بعد وفاتها بالسرطان.. من هي الإعلامية جاكلين الزقازيقي؟
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
جاكلين الزقازيقي.. رحلت عن عالمنا الإعلامية جاكلين الزقازيقي صباح الجمعة الموافق 30 أغسطس 2024، بعد صراع طويل مع مرض السرطان، وشيعت الجنازة من مسجد السيدة نفيسة، مساء الجمعة، وارتفعت معدلات البحث من قبل المواطنين عن من هي الإعلامية جاكلين الزقازيقي؟
من هي الإعلامية جاكلين الزقازيقي؟ويوفر«الأسبوع» لزواره ومتابعيه كل ما يخص أبرز المعلومات عن الإعلامية جاكلين الزقازيقي، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من خلال السطور التالية:
من هي الإعلامية جاكلين الزقازيقي- درست في جامعة عين شمس.
- التحقت بالمجال الإعلامي في 20 أبريل 2019.
- قدمت عدة برامج تلفزيونية منها ضرب نار وشباب المستقبل بالإضافة إلى برنامج القصر التى قدمته العام الماضي.
- كرمتها مبادرة «ابني طفل» في فبراير 2020.
- أصيبت بمرض السرطان قبل سنوات.
- دشنت مبادرة «ترياق الحياة» لدعم مرضى السرطان.
وفاة الإعلامية جاكلين الزقازيقي الراحلة جاكلين الزقازيقي تشارك معاناتها مع السرطانوكتبت الإعلامية الراحلة جاكلين الزقازيقي، في منشور عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «انا بكتب البوست دا النهاردة عشان أشوفه السنة الجاية وهكون اتعافيت من المرض بإذن الله وهكون بعمل عمرة وأنا صائمة عشان اتحرمت من الصيام بقالي سنتين كل متوقع آت ومفيش حاجة بعيدة عن ربنا كله بأمره وبإذنه ادعولي ربنا يحققلي حلمي ولكم بالمثل في الأيام المباركة».
ونعت الفنانة فريدة سيف النصر، الإعلامية جاكلين الزقازيقي، من خلال منشور عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: «البقاء لله وحده، الست القمر المحترمة دي في ذمة الله، المذيعة لبرنامج ضرب نار جاكلين الزقازيقي الله يرحمك ويغفر لك ويجعلك سيدة من سيدات الجنة تعويضا لشبابك، ربنا كبير وحنون، ويصبر أهلك يا رب».
اقرأ أيضاًقصة معاناة الإعلامية الراحلة جاكلين الزقازيقي مع السرطان
موعد ومكان جنازة الإعلامية جاكلين الزقازيقي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جاكلين الزقازيقي الإعلامية جاكلين الزقازيقي وفاة الإعلامية جاكلين الزقازيقي وفاة الإعلامية جاكلين الزقازيقي بعد صراع مع المرض وفاة جاكلين الزقازيقي وفاة قائد طائرة مصرية وفاة حاجة مصرية
إقرأ أيضاً:
الحرمان من الأرباح | حملة جديدة لـ فيسبوك لمواجهة البوستات المزيفة
في إطار جهودها المستمرة لتحسين تجربة المستخدم، أعلنت شركة “ميتا” العملاقة عن سلسلة من الإجراءات الجديدة للحد من انتشار المحتوى المزعج على منصتها فيسبوك، وفقا لتقرير نشره موقع The Verge.
وتهدف هذه الخطوات إلى مواجهة الحسابات التي تحاول التحايل على خوارزميات المنصة عبر نشر منشورات مطولة بشكل مبالغ فيه، واستخدام عدد هائل من الوسوم "الهاشتاجات"، وهي ممارسات ترى ميتا أنها تضر بتجربة المستخدم وتخنق المحتوى الأصيل الذي يقدمه صناع المحتوى الحقيقيون، حتى وإن لم تكن النوايا خلفها دائما خبيثة.
من أبرز الإجراءات التي أعلنتها ميتا، حرمان الحسابات التي تكرر استخدام العناوين الطويلة والمشتتة مع عدد كبير من الوسوم من إمكانية تحقيق الدخل من محتواها، كما ستقتصر رؤية هذا المحتوى على متابعي الحساب فقط دون الترويج له عبر الخوارزميات.
بالإضافة إلى ذلك، سيتعرض المستخدمون الذين ينشئون مئات الحسابات بغرض إعادة نشر نفس المحتوى المزعج، إلى تقليص في مدى الوصول لجمهورهم، فضلا عن التأثير السلبي على فرص تحقيق الدخل.
وأكدت الشركة أنها ستتخذ خطوات أكثر “صرامة” تجاه ما أسمته بـ"التفاعل المزيف المنسق"، مشيرة إلى أنها ستقلل من ظهور التعليقات التي يتم اكتشافها كمحاولة لتضخيم التفاعل بشكل اصطناعي.
وذكرت ميتا أنها أزالت خلال عام 2024 أكثر من 100 مليون صفحة وهمية كانت تمارس “إساءة الاستخدام المنظم للمتابعة” على المنصة.
كما تختبر حاليا ميزة جديدة في قسم التعليقات، تتيح للمستخدمين الإشارة إلى التعليقات التي لا تتماشى مع روح النقاش أو الموضوع.
وتقوم الشركة أيضا بتطوير أدوات لإدارة التعليقات، تشمل تقنيات لاكتشاف التعليقات التي قد تصدر من حسابات مزيفة، وإخفائها تلقائيا.
وسيتمكن صناع المحتوى من الإبلاغ عن الحسابات التي تنتحل هويتهم ضمن التعليقات، وذلك ضمن جهود ميتا لحماية الملكية الفكرية للمحتوى الأصلي.
دعم المبدعين وحماية المحتوى الأصليوفي سياق متصل، تعمل ميتا على تطوير نظام يسمي “Rights Manager” لحماية حقوق صناع المحتوى، وتقديم إرشادات لمساعدتهم على إنتاج محتوى أصلي وجذاب.
وقالت الشركة: “المحتوى الذي يشاركه صانعو المحتوى هو تعبير عن أنفسهم، وعندما تعيد حسابات أخرى استخدام هذا المحتوى دون إذن، فإنها تستغل جهدهم بشكل غير عادل”.
السياق الأوسع: تغير طبيعة الاستخدام الاجتماعي
تأتي هذه الإجراءات بعد أيام من إطلاق ميتا لميزة “تبويب الأصدقاء” لمستخدمي فيسبوك في الولايات المتحدة وكندا، والتي تتيح رؤية منشورات الأصدقاء فقط، دون أي محتوى مقترح من الخوارزميات.
ويذكر أن ميتا اعترفت، خلال جلسات محاكمة تتعلق بمكافحة الاحتكار أمام لجنة التجارة الفيدرالية الأمريكية FTC، أن وقت تفاعل المستخدمين مع محتوى الأصدقاء تراجع بشكل كبير خلال العامين الماضيين على فيسبوك وإنستجرام.
وفي شهادته، أقر الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرج بأن وسائل التواصل الاجتماعي “أصبحت أقل اجتماعية”، مشيرا إلى أن تركيز الشركة بدأ يتحول نحو “الترفيه والتعلم واكتشاف العالم”.
وفي ظل هذه الحملة ضد المحتوى المزعج، يبرز تناقض واضح، حيث وجه “مجلس الرقابة” التابع لشركة “ميتا” انتقادات حادة للشركة مؤخرا بسبب تعليقها برامج التحقق من المعلومات من جهات خارجية، وذلك قبيل بدء ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الثانية.
ما بين محاربة المحتوى المزعج وتعليق برامج التحقق من الحقائق، يجد كثيرون أن “ميتا” تسير في طريق متناقض، يطرح تساؤلات حول جدية التزامها بمحاربة التضليل الرقمي بشكل شامل.