إحصائية المكتب الإعلامي لليوم الـ 330 من حرب الإبادة الإسرائيلية على غزة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، تحديثاً لأهم إحصائيات حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال "الإسرائيلي" على قطاع غزة لليوم (330) – السبت 31 أغسطس 2024.
وفي السطور التالية تفاصيل الإحصائية وفقا لما نشرته الوزارة عبر صفحتها:
(330) يوماً على حرب الإبادة الجماعية.
(3,537) مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال.
(50,691) شهيداً ومفقوداً.
(10,000) مفقودٍ.
(40,691) شهداء ممن وصلوا إلى المستشفيات.
(16,673) شهيداً من الأطفال.
(115) طفلاً رضيعاً وُلِدوا واستشهدوا في حرب الإبادة الجماعية.
(36) استشهدوا نتيجة المجاعة.
(11,269) شهيدة من النساء.
(885) شهيداً من الطواقم الطبية.
(82) شهيداً من الدفاع المدني.
(172) شهيداً من الصحفيين.
(7) مقابر جماعية أقامها الاحتلال داخل المستشفيات.
(520) شهيداً تم انتشالهم من 7 مقابر جماعية داخل المستشفيات.
(94,060) جريحاً ومُصاباً.
(69%) من الضَّحايا هم من الأطفال والنساء.
(177) مركزاً للإيواء استهدفها الاحتلال "الإسرائيلي".
(17,000) طفل يعيشون بدون والديهم أو بدون أحدهما.
(3,500) طفل معرّضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء.
(116) يوماً على إغلاق جميع معابر قطاع غزة.
(12,000) جريح بحاجة للسفر للعلاج في الخارج.
(10,000) مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج.
(3,000) مريض بأمراض مختلفة يحتاجون للعلاج في الخارج.
(1,737,524) مصاباً بأمراض معدية نتيجة النزوح.
(71,338) حالة عدوى التهابات كبد وبائي بسبب النزوح.
(60,000) سيدة حامل تقريبا مُعرَّضة للخطر لانعدام الرعاية الصحية.
(350,000) مريض مزمن في خطر بسبب منع إدخال الأدوية.
(5,000) معتقل من قطاع غزة خلال حرب الإبادة الجماعية.
(310) حالات اعتقال من الكوادر الصحية.
(36) حالة اعتقال صحفيين ممن عُرفت أسماؤهم.
(2) مليون نازح في قطاع غزة.
(200) مقرٍ حكوميٍ دمرها الاحتلال.
(122) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(334) مدرسة وجامعة دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(110) علماء وأساتذة جامعات وباحثين أعدمهم الاحتلال.
(610) مساجد دمرها الاحتلال بشكل كلي.
(214) مسجداً دمرها الاحتلال بشكل جزئي.
(3) كنائس استهدفها ودمرها الاحتلال.
(150,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال كلياً.
(80,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال غير صالحة للسكن.
(200,000) وحدة سكنية دمرها الاحتلال جزئياً.
(82,000) طن متفجرات ألقاها الاحتلال على قطاع غزة.
(34) مستشفى أخرجها الاحتلال عن الخدمة.
(80) مركزاً صحياً أخرجه الاحتلال عن الخدمة.
(162) مؤسسة صحية استهدفها الاحتلال.
(131) سيارة إسعاف استهدفها الاحتلال.
(206) مواقع أثرية وتراثية دمرها الاحتلال.
(3,130) كيلو متر أطوال شبكات الكهرباء دمرها الاحتلال.
(34) منشأة وملعباً وصالة رياضية دمرها الاحتلال.
(700) بئر مياه دمرها الاحتلال وأخرجها عن الخدمة.
(33) مليار دولار الخسائر الأولية المباشرة لحرب الإبادة الجماعية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إحصائية غزة حرب الإبادة الإسرائيلية الاحتلال الإسرائيلي قطاع غزة حرب الإبادة الجماعیة دمرها الاحتلال بشکل قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
33 شهيدا في غزة وكمين القسام يوقع 3 من جنود الاحتلال
الثورة / متابعات
استُشهد وأصيب عشرات الفلسطينيين في مجازر صهيونية على قطاع غزة امس، غالبيتهم جنوبي القطاع، فيما أُصيب 3 جنود للاحتلال في هجوم تبنته كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، في بيت حانون شمالي القطاع.
وأعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة استشهاد 39 شهيداً وإصابة 62 آخرين خلال الساعات الـ24 الماضية.
في غضون ذلك أفادت مواقع إخبارية عبرية بإصابة 3 جنود صهاينة بجروح في منطقة بيت حانون شمال القطاع، وهي المنطقة التي شهدت قبل يومين هجوما من كتائب القسام على قوة إسرائيلية، وأسفر الهجوم عن قتيل و5 جرحى من قوات الاحتلال.
وقد بثت كتائب القسام صورا للكمين الذي أطلقت عليه اسم «كسر السيف»، ونفذته ضد قوة إسرائيلية شرق بيت حانون، وأدى إلى مقتل جندي إسرائيلي وإصابة عدد آخر.. والمشاهد التي حصلت عليها الجزيرة تظهر عددا من عناصر القسام وهم يهاجمون عربة عسكرية من النقطة صفر وانقلابَها بمن فيها.
وأفادت القناة الـ7 الإسرائيلية بأنه تم بتر ساقي مجندتين أصيبتا في كمين بيت حانون أمس الأول السبت.
وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن تقديرات أمنية إسرائيلية تشير إلى أن منفذي الكمين ببيت حانون هاجموا مركبة عسكرية إسرائيلية وأصابوا جنودا، ثم باغتوا قوة المساندة بتفجير عبوة ناسفة، ما أدى إلى وقوع خسائر كبيرة، موضحة أن منفذي الكمين، الذي أدى إلى مقتل جندي إسرائيلي وإصابة 5 آخرين، نجحوا في الانسحاب.
وكانت كتائب القسام قد تبنت، الأحد، الكمين المركب ونشرت تفاصيله، حيث نفذته ضد قوة إسرائيلية في بيت حانون شمالي قطاع غزة.
وقالت الكتائب، في بيان عبر تطبيق تليغرام، إنها نفّذت كمين «كسر السيف» شرق بلدة بيت حانون.
وأضافت أنها استهدفت بقذيفة مضادة للدروع عربة تابعة لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة التابعة للجيش الإسرائيلي.
وتابعت أنه فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ، تم استهدافها بعبوة مضادة للأفراد وإيقاع أفرادها بين قتيل وجريح.