أسماء المشمولين2023، بالرعاية الاجتماعية في العراق 2023، يبحث المواطنين عن أسماء  المشمولين علي مواقع التواصل الشهيرة علي "جوجل"، حيث أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في العراق عن أسماء المشمولين فى الرعاية الاجتماعية بالعراق لعام 2023

أسماء المشمولين بالعراق 2023.. أعلان وزارة العمل والشؤون الاجتماعيةأسماء المشمولين بالعراق 2023.

. أعلان وزارة العمل والشؤون الاجتماعية

 

تقوم الفجر الإلكترونية بعرض أسماء المشمولين بالعراق 2023، أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية في العراق عن أسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية بالعراق 2023، وقد قدم العديد من المواطنين طلباتهم للحصول على هذا الدعم، نظرًا للظروف الاقتصادية الصعبة التي يعانون منها

اقرأ أيضا.. أسماء المشمولين بالعراق 2023.. نتيجة للإعلان عن أسماء المشمولين

 

نتيجة للإعلان عن أسماء المشمولين فى الرعاية الاجتماعية بالعراق 2023، تلقت وزارة الشؤون الاجتماعية نحو 300،000، طلب للدفعة الاجتماعية الأخيرة

 مباردة حكومة العراق لمساعدة جميع الأسر المحتاجة في البلادة، خاصة في ظل الركود الاقتصادي الذي يؤثر علي العالم بأسره، لذلك وضعت الوزارة العديد من الشروط التي يجيب تحقيقها للحصو علي هذه الرعاية، وقد وضعت الوزارة العديد من الشروط التي يجب تحقيقها للحصول على هذه الرعاية،  ومن بين الشروط المطلوبة للحصول على الرعاية الاجتماعية الوجبة التاسعة في العراق، يجب على المتقدمين أن يكونوا من الأسر المحتاجة وأن تكون دخولهم الشهري ضعيف، أيضا يجب أن يكونوا من العائلات التي لا يوجد لديها معيل رسمي، أو من الأسر التي يعاني أحد أفرادها من إعاقة جسدية أو عقلية، ويتم تحديد هذه الشروط بناءً على دراسة معينة تجريها الوزارة

أسباب نقص المبالغ المالية للمستفيدين في حساب المواطن شهر أغسطس الاستعلام عن تأشيرة دبي برقم الجواز فى 4 دقائق فقط بعد التحديث أسماء المشمولين بالعراق 2023.. شروط الحصول علي الرعاية الاجتماعية 


 شروط المطلوبة للحصول علي الرعاية الاجتماعية بالعراق 2023،  وجاءت الشروط كالتالي:-

أن يكون المتقدم عراقي الجنسية.أن تتكون الأسرة من 4 أفراد على الأقل. أن يتراوح عمره بين 18 سنة إلى 60 سنة للرجال، و15 إلى 55 سنة للسيدات. عدم امتلاك أي أملاك أو تأمين صحي أو اجتماعي، ومسجل في الشؤون الاجتماعية.انضم لقناتنا على تليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظةانضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجرام

5.  أن يكون المتقدم من الأسر المحتاجة وأن تكون الدخل الشهري ضعيف.

6. يجب  أن يكونوا من العائلات التي لا يتوفر لديه معيل رسمي، أو الأسر التي يعاني أحد أفرادها من إعاقة جسدية أو عقلية، ويتم تحديد الشروط بناءً على دراسة معينة تجربها الوزارة.

أسماء المشمولين بالعراق 2023.. خطوات الاستعلام أسماء المشمولين

حيث أن خطوات الاستعلام عن أسماء المشمولين فى الرعاية الاجتماعية بالعراق 2023، ويمكن لأي شخص الاستعلام عن أسماء المشمولين فى الرعاية الاجتماعية بالعراق 2023 عبر الخطوات كالأتي:-

1. قم بفتح متصفح الويب الخاص بك وانتقل إلى الموقع الرسمي لوزارة العمل والشؤون الاجتماعية في العراق على الرابط  من هنا

2. بعد الدخول إلى الموقع، ابحث عن قسم تقديم منصة مظلتي الوجبة 9 وانقر عليه.

3. ستظهر لك صفحة جديدة، قم بالتنقل في الصفحة حتى تجد قسم الرعاية الاجتماعية وانقر عليه.

4. بعد الدخول إلى قسم الرعاية الاجتماعية، ستجد قائمة بأسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية. ابحث عن خيار أسماء المشمولين الرعاية الاجتماعية وانقر عليه.

5. ستظهر لك صفحة جديدة تحتوي على نموذج لإضافة المعلومات المطلوبة. قم بإدخال المعلومات المطلوبة بشكل صحيح في الحقول المخصصة.

6. بعد إكمال إدخال المعلومات، انقر على زر استعلام عن أسماء المشمولين الجدد.

7. ستظهر لك قائمة بجميع أسماء المستفيدين وأسماء الرعاية الاجتماعية للوجبة السابعة.

أسماء المشمولين بالعراق 2023.. الاستعلام عن أسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية أسماء المشمولين بالعراق 2023.. الاستعلام عن أسماء المشمولين بالرعاية الاجتماعية 


نظرًا للظروف الصعبة التي عانت منها دولة العراق والتي تتمثل في الصراعات والحروب، والتي بدورها أودت بتدمير البنية التحتية للدول، ولذالك تسعى الحكومة للارتقاء بالوضع الاجتماعي في ظل الظروف الصعبة الراهنة، ومن أمثلة مساندة الحكومة هو إعلان وزارة الشئون الاجتماعية عن مساعدة عبارة عن رواتب تصرف للأسر الفقيرة التي تعاني من ضعف الدخل ولا يوجد لها عائل، أو للأسر التي يعاني عائلها من الإصابة التي تعيقه عن العمل وتلبية احتياجات الأسرة.

 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أسماء العراق 2023

إقرأ أيضاً:

هل تنجح وساطة السوداني في تشكيل حكومة كردستان بالعراق؟

بغداد- بعد تأجيل دام أكثر من عامين، شهد إقليم كردستان العراق إجراء انتخابات برلمانية، غير أن نتائج هذه الانتخابات كشفت عن مشهد سياسي معقد، إذ لم يتمكن أي من الحزبين التقليديين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، من تحقيق الأغلبية المطلقة لتشكيل حكومة منفردة.

هذا الأمر وضع الحزبين أمام تحدّ جديد، إذ يجب عليهما الآن التفاوض والتحالف مع قوى سياسية أخرى لتشكيل الحكومة المقبلة.

ورغم تصدر الحزب الديمقراطي الكردستاني للنتائج، فإن الاتحاد الوطني، باعتباره الشريك التقليدي في الحكم، يظل الخيار الأرجح لتشكيل تحالف حكومي معه. وعلى الرغم من ظهور أحزاب جديدة على الساحة السياسية، فإن تأثيرها في تشكيل الحكومة يبدو محدودا في الوقت الحالي.

وبخصوص الخلافات بين الحزبين الرئيسيين في كردستان، أكد عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني مهدي الحيدري أن الخلافات موجودة بين الحزبين، ولكنه أشار إلى أن هناك حوارات ستبدأ بعد أيام من أجل التوصل إلى رؤى مشتركة لتشكيل حكومة قوية وبرلمان وإقليم واحد.

رئيس إقليم كردستان نيجيرفان البارزاني (يمين) استقبل السوداني في أربيل الأسبوع الماضي (الصحافة العراقية) وساطة السوداني

ويواجه الحزب الديمقراطي الكردستاني صعوبات كبيرة في بناء تحالفات واسعة، خاصة في ظل رفض معظم أحزاب المعارضة المشاركة في أي حكومة تقودها الأحزاب التقليدية. ومن جهة أخرى، يسعى الاتحاد الوطني إلى استغلال هذه الظروف لتعزيز موقعه التفاوضي والحصول على مناصب مهمة في الحكومة المقبلة.

وتتجه أنظار بغداد إلى التطورات السياسية في إقليم كردستان، حيث يسعى رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني إلى تعزيز العلاقات مع الإقليم، ولعب دور الوساطة لحل القضايا العالقة بين الحزبين الرئيسيين.

وعن هذه الوساطة، قال الحيدري -في حديث للجزيرة نت- إن "السوداني لديه قبول كبير في إقليم كردستان باعتباره من الشخصيات التي عملت على حل كل الخلافات الموجودة بين الإقليم والمركز ووضع آليات حل لهذه المشاكل"، منوها أيضا "بتعاون كبير أبداه السوداني مع حكومة إقليم كردستان في إقامة الانتخابات ودعمها معنويا وماديا".

وأضاف أن "رئيس الحكومة الاتحادية لديه قبول لدى جميع أطراف الأحزاب الموجودة في إقليم كردستان، وهذا يساعده على المساهمة في تسريع تشكيل حكومة إقليم كردستان".

وتابع الحيدري "هناك ملفات عالقة كثيرة بين الإقليم والمركز، من ضمنها الرواتب وتشريع قانون النفط والغاز والبيشمركة والمادة 140 من الدستور، وكل هذه الأمور يعمل السوداني على حلها واحدا تلو الآخر".

حل جميع المشاكل

القيادية في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني ريزان شيخ دلير أكدت أنه من دون تقارب بين الاتحاد والحزب الديمقراطي الكردستاني، فإن تشكيل حكومة قوية في إقليم كردستان العراق سيكون مستحيلا، وذلك سيؤثر سلبا في قدرة الإقليم على خدمة مواطنيه ودعم الحكومة الاتحادية في بغداد.

وقالت ريزان -في حديث للجزيرة نت- إن من الضروري أن يتواصل رئيس الحكومة الاتحادية مع الأحزاب الكردية للتوصل إلى حلول تؤدي إلى تشكيل حكومة إقليمية فعالة. وأضافت أن وجود إقليم قوي سيساعد كثيرا الحكومة الفدرالية، بينما أي مشاكل داخلية بين الأحزاب السياسية في كردستان ستؤثر على الحكومة الفدرالية وعلى العراق بأكمله.

وأكدت القيادية الحزبية أنه لا يجوز أن يكون هناك إقليم في العراق دون وجود حكومة حقيقية تقوده أو برلمان يمثل الشعب الكردستاني، ومن ثم فإن رئيس الحكومة الاتحادية يبذل كل ما هو ممكن من جهود للتوصل إلى حلول وتشكيل حكومة الإقليم وحل المشاكل بين الأحزاب الكبيرة.

وأشارت إلى أن دور رئيس الحكومة الاتحادية يتجاوز حل المشاكل داخل الحكم الفدرالي، إذ يجب أن يحل مشاكل كل العراق، بما في ذلك الأحزاب الكردية، على اعتبار أن الكرد جزء لا يتجزأ من العراق.

وأوضحت أن حكومة إقليم كردستان شاركت طوال السنوات السابقة في المشاكل القائمة مع المركز، مما يجعل السوداني يسعى للوصول إلى حلول جذرية للمشاكل تنسجم مع قرارات المحكمة الاتحادية، خاصة في ما يتعلق ببيع النفط ووصول واردات الإقليم إلى الحكومة الاتحادية.

وفي ظل وجود خلافات كبيرة بين الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني، فإن الاتحاد الوطني الكردستاني يعتقد، كما ترى ريزان، أن الحزب الديمقراطي يسعى للسيطرة على الحكومة وخاصة على واردات الإقليم والنفط بأي طريقة يريدها، لإثبات قوته على الكل. وهذا سيؤثر، وفقا لها، على الاتحاد الذي يرى طوال السنوات السابقة أنه لا توجد شراكة حقيقية بين الحزبين، بل تسير الأمور وفق المصالح بينهما.

ونبهت المتحدثة إلى تصريح رئيس حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بافل طالباني الذي قال فيه إنه يريد شراكة حقيقية وواقعية لخدمة الحكومة والبرلمان والشعب في النهاية. ولذا فمع إقرار الجميع أنه دون توافق الحزبين الرئيسيين فلن تتشكل الحكومة، فإن الطرفين يسعيان لتقريب وجهات النظر بينهما وإنهاء جميع العراقيل.

حكومة ائتلافية

الأكاديمي والباحث السياسي عمار البهادلي أكد أن تحقيق هدف الوساطة، التي يقوم بها السوداني في كردستان، والتي جاء طرحها بعد زيارته الأخيرة للإقليم، يتطلب من رئيس الوزراء العراقي بذل جهود كبيرة لإقناع الأكراد بتقديم تنازلات، مع الأخذ في الاعتبار التوازنات الداخلية في العراق.

ويرى البهادلي، في حديث للجزيرة نت، أن طريقة تعامل حكومة بغداد مع حكومة أربيل سابقا مهدت الطريق لاختيار السوداني ليكون قوة مؤثرة ومحورية في هذه المرحلة.

ومع ذلك، يشير الباحث إلى أن الاحتدام السياسي القوي وعدم التقارب بين الأحزاب الكبرى في كردستان يمثل تحديات كبيرة في هذه المرحلة، خاصة بعد نتائج الانتخابات التي لم تسفر عن تحقيق الأغلبية المطلقة لأي حزب سياسي، مؤكدا أن هذا الوضع يجبر الكتل السياسية على الذهاب إلى خيار تشكيل حكومة ائتلافية من خلال مفاوضات مكثفة لتحقيق نوع من التقارب في وجهات النظر.

مقالات مشابهة

  • لفهم خطورة الأمر.. إليكم عدد الرؤوس النووية الروسية الممكن حملها على صواريخ مثل MIRV التي ضربت أوكرانيا
  • النائب حسن الاسدي يزف بشرى لفئة من المشمولين بالمادة 140
  • رسميًا.. البحرين تستضيف دورة الألعاب العربية 2031
  • هل تنجح وساطة السوداني في تشكيل حكومة كردستان بالعراق؟
  • “المجلس الأعلى للأسرة” يخصص مركزا لحماية الأطفال بمجمع دور الرعاية الاجتماعية
  • «رابط رسمي».. مديرية أمن القاهرة تعلن أسماء الفائزين بقرعة الحج 2024- 2025
  • الجمع بين معاشين في قانون التأمينات الاجتماعية 2025: الفئات المستحقة والشروط المطلوبة
  • وزير التخطيط: التعداد السكاني خطوة نحو العدالة الاجتماعية وتحسين الخدمات
  • السوداني يدعو لعدم الالتفات إلى الشائعات التي تحاول إفشال التعداد بالعراق
  • ترامب يرشح محمد أوز لإدارة مراكز الرعاية الطبية