«سنين».. أدهم سليمان يطرح أول أغاني الميني ألبوم
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
يستعد اليوم الفنان أدهم سليمان لطرح أول أغاني الميني ألبوم والتي تحمل اسم «سنين»، وذلك في تمام الساعة السادسة مساءً عبر موقع الفيديوهات الشهير «يوتيوب»، ومختلف المنصات الرقمية في الوطن العربي.
أدهم سليمانيذكر أن الفنان أدهم سليمان قد أعلن أمس «الأربعاء» عن موعد عرض الأغنية، وذلك عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»، معلقآ: «بكرة الساعة 6 مساءً بإذن الله أول أغنية في الميني ألبوم سنين، يارب تعجبكم وهستنى رأيكم جدًا».
يشار إلى أن الفنان أدهم سليمان، كشف في تصريحات صحفية سابقة له عن الميني ألبوم، وقال: «الميني ألبوم هيتم طرحه خلال شهر أغسطس الحالي، ويحتوي على 5 أغاني مختلفة، وأنا بتعامل مع كل الأغاني بتاعتي على أنهم ولادي».
وأوضح: «بحب التجديد دائمآ في الألوان الغنائية اللي بقدمها زي أغنية «الباشا»، اللي بالنسبالي بتحمل طابع مختلف تمامًا عن نوعية الأغاني التي قدمتها قبل كده».
الجدير بالذكر أن الفنان أدهم سليمان، خاض مؤخرًا تجربة التلحين والغناء والكتابة وذلك من خلال أغنية «ملامحي»، التي تخطت أكثر من 300 ألف مشاهدة بعد طرحها من خمسة شهور حتى الآن.
كلمات أغنية ملامحيرافع إيدي للسما
وحيد في ليل مالوش نجوم
في توهة بسأل مين أنا
ضهري محني من الهموم
شايف عمري من بعيد
كأنه قطر ميعاده فات
الماضي قاسي واللي جاي
هيجي يلقا قلبي مات
الضحكة اللي في ملامحي ضحكة كدابة
بداري جوة عيني دمعة غلابة
كان نفسي أعيش الدنيا ليه لقيتها غابة
حتى انتي كنتي جرح وشوك في قلبي
ما كانش حد فيكم ليه موجود هنا
في وقت حزني وحدي بس كنت أنا
الليل وقهوة مره نشبه بعضنا
حتى انتي كنتي جرح وشوك في قلبي
مديت إيديا بكل خير
لناس مفيش في قلوبها خير
كانوا في حياتي أو لا
كنت فحياتهم الأخير
ما بين عقارب الساعات
مخنوقة فيا الذكريات
اقرأ أيضاًبالصور.. تامر حسنى يشعل واحدة من أقوى حفلات الصيف بالإسكندرية
وداعًا «منحة زيتون» أم فرحات وهمام في أمستردام
«مين ده».. ساعات على إطلاق أحدث أغاني خالد سليم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أدهم سليمان
إقرأ أيضاً:
بن غفير يطرح مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر
قدم حزب "القوة اليهودية" اليميني، الذي يتزعمه وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق إيتمار بن غفير، مشروع قانون إلى الكنيست لإلغاء اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر، التي وقّعتها حكومات إسرائيلية سابقة مع الجانب الفلسطيني.
واعتبر بن غفير، في منشور عبر منصة إكس، أن مشروع القانون يهدف إلى "تصحيح خطأ تاريخي" وإلغاء ما وصفه بـ"الظلم المستمر منذ سنوات". وقال: "قدّمت، مع زملائي في حزب "القوة اليهودية"، مشروع قانون لإلغاء اتفاقيات أوسلو، والخليل، وواي ريفر، التي تسببت في سقوط آلاف القتلى وما زلنا ندفع ثمنها حتى اليوم".
وأشار إلى أن "المقترح ينصّ على إلغاء الاتفاقيات بشكل كامل، وإعادة الوضع إلى ما كان عليه قبل توقيعها، بما في ذلك استعادة إسرائيل للأراضي التي نقلتها للفلسطينيين بموجبها. كما يتضمن المشروع إلغاء القوانين التي تم سنها لتنفيذ الاتفاقيات، ومنح رئيس الوزراء صلاحيات لإصدار اللوائح اللازمة لتنفيذ القرار".
وأضاف: "آن الأوان لتصحيح واحد من أكبر الأخطاء في تاريخ إسرائيل، وأتوقع أن يتجاوز الجميع الحسابات السياسية لدعم هذا القانون".
وفي بيان نشره بن غفير، زعم الحزب أن إقامة دولة فلسطينية تشكل "تهديدًا وجوديًا لإسرائيل ومواطنيها"، معتبرًا أن ذلك "لن يؤدي إلا إلى استمرار الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وتقويض الاستقرار في المنطقة، وفتح الباب أمام سيطرة حركة حماس على السلطة".
اتفاقيات أوسلو والخليل وواي ريفر: ما هي؟تعود جذور هذه الاتفاقيات إلى تسعينيات القرن الماضي، حيث كانت تهدف إلى إدارة الصراع بين الفلسطينيين والإسرائيليين، إلا أنها أصبحت لاحقًا محل جدل.
في أيلول/سبتمبر 1993، وقع رئيس الوزراء الإسرائيلي آنذاك، إسحاق رابين، ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات، على إعلان أوسلو في واشنطن، بعد مفاوضات جرت في النرويج. نص الاتفاق على تأسيس حكم ذاتي فلسطيني، وانسحاب تدريجي للجيش الإسرائيلي من الضفة الغربية وقطاع غزة، وتشكيل سلطة فلسطينية منتخبة بصلاحيات محدودة، على أن تُحل القضايا العالقة خلال ثلاث سنوات.
Relatedماذا يقول الفلسطينيون عن اتفاقية أوسلو بعد 25 عاما على توقيعها؟نتنياهو يقول إنه لن يدع إسرائيل تكرر "خطأ" اتفاقية أوسلو مع الفلسطينيين25 عاما على اتفاقات أوسلو.. ربع قرن وآمال معلقة وآفاق مغلقةأما اتفاق الخليل، فقد وُقّع في كانون الثاني/يناير 1997 بين منظمة التحرير الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، ونصّ على إعادة انتشار القوات الإسرائيلية في المدينة، وتقسيمها إلى منطقتين: الأولى، وتشكل 80% من مساحتها، وتخضع للسيطرة الفلسطينية الكاملة، والثانية، 20% المتبقية، تخضع للسيطرة الأمنية الإسرائيلية، مع نقل الصلاحيات المدنية للسلطة الفلسطينية.
وفي تشرين الأول/أكتوبر 1998، وقّع الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مذكرة "واي ريفر" بعد مفاوضات استمرت ثمانية أيام في منتجع واي ريفر بواشنطن. تضمنت المذكرة انسحابًا إسرائيليًا من بعض مناطق الضفة الغربية، واتخاذ تدابير أمنية لمكافحة ما وُصف بالإرهاب، وتعزيز العلاقات الاقتصادية بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، واستئناف مفاوضات الحل النهائي.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية ارتفاع جنوني في الأسعار في غزة.. القطاع بين الحصار الإسرائيلي والاحتكار المحلي عملية عسكرية إسرائيلية تحرق مسجد النصر التراثي بنابلس والسكان يتعهدون بترميمه قرار إسرائيلي بإبعاد مقدسية مرابطة في المسجد الأقصى منذ أكثر من عقدين إسرائيلإيتمار بن غفير الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الكنيستفلسطينالقانون