المغرب يحرز 5 درجات في مؤشر الحقوق الشخصية
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
زنقة20ا الرباط
أحرز المغرب تقدما بخمس درجات في مؤشر « الحقوق الشخصية»، ذلك ما أكده تقرير صادر مؤسسة سوشيال “بروغريس إمبيريتيف” الأمريكية غير الربحية.
وصنف تقرير المنظمة الأمريكية البحثية المغرب في المرتبة 107 عالميا في مؤشر الحقوق الشخصية لسنة 2024 من أصل 170 دولة شملها التصنيف، ومنحه معدل 56.84 نقطة ضمن هذا المؤشر الفرعي الذي استند إليه مؤشر التقدم الاجتماعي لتصنيف الدول، وذلك مقارنة مع المرتبة 112 عالميا، التي احتلها في النسخة الماضية من المؤشر.
واعتمد التقرير في تصنيفه للدول ضمن هذا المحور على أربعة مؤشرات فرعية تشمل كل من: الحماية المتساوية والمساواة أمام القانون والحريات الفردية وحرية التجمع السلمي، والحقوق السياسية.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
الثوم في المرتبة الأولى.. أفضل 5 مضادات حيوية طبيعية
تعتبر بعض الأطعمة والنباتات الصالحة للأكل نوعًا من المضادات الحيوية الطبيعية التي يمكنها تقوية جهاز المناعة، وذكّر أطباء من مدينة أوفا، بأن المضادات الحيوية هي مواد يمكنها تدمير البكتيريا المسببة للأمراض.
ويقول الخبراء إن هناك مضادات حيوية طبيعية في الأطعمة والنباتات الصالحة للأكل يمكن أن تعزز جهاز المناعة بشكل طبيعي.
أفضل 5 مضادات حيوية طبيعية
كان الثوم في المرتبة الأولى على قائمتهم فهو من الخضروات الحارة التي تعد مصدرًا للأليسين، الذي له خصائص مضادة للجراثيم وبفضل تأثيره، يتم تقليل الالتهاب في الجسم، وهذا يسمح لجهاز المناعة بمقاومة تأثيرات المعتدين الخارجيين بشكل أكثر فعالية، بما في ذلك أنواع مختلفة من مسببات الأمراض والفيروسات.
كما يعتبر العسل من أفضل المضادات الحيوية الطبيعية ووفقا للأطباء، يحتوي العسل على إنزيمات تعمل على تحسين قدرة الجسم على مكافحة الالتهابات - وخاصة التهابات الحلق.
بالإضافة إلى ذلك، أدرج الخبراء الزنجبيل ضمن أفضل 5 مضادات حيوية طبيعية ، غنية بالمواد الفعالة ذات التأثيرات المضادة للبكتيريا والمضادة للالتهابات، وتناوله يخفف من أعراض نزلات البرد والأنفلونزا.
وزيت الزيتون هو مضاد حيوي طبيعي آخر تركيبته غنية بالفينولات التي لها تأثير مضاد للبكتيريا كما أن تناول زيت الزيتون يقلل من مستوى الالتهابات في الجسم، مما يجعل الشخص محميًا بشكل أفضل من تطور الالتهابات البكتيرية. بالإضافة إلى ذلك.
حدد الخبراء زيت شجرة الشاي الأساسي للمساعدة في علاج الالتهابات الجلدية والالتهابات، ويشير الأطباء إلى أن المواد المضادة للبكتيريا، حتى لو كانت طبيعية، ليست شفاءً مسبقاً وتعتمد فوائدها على مدى حكمة استخدامها ومن الخطأ استخدامها دون دراسة الخصائص والآثار الجانبية المحتملة أولاً.
وتهدف المضادات الحيوية الطبيعية إلى وظيفة الحماية العامة لجهاز المناعة، وليس مكافحة عدوى معينة ويفترض الخبراء أن كل واحد منهم له خصائص محددة يجب أخذها في الاعتبار قبل استخدامها لعلاج الأمراض أو الوقاية منها.