القنصلية المصرية بلوس أنجلوس تكرم المهندس نبيه يوسف أحد أعلام الجالية المصرية بالولايات المتحدة
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
فى لقاء جمع اعضاء القنصلية العامة واسرة المهندس نبيه يوسف، وعدد من قيادات شركة نبيه يوسف للهندسة الهيكلية، وبحضور السيد رأفت صليب، رئيس إتحاد المصريين فى الخارج بالولايات المتحدة.
قام السفير د. حسام على، قنصل عام مصر فى لوس أنجلوس وولايات الساحل الغربى، فى ٢٩ اغسطس الجارى، بتنظيم حدث بمقر القنصلية العامة لتسليم شهادة تكريم بإسم المهندس الراحل، الى نجله، جون بول يوسف، رئيس شركة نبيه يوسف للهندسة الهيكلية، والذى كان والده الراحل احد أنجح المصريين المهاجرين للولايات المتحدة واحد اكبر الخبراء فى الولايات المتحدة والعالم فى مجال تصميم المبانى المقاومة للزلازل.
واشاد السفير خلال تسليم الشهادة بالأنشطة الخيرية واسعة النطاق التى قام بها المهندس نبيه يوسف خلال حياته، وخدماته للجالية المصرية بلوس انجلوس، مشيراً إلى فخر بلاده بما مثله الراحل من قدوة للمصريين فى الخارج على المستوى المهنى والإنسانى وفى انشطته الخيرية.
واعرب جون بول يوسف عن تقديره لمبادرة القنصل العام بتكريم إسم والده، وعن فخر اسرته بأصولها المصرية، وحرصها على التعاون مع القنصلية العامة فى خدمة مصر وابناء الجالية المصرية.
وكان المهندس الذى تم تكريم إسمه مشاركا فى تصميم وبناء عدد من ابرز المبانى بولاية كاليفورنيا واليابان وسنغافورة وغيرها من المدن الكبرى فى مختلف ارجاء العالم، حيث تعتبر شركته احد اكبر الشركات العاملة فى هذا المجال عالمياً، وتعمل حالياً على فتح فرع لها بمصر وتوسيع نطاق نشاط مؤسسة نبيه يوسف الخيرية فى المدن المصرية.
IMG-20240831-WA0013 IMG-20240831-WA0008 IMG-20240831-WA0010 IMG-20240831-WA0009 IMG-20240831-WA0011 IMG-20240831-WA0012المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الاتحاد العام للمصريين في الخارج بامريكا نبیه یوسف
إقرأ أيضاً:
أعلام فلسطين ترفرف بجانب «الخريطة الكاملة».. 10 رسائل من «الصامدين في غزة» إلى إسرائيل
بين البهجة والتحدي، وبدءا من الحضور الرمزي للقائد السابق في حركة حماس يحيى السنوار، وصولا إلى توزيع الورود، حرصت الفصائل الفلسطينية على توظيف كل تفصيلة في مراسم تنفيذ الصفقة الثانية لتبادل الأسرى.
10 مشاهد مؤثرة أرسلت إشارات قوية عبر طقوس الاستقبال، فبينما تفاعل الشعب الفلسطيني بحفاوة مع المحررين، كانت كل ورقة وردة تُلقى في طريقهم تعبر عن إصرار على مواصلة النضال، ولم تكن الصفقة مجرد تبادل للأسرى، بل كانت رسالة واضحة «القضية الفلسطينية حية».
وفي رمزية فلسطينية إلى قائد الفصائل يحيى السنوار، حرصت الفصائل الفلسطينية على الانتشار في محيط منزل السنوار الذي هدمه الاحتلال الإسرائيلي، مع تحديد حي خان يونس لتسليم الأسرى الإسرائيليين إلى الصليب الأحمر تمهيدا لتسليمهم لجيش الاحتلال الإسرائيلي.
السنوار حاضر بمسدسهوعلقت الفصائل لافتة كبيرة عليها صورة السنوار الشهيرة ممسكا بالسلاح.
أما المشهد الثاني فكان حرص الفصائل على إطلاق سراح آجام بيرجر أولا في جباليا عند مستشفى كمال عدوان، التي صمدت في وجه الاحتلال الإسرائيلي طوال 15 شهرا.
جباليا مقبرة جفعاتيأما المشهد الثالث فهو طبع الفصائل لافتة كبيرة مكتوب عليها بالعبرية «جباليا، مقبرة جفعاتي» مع شعار حملة حماس «طوفان الأقصى في رسالة تبعثها الفصائل لإسرائيل وتهديد للجيش الاحتلال إذا كان يفكر في استئناف الحرب في المستقبل».
أعلام فلسطين ترفرفوكان المشهد الرابع هو علم فلسطين الذي حرصت الفصائل على أن يعلق في زينة عرضية، مربوطة في بقايا المنزل التي مازالت واقفة، رغم قصف إسرائيل لها بكل أنواع الأسلحة خلال الحرب.
ورود وفرحة عارمة#فيديو سيدة فلسطينية تلقي الورود على جموع عناصر كتائب القسام المنتشرة تمهيدًا لعملية تسليم أسرى. pic.twitter.com/coIJiKIel5
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) January 30, 2025خامس هذه المشاهد، كانت اللقطة العفوية لسيدة فلسطينية حملت مزهرية ورود مصنوعة من الخشب وبها ورود قامت بنثرها على الحضور من الفلسطينيين المشاركين في مشاهد تبادل الأسرى.
شعارات كتائب جيش الاحتلالالمشهد السادس كان عبارة عن شعارات كتبتها الفصائل الفلسطينية على لافتات في رسائل إلى جيش الاحتلال حيث كانت الشعارات تمثل وحدات عسكرية في جيش الاحتلال (الناحال، وكفير، وجفعاتي، و401) تعرضت لكمائن قاتلة وتلقت خسائر فادحة خلال المعركة في شمال غزة.
شارات النصر في الأتوبيسأما المشهد السابع فكان من نصيب الأسرى الفلسطينيين الذين التقطت لها شاشات الفضائيات الموجودة في غزة صورا لهم رافعين شارات النصر في الحافلة البيضاء التي تضمهم، وفيها أفراد الصليب الأحمر، تمهيدا لتسليمهم إلى الفصائل الفلسطينية.
خريطة فلسطين الكاملةوكان المشهد الثامن هو وجود خريطة فلسطين على منصة الفصائل التي تضم كرسيين فارغيين في إشارة إلى الشهيدين يحيى السنوار وإسماعيل هنية، في تأكيد حدود فلسطين التاريخية قبل النكبة عام 1948 وقيام دولة الاحتلال الإسرائيلي.
فشل في استعادة الأسرى رغم كل الدماروكان المشاهد التاسع هو إخراج أسيرة إسرائيلية من مكان محترق، وجزء منه مهدم في إشارة إلى أن إسرائيل هدمت المباني، لكنها فشلت على مدار 15 شهرا في استعادة الأسرى.
سلاح جندي إسرائيلي مهزومأما المشهد العاشر والأخير، فكان حرص الفصائل على إبراز صورة قطعة سلاح (بندقية) حصلوا عليها من جندي إسرائيلي بعد قتله.