القاعات السينمائية المغربية تستعد لاحتضان "على الهامش"
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
تحتضن القاعات السينمائية المغربية قريبا الشريط السينمائي الدولي « على الهامش » لمخرجته المغربية جيهان بحار، بعد جولته في عدد من المهرجانات والتظاهرات.
وتكلفت جيهان البحار بكتابة سيناريو الفيلم السينمائي بمعية السيناريست نادية كمال مروازي، حيث يحكي قصص حب أبطالها مهمشون، ستتقاطع مصائرهم بشكل غير متوقع في قالب درامي عميق.
ومن المرتقب أن تحتضن تظاهرة “مهرجان السينما”، المنظمة خلال الفترة الممتدة بين 7 و10 شتنبر المقبل، العرض ما قبل الأول من شريط جيهان بحار الجديد “على الهامش”، في لقاء عرضه في عدد من القاعات السينمائية المغربي.
ويجسد عزيز دادس، ماجدولين الإدريسي، هند بنجبارة، خليل وباعقى، فاطمة الزهراء بناصر، عبد اللطيف شوقي، أدوارهم المختلفة والرئيسية في الفيلم، إضافة إلى مجموعة من الفنانين المغاربة.
كلمات دلالية المغرب جيهان البحار شريط سينمائي عزيز داداس على الهامش قاعات السينما ماجدولين الادريسيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المغرب عزيز داداس على الهامش قاعات السينما على الهامش
إقرأ أيضاً:
قطر تحتضن مباراة العراق وفلسطين بعد رفض اللعب في القدس وعمان
يناير 28, 2025آخر تحديث: يناير 28, 2025
المستقلة/- أكد مصدر خاص لـ”المستقلة” أن مباراة المنتخب العراقي ونظيره الفلسطيني، التي كانت مثار جدل كبير بسبب مكان إقامتها، ستُقام في قطر خلال شهر مارس المقبل، وذلك بعد رفض الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) إقامة المباراة في القدس أو العاصمة الأردنية عمان.
وكانت المباراة قد أثارت نقاشات واسعة في الأوساط الرياضية والجماهيرية، خصوصاً بعد مطالبة الاتحاد الفلسطيني بإقامة اللقاء في القدس، وهو ما قوبل بتحفظات لأسباب سياسية وتنظيمية. كما طُرحت العاصمة الأردنية عمان كخيار بديل، إلا أن الاتحاد الدولي رفض هذا المقترح أيضاً.
وأضاف المصدر أن اختيار قطر كمضيف للمباراة جاء باعتبارها تتمتع ببنية تحتية رياضية متطورة وقدرة على استضافة الأحداث الكروية الكبرى، إلى جانب كونها أرضاً محايدة تلبي معايير الاتحاد الدولي في مثل هذه الحالات.
المباراة المرتقبة تأتي ضمن التصفيات المؤهلة لبطولة كأس آسيا 2027 و كاس العالم 2026، حيث يسعى كل من المنتخبين العراقي والفلسطيني إلى حصد نقاط المباراة لتعزيز فرص التأهل. ومن المتوقع أن تشهد المباراة حضوراً جماهيرياً كبيراً من الجاليتين العراقية والفلسطينية في قطر، ما سيضفي أجواء مميزة على اللقاء.
هذا القرار قد يثير تساؤلات حول التحديات التي تواجه المنتخبات العربية في إقامة المباريات الرسمية، خاصة في ظل التعقيدات السياسية التي تؤثر أحياناً على الرياضة. ويبقى السؤال: هل ستسهم المباراة في تعزيز روح الأخوة والتعاون بين الشعبين الشقيقين، أم ستظل الرياضة رهينة لتجاذبات سياسية؟