إيناس الدغيدي.. تصدر اسم المخرجة إيناس الدغيدي، محركات البحث على جوجل، بعد تصريحاتها الأخيرة، وأبرزها المساكنة، وذلك عندما حلت ضيفة مع الإعلامية نادية الزعبي، ببرنامجها «القرار»، المذاع عبر قناة «الغد».

تصريحات إيناس الدغيدي عن المساكنة

وتحدثت إيناس الدغيدي، خلال اللقاء عن المساكنة وأنها خاضت هذه التجربة، قائلة: «عشت المساكنة مع جوزي قبل ما أتجوزه قعدت 9 سنوات بحبه، مش فاكرة عيشت المساكنة كام سنة لأن الموضوع من زمان»، مشيرة إلى أنها لم تخوض تجربة الزواج العرفي من قبل.

وتحدثت عن من يتحمل مسؤولية التحرش، قائلة: «أنا مش عارفة يعني إيه التحرش، التحرش السبب فيه الست، بحمل الست المسؤولية لما أقول أنا حد اتحرش بيا هيتحرش بيا ليه؟ لو هو مريض هياخد بالقلم ومش هيكمل، في ستات بيلعبوا لعبة ويقولوا تحرش أنا مش مع أن التحرش بيجي من الراجل الست في جزء من تصرفاتها تخلي الراجل يتحرش بيها»

رأي إيناس الدغيدي في الحجاب

وعن الشيء المستحيل أن تقوم به، قائلة: «من المستحيل أن أرتدي الجحاب، ومش بحط الحرام في دماغي».

كما كشفت عن رأيها في حقيقة مقتل سعاد حسني، قائلة: ««أنا أعرف سعاد حسني كويس جدًا، وأنا ضد مقولة إنها قتلت، سعاد حسنى لا يمكن حد يقدر يقتلها، وكانت تتناول الحبوب المهدئة من عمر 44 عامًا، المهدئات في الآخر تؤدي إلى الانتحار، سعاد حسني انتحرت لأنها من العمر ده كله بتاخد مهدئات، هي نجمة كبيرة، لما تشوف إنها مبقتش نجمة وإن شكلها بقى كده والمرض عمل فيها كده، تنتحر».

إيناس الدغيدي إيناس الدغيدي تكشف حقيقة إصابة عادل إمام بالزهايمر

وقالت إيناس الدغيدي عن حقيقة إصابة عادل إمام بالزهايمر: «عادل إمام عمل كل حاجة سواء شهرة أو فلوس، وحاليًا يريد استقرار نفسي، الزعيم حتى فى ابتعاده لم يسلم من الشائعات فالبعض يروج أنه لديه زهايمر، ولكني علمت من أصدقائه المقربين وهن يسرا ولبلبة أنه طبيعي، ولكنه غير مهتم بكل ما يحدث، ويريد أن يعيش في سلام، وأطلب من الجمهور أن يترك عادل إمام يعيش ما تبقي من عمره فى سلام ودون شائعات».

وكشفت إيناس الدغيدي، عن عمرها الحقيقي، قائلة: «أنا من مواليد 1953، أى أن عمري 70 سنة وسعيدة بعمري لأني اشعر انه لم يتغير شيء، فلم أشعر بالكبر أو التعب، ولست خائفة من الموت، لأنه سيكون أكثر سلامًا».

اقرأ أيضاًما حقيقة إصابة عادل إمام بالزهايمر؟.. إيناس الدغيدي: عرفتها من يسرا ولبلبة

إيناس الدغيدي في تصريحات نارية: عشت المساكنة ومستحيل ألبس الحجاب

إيناس الدغيدي: رفضت أحمد عز و يسرا اللي رشحته يبوسها في فيلم «كلام الليل» | فيديو

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إيناس الدغيدي المخرجة إيناس الدغيدي ايناس الدغيدي تصريحات إيناس الدغيدي إیناس الدغیدی عادل إمام

إقرأ أيضاً:

غضب إسرائيلي من تصريحات المبعوث الأمريكي عن المقاومة الفلسطينية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أبدت تل أبيب غضبها من اللهجة التي استخدمها المبعوث الأمريكي لشؤون الأسرى، آدم بولر، خلال مباحثاته مع حركة حماس، إذ اتهمته بأنه رفع سقف توقعات المقاومة الفلسطينية، ما دفعه إلى التراجع عن بعض تصريحاته لاحقًا.
هذا التطور يعكس المعضلة التي تواجهها الولايات المتحدة في محاولتها لعب دور الوسيط في الملف الفلسطيني-الإسرائيلي، خاصة في ظل تباين المصالح بين الطرفين. فمن جهة، تحاول واشنطن إبقاء قنوات التواصل مفتوحة مع جميع الأطراف لتحقيق تقدم في ملف الأسرى، ومن جهة أخرى، لا تريد إغضاب إسرائيل التي تعتبر حماس كيانًا معاديًا.
محادثات غير معلنة

أحد أبرز جوانب هذه القضية هو أن محادثات بولر مع حماس تمت دون علم إسرائيل، وهو ما يعكس تغيرًا نسبيًا في طريقة تعامل واشنطن مع الملف الفلسطيني. عادة، تلعب الولايات المتحدة دور الداعم غير المشروط لإسرائيل، لكن هذه الخطوة قد تعكس محاولة أمريكية لاستكشاف حلول بديلة بعيدًا عن الضغوط الإسرائيلية المباشرة.
كما كشف بولر عن أن حماس عرضت صفقة شاملة تشمل إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين لديها، ونزع سلاحها، وعدم التدخل في السياسة، مقابل وقف إطلاق نار طويل الأمد يتراوح بين 5 إلى 10 سنوات. هذه الصفقة، في حال صحتها، تمثل تحولًا جذريًا في مواقف حماس، لكنها في الوقت نفسه تثير التساؤلات حول مدى جدية الأطراف في تنفيذها، خاصة في ظل انعدام الثقة المتبادل بين حماس وإسرائيل.
بولر في موقف حرج
ما زاد من التوتر هو التصريحات التي أدلى بها بولر في مقابلة مع قناة سي إن إن، حيث قال:
"الأشخاص الذين جلست معهم من حماس ليسوا شياطين بقرون على رؤوسهم، إنهم رجال مثلنا، إنهم أشخاص ودودون للغاية."
هذه التصريحات أثارت غضبًا كبيرًا داخل إسرائيل، حيث اعتبرتها تل أبيب محاولة لتبييض صورة حماس. وجاء رد بولر لاحقًا بالتأكيد على أن واشنطن ليست وكيلًا لإسرائيل، وأنها تتعامل مع هذه القضية من منظور المصالح الأمريكية المباشرة، وليس كخدمة لإسرائيل فقط.
تصريحات بولر تعكس رؤية جديدة نسبيًا داخل بعض دوائر صنع القرار في واشنطن، والتي ترى أن التعامل مع حماس يجب أن يكون أكثر واقعية، بدلًا من الاكتفاء باعتبارها "منظمة إرهابية" دون السعي لفهم توجهاتها واستراتيجياتها السياسية.
دلالات اللقاء
يبدو أن الاجتماع مع حماس، رغم كونه غير معلن، يأتي ضمن سياق أوسع لإعادة تقييم النهج الأمريكي في الشرق الأوسط. فمع تصاعد التوترات الإقليمية وتزايد الضغوط على إدارة بايدن لإيجاد حلول للأزمات المستمرة، قد يكون فتح قنوات تواصل مع جميع الأطراف، بما في ذلك حماس، جزءًا من استراتيجية جديدة تهدف إلى تخفيف التصعيد في المنطقة.
 

مقالات مشابهة

  • بعد تصريحات أحمد كريمة عن تعدد الزوجات.. ماذا قال شيخ الأزهر؟
  • استياء داخل اتحاد الكرة من تصريحات حلمي طولان ضد حسام حسن
  • غضب إسرائيلي من تصريحات المبعوث الأمريكي عن المقاومة الفلسطينية
  • بعد واقعة انتصار.. عقوبات تصل للسجن والغرامة في انتظار المتحـ.رشين
  • هل يحمي قانون العمل الموظفين من التحرش والتنمر؟ البرلمان يقر إجراءات استثنائية
  • أحمد الفيشاوي يكشف علاقته بعادل إمام وأكبر كارثة في حياته
  • أحمد الفيشاوي يكشف عن أكبر مصيبة ارتكبها.. ويؤكد: بحب شيوخ الصوفية وحضرت حلقات الذكر
  • حسين فهمي عن محمد رمضان: عادل إمام عمره ما قال إنه نامبر 1
  • أحمد الفيشاوي: عادل إمام أسطورة وقالي دمك خفيف في مسلسل تامر وشوقية
  • ظهورها حرام.. رد محمد عطية على ميمي جمال بعد انتقادها رأيه في المساكنة