شروط القبول بالمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق.. اعرف مميزات الدراسة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
يسعى الكثير من الطلاب والطالبات للالتحاق بالمعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق، بعدما أعلنت وزارة التعليم العالي عن الحد الأدنى للقبول به بمجموع 329.5 درجة، حيث يقبل المعهد الحاصلين على الثانوية العامة و الثانوية الأزهرية والثانوية الصناعية، نظام 3 و 5 سنوات، ومدارس مبارك كول.
شروط التسجيل والمميزات في المعهدوتستعرض «الوطن» مميزات وشروط التسجيل والقبول في المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالزقازي.
شروط التسجيل في المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق
1- استمارة الثانوية العامة أو الدبلوم
2- شهادة الميلاد
3- صورة بطاقة الرقم القومي
4- نموذج 2 جند ( للذكور)
5- عدد (6) صور شخصية حديثة
6- بطاقة الترشيح للمعهد
الأقسام المتاحة في المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق هي:
يضم المعهد الأقسام التالية:
قسم الهندسة المدنية: تشييد وبناء
قسم الهندسة الميكانيكية: هندسة صناعية
قسم الهندسة الكهربية: إلكترونيات واتصالات
عنوان المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا بالزقازيق
الزقازيق - نهاية الكوبري العلوي - ميدان الزراعة - أمام الشرطة العسكرية - طريق أبو حماد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المعهد العالي للهندسة والتكنولوجيا تنسيق شروط مميزات أقسام الهندسة الزقازيق فی المعهد
إقرأ أيضاً:
خارج المدارس.. هل يتم تغيير أماكن لجان الطلاب الثانوية العامة للحد من الغش؟
تحدث محمد الشرقاوي، المتخصص في أخبار التربية والتعليم، عن امتحانات الثانوية العامة للعام 2025، وتفاصيلها، قائلا إن الامتحانات ستعقد في موعدها المقرر يوم 14 يونيو.
وأضاف محمد الشرقاوي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة “صدى البلد”، أن وزارة التربية والتعليم تواصل استعداداتها لضمان تنظيم الامتحانات بشكل سلس وآمن، متابعا: “هناك مقترح سابق بإقامة الامتحانات في الجامعات أو قاعات مجهزة خارج المدارس بهدف الحد من ظاهرة الغش”.
وأوضح أن مقترح عقد الامتحانات خارج المدارس لا يزال قيد الدراسة، لكن احتمالية تنفيذه ضعيفة، فهو لم يُبحث بجدية ولم يتم اتخاذ أي قرارات رسمية بشأنه حتى الآن.
ولفت إلى أن تنفيذ مثل هذا المقترح يتطلب موافقة المجلس الأعلى للجامعات، إضافة إلى توفير أماكن مناسبة لعقد الامتحانات، وهو ما قد يواجه تحديات لوجستية كبيرة، مثل صعوبة دخول وخروج الطلاب، والاختلاف في آليات المراقبة داخل المدرجات الجامعية التي تستوعب أعدادًا ضخمة مقارنة بالفصول الدراسية.
وأكمل: “من الممكن أن يكون هناك تعارض في مواعيد الامتحانات مع الجداول الزمنية للجامعات، ما يعقد تنفيذ الفكرة”، منوها إلى أن الهدف الأساسي من مقترح نقل الامتحانات إلى الجامعات هو الحد من الغش الإلكتروني، إلا أن هذه الظاهرة يمكن أن تستمر بغض النظر عن موقع الامتحانات.
وشدد على أن الحلول الأكثر فاعلية للحد من الغش تتمثل في تركيب كاميرات مراقبة حديثة داخل اللجان، وزيادة عدد المراقبين، وتعزيز إجراءات التفتيش عند بوابات اللجان، لضمان عدم اصطحاب الطلاب أي وسائل غش تقليدية أو إلكترونية.
وأشار إلى أن قضية امتحانات الثانوية العامة ستظل محل جدل واسع نظرًا لأهميتها وتأثيرها على مستقبل الطلاب.