الدفاع المدني يحذر من السباحة في تجمعات المياه وعبور الأودية بعد الأمطار
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
حذرت المديرية العامة للدفاع المدني، من السباحة في أماكن تجمع المياه بعد هطول الأمطار، والمجازفة بعبور الأودية عند جريانها، داعيةً إلى البقاء في أماكن آمنة بعيدًا عن الأودية والشعاب والمناطق المنخفضة.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأهابت المديرية العامة للدفاع المدني بأخذ الحيطة والحذر واتباع إرشادات وتعليمات السلامة المعلنة عبر وسائل الإعلام المختلفة ومواقع التواصل الاجتماعي، والاتصال بالرقمين (911) في مناطق الرياض ومكة المكرمة والشرقية، و(998) في بقية مناطق المملكة لطلب المساعدة في الحالات الطارئة.
أخبار متعلقة القيادة تهنئ رئيس الجمهورية القرغيزية بذكرى استقلال بلادهبينهم 1102 امرأة.. إخضاع 14634 وافدًا مخالفًا لإجراءات تنفيذ الأنظمة في أسبوعطقس السعودية اليوم
كشف المركز الوطني للأرصاد عن تفاصيل طقس السعودية، مشيرًا إلى أن الفرصة لا تزال مهيأة لهطول أمطار رعدية متوسطة إلى غزيرة.
وتؤدي إلى جريان السيول مصحوبة بزخات من البرد ورياح نشطة على أجزاء من عدة مناطق.
وتشمل، جازان، عسير، الباحة، مكة المكرمة، المدينة المنورة وتكون خفيفة إلى متوسطة على أجزاء من مناطق نجران، حائل، القصيم وجنوب الرياض.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس الرياض الدفاع المدني أماكن تجمع المياه عبور الأودية
إقرأ أيضاً:
امتحانات الثانوية العامة 2025.. هل يتم تغيير أماكن لجان الطلاب للحد من الغش؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد محمد الشرقاوي، المتخصص في أخبار التربية والتعليم، أن امتحانات الثانوية العامة للعام 2025 ستعقد في موعدها المقرر يوم 14 يونيو، مشيرًا إلى أن وزارة التربية والتعليم تواصل استعداداتها لضمان تنظيم الامتحانات بشكل سلس وآمن.
وأوضح محمد الشرقاوي، خلال مداخلة هاتفية مع رشا مجدي ونهاد سمير ببرنامج «صباح البلد» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك مقترحًا سابقًا بإقامة الامتحانات في الجامعات أو قاعات مجهزة خارج المدارس بهدف الحد من ظاهرة الغش، إلا أن هذا المقترح لم يُبحث بجدية ولم يتم اتخاذ أي قرارات رسمية بشأنه حتى الآن.
وأشار إلى أن تنفيذ مثل هذا المقترح يتطلب موافقة المجلس الأعلى للجامعات، إضافة إلى توفير أماكن مناسبة لعقد الامتحانات، وهو ما قد يواجه تحديات لوجستية كبيرة، مثل صعوبة دخول وخروج الطلاب، والاختلاف في آليات المراقبة داخل المدرجات الجامعية التي تستوعب أعدادًا ضخمة مقارنة بالفصول الدراسية، كما أن هناك احتمال تعارض مواعيد الامتحانات مع الجداول الزمنية للجامعات، مما يعقد تنفيذ الفكرة.
وأوضح الشرقاوي أن الهدف الأساسي من مقترح نقل الامتحانات إلى الجامعات هو الحد من الغش الإلكتروني، إلا أن هذه الظاهرة يمكن أن تستمر بغض النظر عن موقع الامتحانات، مؤكدًا أن الحلول الأكثر فاعلية للحد من الغش تتمثل في تركيب كاميرات مراقبة حديثة داخل اللجان، وزيادة عدد المراقبين، وتعزيز إجراءات التفتيش عند بوابات اللجان، لضمان عدم اصطحاب الطلاب أي وسائل غش تقليدية أو إلكترونية.
كما سلط الضوء على التحديات التي يواجهها المعلمون خلال الامتحانات، خاصة في بعض القرى والمناطق الريفية، حيث يتعرضون لضغوط من بعض أولياء الأمور الذين يحاولون التأثير على سير الامتحانات، مشيرًا إلى أن بعض المراقبين يتعرضون لاعتداءات خارج اللجان، مما يستدعي ضرورة توفير حماية قانونية وأمنية لهم أثناء أداء عملهم.
وفي ختام حديثه، أكد الشرقاوي أن مقترح عقد الامتحانات خارج المدارس لا يزال قيد الدراسة، لكن احتمالية تنفيذه ضعيفة، لافتًا إلى أن قضية امتحانات الثانوية العامة ستظل محل جدل واسع نظرًا لأهميتها وتأثيرها على مستقبل الطلاب.