طرحت الأردنية نداء شرارة أغنية بعنوان "نفخر بملكة هاشمية" من كلماتها وألحانها بمناسبة ذكرى ميلاد الملكة رانيا العبدالله.

ونشرت شرارة مقطعاً من أغنيتها عن الملكة رانيا بمناسبة عيد ميلادها في 31 أغسطس (آب) عبر حسابها على إنستغرام، وعلقت "كل عام وجلالة الملكة رانيا العبدلله بألف خير بمناسبة عيد ميلادها الميمون كل عام وأنتي الملهمة.

..".


ويستعرض المقطع المصور العديد من أنشطة الملكة في الأردن وإشرافها على المبادرات التي تكفلها. 
واحتفل الديوان الملكي الأردني بعيد ميلاد الملكة رانيا الـ54، ونشر صورتها مع العاهل الأردني عبدالله الثاني، وقال الديوان عبر حسابه الرسمي على منصتي إكس وإنستغرام: "الديوان الملكي الهاشمي يهنئ جلالة الملكة رانيا العبدالله بمناسبة عيد ميلادها، ويتمنى لجلالتها عمراً مديداً".

الديوان الملكي الهاشمي يهنئ جلالة الملكة رانيا العبدالله بمناسبة عيد ميلادها، ويتمنى لجلالتها عمرا مديدا

The Royal Hashemite Court extends its warmest wishes to Her Majesty Queen Rania Al Abdullah on her birthday pic.twitter.com/7eLNcklAIg

— RHC (@RHCJO) August 31, 2024

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأردن بمناسبة عید میلادها الملکة رانیا

إقرأ أيضاً:

قصر بيكنجهام يكشف تفاصيل إخفاء تورط صديق الملكة إليزابيث في قضية تجسس

كشفت عدد من الوثائق البريطانية الخاصة إلى أن الملكة إليزابيث الثانية لم تكن على دراية بأن أنتوني بلانت، الذي كان أحد المقربين من العائلة المالكة ومصور الملكة، اعترف بتورطه كعميل مزدوج لصالح الاتحاد السوفييتي إلا بعد مرور نحو عشر سنوات من اعترافه، وفقًا للملفات الأمنية السرية التي تم الكشف عنها.

تكشف الوثائق التي أزاحت الحكومة البريطانية عنها ستار الحجب من أرشيف جهاز الاستخبارات الداخلية (MI5) عن التفاصيل الدقيقة لتعامل السلطات مع اعتراف بلانت في عام 1964، وفي حين كان بلانت قد اعترف في أبريل من تلك السنة بتورطه في التجسس لصالح السوفييت، فإن الملكة لم تُعلم بالأمر حتى عام 1973، وذلك وفقًا للسجلات الرسمية.

وأظهرت الوثائق أن الحكومة تحت قيادة إدوارد هيث اختارت إبقاء المعلومات في طي الكتمان بعيًا عن الملكة لتفادي أي تأثير سلبي على حالتها الصحية أو الضرر الإعلامي الذي قد ينجم عن معرفة هذه الحقائق، واتخذ عدد من المقبين من الملكة قرارًا بعدم إخبار الملكة خشية أن يؤدي هذا الخبر إلى إثارة قلقها، خصوصًا في ظل اقتراب بلانت من التقاعد.

وفي عام 1973، كتب مايكل هانلي، المدير العام لجهاز MI5 في ذلك الوقت، أن السكرتير الخاص للملكة، مارتن تشارتريس، تعامل مع الوضع بحذر شديد، مضيفًا أن الملكة كانت قد سمعت شكوكًا عن بلانت بعد حادثة بورجيس وماكلين في أوائل الخمسينيات، لكنها لم تكن على علم بتفاصيل الاعتراف.

القصر الملكي يبقي تفاصيل التجسس طي الكتمان لعقود

ورغم أن بلانت كان قد أقر بتورطه في التجسس لصالح السوفييت، إلا أنه ظل في منصبه الملكي، بل وحصل على تكريم بمنحه لقب فارس بعد اعترافه، ويبدو أن الحكومة البريطانية قررت عدم اتخاذ أي إجراء علني ضد بلانت، مؤكدين أن المصلحة العامة كانت تقضي بعدم إحداث تغيير في وضعه العلني.

تعتبر قضية بلانت واحدة من أبرز الفضائح في تاريخ الاستخبارات البريطانية، حيث كان بلانت أحد الأعضاء الخمسة في حلقة التجسس الشهيرة "كامبريدج 5"، التي تجندت لصالح الاتحاد السوفييتي في ثلاثينيات القرن الماضي.

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • حكم اعدام بحق ناشطة كردية إيرانية يُشعل شرارة احتجاج: خيانة للإنسانية (صور)
  • دوري أبطال إفريقيا: تحكيم كيني لمباراة الجيش الملكي وصن داونز الجنوب إفريقي
  • دعوة شخصية من الملك.. أمير الكويت يزور بريطانيا
  • وثائق سرية تكشف: الملكة إليزابيث لم تُخبر بخيانة مستشارها
  • وثائق: الملكة إليزابيث لم تعلم بوجود جاسوس سوفيتي في قصرها
  • قصر بيكنجهام يكشف تفاصيل إخفاء تورط صديق الملكة إليزابيث في قضية تجسس
  • نشأت الديهي: ما حققته مصر آخر 10 سنوات لازم نفخر به
  • كيف خسر “الملكي” كأس السوبر الأسباني من غريمه “الكاتالوني”  
  • “طعن نفسه عن طريق الخطأ”.. إصابة أحد كبار الحراس في القصر الملكي السويدي
  • كتيبة فليك تكتسح الملكي وتتعثّر أمام الفرق الصغيرة.. خمسة أسباب