مركز حقوقي: استخدام الاحتلال للاختفاء القسري يزيد معاناة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
رام الله - صفا قال مركز إعلام حقوق الإنسان والديمقراطية (شمس)، إن استخدام الاحتلال الإسرائيلي للاختفاء القسري كإستراتيجية هدفه نشر الرعب وزيادة الألم والمعاناة، لا سيما أن الأمر لا يقتصر على الضحايا وحدهم بل يشمل ذويهم وأقاربهم. وأوضح المركة في بيان يوم السبت لمناسبة اليوم العالمي لضحايا الاختفاء، أن الاختفاء القسري يؤثر بشكل كبير على النسيج الاجتماعي في المجتمع وينشر حالة من الرعب والخوف من المجهول، سواء أكان هذا الاختفاء ناتجًا عن سلطة احتلال عسكري أم عن سلطة أنظمة سلطوية دكتاتورية.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: حرب غزة الاختفاء القسري الاختفاء القسری الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
صبا مبارك عن تكريمها بمهرجان ميدفست: أهدي الجائزة لنضال الشعب الفلسطيني
حرصت إداراة مهرجان ميدفست مصر للأفلام القصيرة في نسخته السادسة، على تكريم الفنانة صبا مبارك، عن مشوارها الفني وذلك خلال حفل الافتتاح الذى انطلق أمس، الخميس.
وقبل صعودها على المسرح عرض فيديو لمجموعة من أصدقائها المقربين وأسرتها وصناع الفن، الذين قدموا لها التهنئة على التكريم، مؤكدين أنها تستحقه وأثنوا على موهبتها وعطاءها.
تكريم صبا مبارك بمهرجان ميدفست مصروقالت صبا مبارك : "تكريم من هذا النوع عندما يأتي بعد لحظة انت غير واثق ماذا تفعل -لأن التمثيل شيء صعب جدا، فأحيانا ننتظر شهور وسنوات لنرى نتاج عملنا- أقول تكريم مثل هذا يجعلك تشعر على الأقل أنك تفعل شيئا صحيحًا، شكرا لمن يثقون بي ويمنحوني الأدوار، وأريد أن أشكر عائلتي".
وتابعت "أحب أن أكون ممثلة وألعب أدوارا أفضل من التي قدمتها"، وتحدثت عن أن مرور الإنسان بالفشل يدفعه للتعلم والبحث عن النجاح "لأن الفشل جزء من هذه الرحلة، ويجعلك تعرف كيف تعيد تشكيل ما كُسر وتبني طبقات".
وظهرت النجمة هنا شيحة، على المسرح وفاجئت صديقتها صبا بأنها من ستقوم بمنحها التكريم، وقالت"التمثيل لعبة أهم حاجة فيها تكون مصدق وتحب ما تقوم به، عندما تحب سيصدقك الجميع، وانتِ ـ صبا- عملتِ المعادلة ببساطة"، وأهدت صبا مبارك الجائزة لنضال الشعب الفلسطيني.
مهرجان ميدفست مصريذكر أن حفل الافتتاح لمهرجان ميدفست، أول ملتقى للأفلام القصيرة فى الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قد انطلق اليوم، حيث يولى اهتمام برفع الوعى بالقضايا الصحية الهامة، كما يكشف عن التداخل بين السينما والصحة، ويلقى الضوء على القضايا غير المقبولة اجتماعيًا من أجل إرساء أكثر قبولا للمجتمع لتقديمها للجمهور.