 من معرض “أبوظبي الدولي للصيد والفروسية”، الذي انطلق اليوم في مركز أبوظبي الدولي للمعارض “أدنيك” وذلك بصفتها الشريك الإعلامي الرسمي للحدث.
وتبرز مشاركة الشبكة هذا العام من خلال التغطية الإعلامية المتميزة التي تقدمها عبر الاستوديو الخاص بشبكة قنوات تلفزيون أبوظبي والجناح المخصص لـ “ماجد” وجميع منصاتها الإعلامية التلفزيونية والإذاعية والمطبوعة والرقمية.
وقال راشد القبيسي الرئيس التنفيذي لشبكة أبوظبي للإعلام: يسعدنا في شبكة أبوظبي للإعلام أن نكون الشريك الإعلامي الرسمي للدورة الـ21 الأكبر في تاريخ معرض أبوظبي الدولي للصيد والفروسية، وأن نسهم في تقديم تغطية متميزة لكافة جوانبه عبر منصاتنا الإعلامية المتنوعة، وذلك بما ينسجم مع مستهدفات الهوية الجديدة لاستراتيجية شبكة أبوظبي للإعلام الرامية إلى تقديم محتوى متنوع يعكس قيم الهوية الإماراتية والموروث الوطني الأصيل، ويعبّر عن خصوصية المجتمع الإماراتي وتراثه الثقافي والاجتماعي العريق.
وسوف تقدم شبكة قنوات تلفزيون أبوظبي تغطية يومية تواكب كافة مجريات وأنشطة المعرض طوال أيام انعقاد المعرض الذي يستمر حتى 8 سبتمبر 2024، وذلك من خلال استوديو البث المباشر في مركز أبوظبي الوطني للمعارض “أدنيك”.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
"طاقة أبوظبي": يوم البيئة الوطني يجسد نهج الإمارات في التنمية المستدامة
أكد الدكتور عبدالله حميد الجروان، رئيس دائرة الطاقة في أبوظبي، أن يوم البيئة الوطني يُعدّ مناسبة مهمة للاحتفاء بجهود الدولة للمحافظة على البيئة، ويمثل فرصة لتأكيد ضرورة تبنّي نهج يركز على تحقيق التنمية المستدامة، وتوفير بيئة صحية وآمنة.
وقال الجروان إن دائرة الطاقة في أبوظبي تضع التحديات البيئية على رأس أولوياتها، وقطعت بدورها خطوات نوعية لحماية البيئة، من خلال إطلاق العديد من الاستراتيجيات والسياسات التي تسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية، وتعزيز كفاءة استخدام الطاقة، وتحقيق النمو إضافة إلى الاعتماد على الابتكارات والحلول التكنولوجية الرائدة، التي تمثل جزءاً أساسياً من استراتيجية الدائرة لتحقيق بيئة أكثر استدامة، وتحقيق قيمة مضافة.وأكد أن الدائرة؛ ومن خلال عام المجتمع ستواصل جهودها لتعزيز الوعي البيئي لدى المواطنين والمقيمين، وتشجيعهم على تبني الممارسات المستدامة مثل ترشيد استهلاك الطاقة والمياه.