مولودية البيض تشتكي التهميش وغياب الدعم المالي !
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
ندّدت إدارة مولودية البيض، بالتهميش الذي يعاني فيه الفريق، إلى جانب تخبطه في وضعية مالية صعبة، قبل انطلاق الموسم الجاري.
وفي بيان نشرته عبر صفحتها على “فيسبوك” قالت إدارة البيض، إن معاناة فريقها لا تزال متواصلة.
مضيفة: “في الوقت الذي تحضر فيه أغلبية فرق القسم الأول. وحتى بعض فرق القسم الثاني في أفخم الفنادق وفي مراكز التحضير العالمية خارج الوطن بأموال الشركات الوطنية العمومية.
كما أوضحت إدارة مولودية البيض، بأن الفريق سافر صبيحة اليوم السبت. إلى العاصمة، تحسبا لإجراء تربصه الأخير، بحافلة من الحجم الصغير استأجرتها ادارة النادي على حسب الامكانيات المتاحة من مدينة السوقر.
وذلك، بعدما تحطمت حافلة الفريق في الحادث المأسوي يوم 20 ديسمبر 2023. بعدما عجز الجميع عن توفير حافلة ترفع الغبن والتهميش على فرسان الهضاب وهي آخر المتطلبات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أزمة تقنية الفار .. اتحاد الكرة يواجه تهرب الشركة الإسبانية وغياب التطوير
طلب المهندس هاني أبوريدة رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، من الشركة المسئولة عن تطبيق تقنية الفار في الكرة المصرية، بضرورة البدء فورا وبدون تأخير في تطوير ورفع كفاءة الأجهزة والتكنولوجيا المستخدمة طبقا لبنود المناقصة المنصوص عليها للتعاقد، والتي تستوجب تطوير أجهزة الفار سنويا، وباستخدام أحدث التكنولوجيا العالمية.
وأكد مصدر داخل اتحاد الكرة، أنه على الرغم من تحرك مجلس إدارة الجبلاية، برئاسة المهندس هاني أبوريدة منذ توليه مهمة إدارة الاتحاد في ملف تقنية الفيديو، حيث قرر صرف 8 ملايين جنيه لصالح الشركة الإسبانية منذ توليه المهمة، من المديونية المتراكمة على الاتحاد منذ مجلس الإدارة السابق، إلا أن الشركة تتهرب من تنفيذ بنود المناقصة التي تم على أساسها التعاقد والبدء فورا في تطوير أجهزتها.
وشدد المصدر على أن أبوريدة طلب أكثر من مرة الاجتماع بمسئولي الشركة من أجل التفاهم بشأن تطوير أجهزة الفار، إلا أن الشركة تتهرب من الاجتماع رغم تحديد أكثر من موعد سابق، ويبدو أن هناك شركة مصرية تدير الملف وأن الشركة الإسبانية العالمية لا تدير الفار في مصر ولا تقوم بتطويره ولا تشرف عليه .
وأوضح المصدر عدم وجود تقنية التسلل حتى الآن والاكتفاء برسم خطوط يدوية، وهو ما أشعل غضب أبوريدة ومجلسه في ظل سعيه المتواصل لتطوير الكرة المصرية وفي الأولوية منها تطوير منظومة التحكيم.