وزير العمل: قدمنا تسهيلات كثيرة لإجراءات الحصول على القروض الميسرة لدعم الشباب
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
بغداد اليوم -
أكد وزير العمل والشؤون الاجتماعية السيد احمد الأسدي ان الوزارة عملت على تسهيل الكثير من إجراءات الحصول على القروض الميسرة واختزال حلقات الروتين في انجاز المعاملات دعما للشباب الباحثين عن العمل، جاء خلال لقائه امين سر الحشد الشعبي السيد أبو منتظر الحسيني والوفد المرافق له .
واكد السيد الأسدي سعي الوزارة الجاد نحو توفير الدعم اللازم للفئات المستضعفة، مشيرا الى جملة اجراءات اتخذتها الوزارة لخدمة شرائح واسعة من المجتمع خصوصاً الفئات الضعيفة، وذوي الاعاقة والاحتياجات الخاصة، ومنها جرحى الحشد الشعبي، وذلك للتخفيف عن كاهل العديد من تلك الاسر التي قدمت تضحيات كبيرة في سبيل الوطن.
وأشار السيد الوزير الى تعزيز التعاون المشترك بين الوزارة وهيئة الحشد الشعبي بما يخدم عوائل الشهداء، لافتا الى ضرورة إشراك الشباب الباحثين عن العمل في الدورات التدريبية التي تقدمها مراكز التدريب المهني في بغداد والمحافظات، لتنمية مهاراتهم وقدراتهم بما يتطلبه سوق العمل، فضلا عن منحهم قروضا ميسرة تساعدهم على فتح مشاريع مستقبلية، على ان تكون مشاريع حقيقية تمكنهم من التغلب على مصاعب الحياة.
من جانبه اشاد السيد الحسيني بالجهود التي تبذلها وزارة العمل، خاصة وان الشرائح التي تحت عنايتها هي الاكثر استحقاقاً للخدمات.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.