بنجلاديش.. رئيس الحكومة المؤقتة يبدأ مشاورات لوضع خارطة طريق سياسية
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
يبدأ رئيس الحكومة المؤقتة في بنجلاديش، محمد يونس، اليوم السبت سلسلة من المناقشات مع قادة الأحزاب السياسية الكبرى، وسط مطالب من الحزب الوطنى البنغالى لوضع خارطة طريق لإجراء انتخابات حرة ونزيهة في البلاد.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ونقلت صحيفة "دكا تريبيون" اليوم عن المكتب الاستشارى للحكومة المؤقتة القول إن المناقشات سوف تجرى على مدار خمس ساعات متواصلة.
أخبار متعلقة بذخائر عنقودية.. هجوم أوكراني على روسيا يوقع قتلى وجرحىكواليس طعن مواطنة ألمانية لـ 6 أشخاص في حافلةوأشارت الصحيفة إلى إن وفدا برئاسة أمين عام الحزب الوطنى البنغالى ميرزا فخر الإسلام الماجير التقى ظهر أمس الأول الخميس مع محمد يونس
وحث قادة الحزب الوطني البنغالى رئيس الحكومة المؤقتة خلال اللقاء على البدء فى إجراء حوار مع الأحزاب السياسية بشأن قضايا تتعلق بالإصلاحات في بنجلاديش والمسائل المتعلقة بالانتخابات.
وذكرت مصادر أن محمد يونس أبلغ وفد الحزب الوطنى أنه يجب عرض خارطة طريق بشأن الإصلاحات في البلاد على الرأى العام فى غضون أسبوعين أو ثلاثة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس دكا رئيس الحكومة المؤقتة بنجلاديش
إقرأ أيضاً:
رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي: الضربات الأمريكية رسالة سياسية قوية لطهران
قال أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إن الضربات الأمريكية الأخيرة ضد الحوثيين في اليمن، تعد الأقوى، مقارنة بالضربات السابقة، موضحًا أن السياق العام والتطورات السياسية والعسكرية هي التي تجعل هذه الضربات أكثر تأثيرًا وفعالية.
وأوضح باذيب، خلال مداخلة مع الإعلامية مارينا المصري، ببرنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اتخذت سلسلة من الإجراءات الحاسمة تجاه الحوثيين منذ دخوله البيت الأبيض، من بينها إعادة تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية أجنبية ضمن أول 100 قرار اتخذته إدارته، وفرض عقوبات اقتصادية على قيادات الحوثيين وشبكاتهم المالية، وتشديد الضغوط على إيران، باعتبارها الداعم الرئيسي للحوثيين.
أشار أبو بكر باذيب، رئيس المركز الأوروبي لقياس الرأي والدراسات الاستراتيجية، إلى أن الضربات الأمريكية الأخيرة سبقتها عملية استخباراتية دقيقة، مما جعلها أكثر فاعلية في استهداف البنية التحتية العسكرية للحوثيين، وأكد أن هذه الضربات تحمل رسالة سياسية قوية لطهران، حيث تسعى واشنطن إلى تحجيم الدور الإيراني وتقليص نفوذها في المنطقة.
ويرى باذيب أن إدارة ترامب تسعى إلى رفع سقف التوقعات في مفاوضاتها مع إيران بشأن الملف النووي، وذلك عبر توجيه ضربات عسكرية استباقية لحلفاء طهران في اليمن، مما يضع إيران في موقف تفاوضي أضعف.
وأضاف أن تصريحات ترامب الأخيرة بشأن توجيه "ضربة قوية" لإيران، دون تحديد طبيعتها (عسكرية أو اقتصادية أو سياسية)، تعكس استراتيجية أمريكية واضحة لكبح النفوذ الإيراني في المنطقة.