الدفاع المدني بغزة: استشهاد أسرة كاملة جراء استهداف قوات الاحتلال لمبنى في خان يونس
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
قال المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة الرائد محمود بصل إن قوات الاحتلال الإسرائيلي لا تزال تستهدف المنازل في قطاع غزة.
وأشار المتحدث باسم جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة في مداخلة هاتفية مع قناة "القاهرة الإخبارية"اليوم /السبت/، إلى أن الليلة الماضية كان عصيبة على كافة قطاع غزة حيث تم استهداف خان يونس (جنوب القطاع) بشكل كبير، لافتا إلى في الوقت ذاته إلى أن قوات الاحتلال استهدفت أحد المباني السكنية ما أسفر عن استشهاد أسرة كاملة.
وأوضح أنه عقب انسحاب قوات الاحتلال من خان يونس ، تم انتشال جثامين أكثر من 40 مواطنا فلسطينيا.. مبينا في الوقت ذاته أن أغلب ما يتم انتشاله من المناطق المستهدفة من الأطفال والنساء
مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين في جنين
قتل جندي إسرائيلي، وأصيب آخرون في معارك بحي الجابريات بمدينة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة.
وأعلنت مصادر إعلامية إسرائيلية عن مقتل الجندي في المعارك بجنين، فيما وصفت إصابة بعض الجنود بالمتوسطة والحرجة.
ونشرت وسائل إعلام عبرية هبوط طائرات مروحية داخل مستشفيات مدينة حيفا، ناقلة بداخلها الجنود المصابين في جنين.
وأطلقت قوات الاحتلال عملية عسكرية الأربعاء 28 أغسطس 2024 في مدن جنين وطوباس وطولكرم شمالي الضفة الغربية.
وفي المقابل أعلنت فصائل المقاومة تصديها للاقتحامات وتنفيذ عمليات نوعية تجاه قوات الاحتلال، وإيقاع إصابات محققة في صفوفها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدفاع المدني بغزة استشهاد أسرة كاملة خان يونس قوات الاحتلال قوات الاحتلال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
استشهاد 4 فلسطينيين في قصف للاحتلال الإسرائيلي شرق خان يونس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استشهد أربعة فلسطينيين على الأقل اليوم الأحد في قصف للاحتلال الإسرائيلي شرق خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) بأن طائرات الاحتلال أغارت على قرية بني سهيلا، شرق مدينة خان يونس، ما أدى لاستشهاد أربعة فلسطينيين وإصابة آخرين.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44 ألفا و976 فلسطينيا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 106 آلاف و759 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الأنقاض وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟