أمازون يواجه أزمة بعد عطل عمليات الشراء
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تعرض موقع شركة أمازون دوت كوم، موقع البيع بالتجزئة، لعطل أمس منع المتسوقين من إتمام عملية الشراء، وشراء المنتجات.
متابعة إتمام عمليات الشراءاشتكي مستخدمون قد ضغطوا علي زر متابعة لإتمام الشراء، من سلة التسوق الرقمية بأن الموقع أحالهم إلى صفحات خطأ، وهي حالات فشل حدثت على موقع أمازون الإلكتروني وتطبيق الهاتف المحمول.
ذكر موقع داون ديتيكتور (Downdetector)، الذي يتتبع الشكاوى المتعلقة بالخدمات عبر الإنترنت، أنه لاحظ ارتفاعًا مفاجئًا في عدد المشكلات المتعلقة بموقع أمازون دوت كوم بدءًا من نحو الساعة 4 مساءً بتوقيت نيويورك.
إضراب عمال أمازونوفي وقت سابق، أضرب 100 سائق توصيل من شركة أمازون عن العمل في منشأة في سكوكي بولاية إلينوي، مع انتشار عمليات الإضراب إلى ولايات أخرى، بما في ذلك جورجيا وكاليفورنيا وكنتاكي ونيويورك.
جاء ذلك وسط إجراءات جماعية من خلال الانضمام إلى إضرابات نقابة سائقي الشاحنات في عدة ولايات أمريكية، مستشهدين بممارسات العمل غير العادلة.
موقع أمازون هو أحد أكبر مواقع التجارة الإلكترونية في العالم، حيث يقدم مجموعة واسعة من المنتجات تشمل الكتب، الإلكترونيات، الملابس، والأدوات المنزلية. تأسس الموقع في عام 1994 على يد جيف بيزوس، ويعتبر منصة رئيسية للتسوق عبر الإنترنت.
مميزات موقع أمازون:- تنوع المنتجات: يحتوي على ملايين من السلع من مختلف الفئات.
- خدمة التوصيل: يقدم خدمات توصيل سريعة، بما في ذلك خدمة "أمازون برايم".
- مراجعات المستخدمين: يوفر نظام تقييم ومراجعة يساعد العملاء في اتخاذ قرارات الشراء.
- عروض وخصومات: يقدم تخفيضات مستمرة وعروض خاصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أمازون أمازون برايم عطل أمازون موقع أمازون
إقرأ أيضاً:
التيار في زحلة: ارتفاع علم لبنان فوق المراكز الفلسطينية في شرق البلدة بارقة أمل
اعتبرت هيئة زحلة في "التيار الوطني الحر"، في بيان، ان "ارتفاع العلم اللبناني فوق مراكز المنظمات الفلسطينية في قرى شرق زحلة والبقاع الغربي يشكل بارقة أمل بتثبيت سلطة الدولة، وبذلك يطوي لبنان آخر الصفحات من اتفاق القاهرة السيء الذكر. ونأمل متابعة هذا الملف بمعالجة سلاح المخيمات أيضاً ليكرّس لبنان مسيرة العودة إلى دوره جسراً بين الشرق والغرب والوطن الرسالة لجميع أبنائه".
وختمت: "هنيئًا للبقاع وأبنائه وعلى آمل متابعة مسيرة بناء الدولة لحماية لبنان حيث يكون السلاح الشرعي هو الضامن للبنانيين ولجميع المقيمين على أرضه".