سيارة تتحول إلى «قارب» بين منازل المدينة.. فيديو
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
المدينة المنورة
تحولت سيارة إلى قارب أثناء تجولها داخل، أحد شوارع المدينة المنورة، وذلك بعد ما غمرتها مياه الأمطار.
وظهرت سيارة وهي تعوم في مياه السيول في المدينة وكأنها قارب يعوم في أحد الأنهار.
وشهدت المدينة المنورة، أمس الجمعة، سقوط أمطار غزيرة تسببت بسيول غير مسبوقة.
وأظهرت مقاطع نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي، السيول وهي تجرف السيارات بعدة شوارع.
وكان المركز الوطني للأرصاد في السعودية، قد أصدر، الجمعة، تنبيها بشأن الأمطار على المدينة المنورة وجريان السيول.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/22.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمطار المدينة المنورة سيارة المدینة المنورة
إقرأ أيضاً:
82 موقعًا للإفطار الرمضاني داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها
المناطق_واس
يقيم أهالي المدينة المنورة في كل عام موائد الإفطار الرمضانية، في مشهدٍ يعكس أصالة الكرم المديني وروح التكافل التي توارثوها جيلًا بعد جيل، وفي شهر الخير، تتوزع موائد الرحمة في 82 موقعًا داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها، حيث يلتف الصائمون حولها بمزيجٍ من الإيمان والألفة، مستشعرين روحانية المكان وعظمة الزمان.
ويأتي مشروع الإفطار الرمضاني، الذي تشرف عليه أمانة منطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة “مجتمعي”؛ بهدف تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع، من خلال توفير وجبات إفطار يومية للمقيمين والزوار، ضمن الجهود المستمرة لدعم الضيافة الرمضانية في المدينة المنورة، بما يعكس روح الشهر الفضيل، ويعزز مكانة المدينة كوجهة دينية تحتضن الزوار من مختلف أنحاء العالم.
أخبار قد تهمك أجواء روحانية تحفّ قاصدي المسجد النبوي في صلاة التراويح في أول ليلة من ليالي الشهر الفضيل 28 فبراير 2025 - 11:53 مساءً المدينة المنورة تشهد نموًا اقتصاديًا خلال العام 2024م 26 فبراير 2025 - 11:51 مساءًويحظى المشروع بمشاركة واسعة من الفرق التطوعية والجهات الخيرية، التي تسهم في تنظيم الموائد وتجهيز الوجبات، ساعيةً إلى إيصال رسالة المدينة المنورة كمنارةٍ للخير والعطاء، حيث يترجم هذا الجهد قيم الإسلام السامية في الإحسان وإكرام الضيف.
ويظل الإفطار الرمضاني في طيبة الطيبة مشهدًا استثنائيًا، حيث تتجلى روح المودة والأخوة في لحظاتٍ تتوحد فيها القلوب، ويجتمع فيها الصائمون على موائد عامرة بالبركة، ليبقى هذا الإرث الكريم شاهدًا على كرم أهل المدينة، ورمزًا للمحبة التي تجمع أهلها بزوارها من كل بقاع الأرض.