تنسيق الدبلومات الفنية 2023 - 2024 لطلاب الإعدادية في محافظة الإسماعيلية
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم تنسيق الدبلومات الفنية 2023 - 2024 لطلاب الإعدادية في محافظة الإسماعيلية للمرحلة الثانية بعد تخفيض تنسيق بعض المدارس لطلاب الإعدادية من 5 إلى 10 درجات لاستكمال الصفوف، فيما أنهت المديرية تنسيق الثانوية العامة لطلاب الاعدادية بعد اعتماده من اللواء شريف بشارة محافظ الإسماعيلية.
وشمل تنسيق الدبلومات الفنية 2023 - 2024 لطلاب الإعدادية محافظة الإسماعيلية، الآتي:
تحديد 240 درجة لمدرسة تكنولوجيا المعلومات.
230 درجة كحد أدنى و217 درجة لمدرسة المعدات الثقيلة.
210 درجة كحد أدنى للأقسام الميكانكية.
225 درجة لأقسام المعدات الثقيلة و220 كحد أدني لها.
217 درجة لمدرسة إبراهيم عثمان الثانوية الفنية و212 درجة كحد أدنى.
كما حدد تنسيق الدبلومات الفنية 2023 - 2024 لطلاب الإعدادية محافظة الإسماعيلية القبول في بقية المدارس كالآتي:
210 درجة لمدرسة الزخرفية بنات و200 درجة كحد أدنى للقبول في المدرسة.
200 درجة للقبول في مدرسة السلام الزخرفية بنين و190 درجة كحد أدنى للقبول.
حدد 195 درجة للمدرسة المعمارية بحد أدنى 185 درجة.
210 درجة لمدرسة أبوصوير الصناعية.
205 لمدرسة القصاصين الصناعية.
187 درجة لمدرسة التل الكبير الصناعية.
195 درجة لمدرسة فايد الصناعية.
194 درجة لمدرسة القنطرة شرق الصناعية.
182 درجة لمدرسة القنطرة غرب الصناعية بنين.
210 درجة لمدرسة القنطرة غرب الصناعية بنات.
181 درجة للمدرسة التجارية المشتركة للفتيات و172 درجة للبنين.
178 درجة لمدرسة طلعت حرب التجارية بنين.
179 درجة لمدرسة الثانوية التجارية بنات القديمة.
188 درجة لمدرسة أبو عطوة التجارية بنات.
185 لمدرسة صلاح النجار التجارية بنين.
214 لمدرسة التل الكبير التجارية.
170 درجة لمدرسة الشهيد حسن ربيع التجارية بنين.
165 درجة لمدرسة الشهيد طيار محمد فؤاد بمدينة فايد.
197 درجة لمدرسة القنطرة التجارية بنين.
180 درجة لمدرسة أبو خليفة التجارية.
160 درجة لمدرسة القنطرة شرق التجارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسیق الدبلومات الفنیة 2023 محافظة الإسماعیلیة لطلاب الإعدادیة
إقرأ أيضاً:
ناسا تكشف عن ارتفاع تجاوز التوقعات لمستوى سطح البحر في عام 2024
#سواليف
كشفت وكالة #ناسا في تقرير نشرته يوم الخميس أن العام الماضي شهد ارتفاعا “غير متوقع” في مستوى #سطح_البحر حول العالم.
ووفقا للتحليل الذي أجرته ناسا، كان معدل ارتفاع مستوى سطح البحر العام الماضي 0.23 بوصة (0.59 سنتيمتر) سنويا، مقارنة بالمعدل المتوقع البالغ 0.17 بوصة (0.43 سنتيمتر) سنويا. وتظهر هذه الزيادة غير المتوقعة تسارعا في وتيرة ارتفاع مستوى سطح البحر، مدفوعا بعوامل مثل ارتفاع درجة #حرارة_المحيطات و #ذوبان #الصفائح_الجليدية و #الأنهار_الجليدية.
وهذه إحصائية مقلقة نظرا للمخاطر التي يجلبها ارتفاع مستوى سطح البحر، بما في ذلك إرسال عواصف محتملة مميتة إلى الداخل، وتهديد البنية التحتية الحضرية، وتآكل السواحل، وتعطيل النظم البيئية، ما يؤدي إلى فيضانات المد العالي بشكل أكثر تواترا.
مقالات ذات صلةوقال جوش ويليس، الباحث في مستوى سطح البحر في مختبر الدفع النفاث التابع لناسا في جنوب كاليفورنيا، في بيان: “الارتفاع الذي رأيناه في عام 2024 كان أعلى مما توقعناه. كل عام مختلف قليلا، ولكن ما هو واضح هو أن المحيط يستمر في الارتفاع، ومعدل الارتفاع أصبح أسرع وأسرع”.
ومع ارتفاع درجة حرارة الأرض بسبب انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، يتم امتصاص أكثر من 90% من تلك الحرارة بواسطة المحيطات. وهذا يؤدي إلى ارتفاع درجة حرارة المحيطات وتوسع المياه. وهي عملية تعرف باسم “التوسع الحراري” التي تساهم في ارتفاع مستوى سطح البحر. وقد تسبب ارتفاع درجة حرارة الكوكب في نحو ثلث الارتفاع العالمي في مستوى سطح البحر الذي لاحظته أجهزة قياس الارتفاع بالأقمار الصناعية منذ عام 2004.
وبينما كان التمدد الحراري هو السبب الرئيسي، ومسؤول عن نحو ثلثي ارتفاع مستوى سطح البحر، فإن حوالي الثلث الآخر جاء من ذوبان الصفائح الجليدية والأنهار الجليدية.
وتذوب الصفيحة الجليدية في القارة القطبية الجنوبية بمعدل متوسط يبلغ نحو 150 مليار طن سنويا، وتفقد غرينلاند نحو 270 مليار طن سنويا، ما يساهم في ارتفاع مستوى سطح البحر.
ويعادل فقدان الصفيحة الجليدية في غرينلاند وزن 26 ألف برج إيفل، وفقا لمرصد لامونت-دوهرتي للأرض بجامعة كولومبيا.
وإذا ذابت جميع الأنهار الجليدية والصفائح الجليدية، فإن مستوى سطح البحر العالمي سيرتفع بأكثر من 195 قدما (60 مترا).
وقد أصبحت عمليات الاحترار التي تؤدي إلى هذه العمليات أكثر حدة في السنوات الأخيرة. كما تم تحديد أن العام الماضي كان أحر عام على الإطلاق، حيث كانت درجات الحرارة العالمية أعلى بمقدار 2.3 درجة من متوسط القرن العشرين لناسا من 1951 إلى 1980.
وقالت ناديا فينوغرادوفا شيفر، رئيسة برامج علم المحيطات الفيزيائية ومرصد نظام الأرض المتكامل في مقر ناسا: “مع كون عام 2024 أحر عام على الإطلاق، فإن محيطات الأرض المتوسعة تتبع نفس النمط، لتصل إلى أعلى مستوياتها في ثلاثة عقود”.
ومن المرجح أن تؤدي الزيادات المستمرة إلى مستقبل مقلق دون اتخاذ إجراءات كبيرة لوقف انبعاثات غازات الاحتباس الحراري.