وفد من شرطة دبي يزور الطلبة المصابين في حادث مركبة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
بتوجيهات من اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري، القائد العام لشرطة دبي بالوكالة، قام وفد من شرطة دبي برئاسة المقدم راشد محمد سالم، مدير مركز شرطة لهباب، بزيارة الطلبة المصابين في حادث تدهور مركبة على شارع حتا لهباب، في مستشفى الجليلة ومستشفى راشد وفي منازلهم، للاطمئنان على حالتهم الصحية، وتمني الشفاء العاجل لهم.
واطمأن المقدم راشد سالم والوفد المرافق له خلال الزيارة على الحالة الصحية للطلبة المصابين في الحادث، كما قام بتوزيع الورود والهدايا عليهم، متمنياً لهم عاجل الشفاء والعودة إلى مدرستهم.
مبادرة مجتمعيةوأكد المقدم راشد سالم، أن هذه الزيارة تأتي في إطار المبادرات المجتمعية للقيادة العامة لشرطة دبي، التي تهدف إلى تعزيز التواصل المجتمعي مع كافة المؤسسات الحكومية والخاصة والأفراد، كما أنها تأتي أيضاً ضمن مبادرة" أمن المدارس"، التي تهدف إلى تعزيز الشراكة المجتمعية بين الشرطة والمؤسسات التعليمية، والمساهمة في بناء جيل واعٍ ومثقفٍ أمنياً ومرورياً، وإطلاق برامج توعوية بالتنسيق مع القطاعات التعليمية، وغيرها من الأهداف الأخرى.وقدم أهالي الطلبة المصابين الشكر والتقدير لشرطة دبي على مبادراتها الإنسانية، والتي تهدف إلى رفع معنويات الطلبة المصابين والوقوف بجانبهم.
وفاة طالبيذكر أن حادث تدهور المركبة وقع على شارع حتا لهباب، ما أسفر عن وفاة طالب وإصابة 11 آخرين بإصابات متفاوتة، بما فيهم السائق، حيث تشير المعلومات الأولية إلى أن سبب الحادث يعود إلى السرعة الزائدة، والإهمال وعدم الانتباه من قبل السائق، مما أفقده السيطرة على المركبة، وانحرافها بشكل مفاجئ ثم اصطدامها بالحاجز الحديدي وتدهورها في الساحة الرملية خارج الشارع.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات الطلبة المصابین
إقرأ أيضاً:
زوجة تعترض على طلب الطاعة المقدم من زوجها بسبب معيشة شقيقته بنفس العقار
قدمت زوجة اعتراضا علي طلب الطاعة المقدم من زوجها، واتهمته بإلحاق الضرر بها بعد اتفاقه مع شقيقته لتشتري شقة بنفس العقار التي تقيم به الزوجة - رغم ما بينهما من خلافات -، لتؤكد الزوجة: "شقيقة زوجي في آخر خلاف بيننا سبت والدتي وطردها من منزل حماتى".
وأشارت الزوجة: "فوجئت بنقل شقيقة زوجتي منقولاتها إلى نفس العقار الذي نقطن فيه بعد عرض إحدي الشقق للبيع وشرائها لها، وإخفاء زوجي الأمر علي طوال شهور، وعندما اعترض قام زوجي بأخذ أولادي إلي شقة شقيقته وطردني، لاحصل علي حكم بحضانتهم بعد شهور من المعاناة، ورفض زوجي حل الخلافات بيننا والنقل إلي مسكن آخر رغم علمه بالضرر الواقع علي، لأعيش في جحيم بعد محاولته الحصول على حكم طاعة ضدي".
وأكدت الزوجة: "رفض زوجي الإنفاق علي أولاده حتي يعاقبني، واتهمني بإلحاق الضرر المادي والمعنوي به وحرمانه من أولاده رغم أنه في كل ينفذ فيها الرؤية يحاول خطفهم وحرماني منهم، وإصابته لي بشكل خطير بعد تعديه على بالضرب، وحرمانه لي من النفقات عندما أتصدي لعنفه، واتهمته بالتشهير بي، وإلحاق الضرر المادي والمعنوي والإساءة لي وفقاً التقارير والمستندات المقدمة للمحكمة".
يذكر أنه عند صدور حكم محكمة الأسرة بتطليق المدعية الزوجة طلقة بائنة للضرر عند اثباتها الضرر الواقع عليها، فإن هذا الحكم يعد حكم ابتدائى يحق للزوج المدعى عليه استئنافه في الميعاد القانوني طبقا لنص قانون المرافعات، فإن كان من المعروف أن الخلع لا يجوز استئنافه ويعتبر حكم محكمة الأسرة فيه هو الأول والأخير إلا أن الطلاق للضرر يحق، ويجوز فيه الاستئناف، فاذا قضي فيه للزوجة أمام محكمة أول درجة فإنه الزوج سوف يطعن بالاستئناف والعكس إذا كسب الزوج الدعوى فإن الزوجة سوف تطعن بالاستئناف.
كامل الوزير يصل موقع حادث قطاري الزقازيق