سودانايل:
2025-04-28@05:03:23 GMT

كبسولات في وجه العاصفة : رسالة رقم [86]

تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT

كبسولات في وجه العاصفة : رسالة رقم [86]
بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

صاحت بكت فطين ياحميد :
هتفت وجمعهن في وجه الشيطان أوقف الحرب يالبرهان
هتفن في وجه الشيطان نحن تعبنا نحن أتشردنا يالبرهان
وإذنيه مع طينة البل بس والثانية بعجينة حرب المائة عام .
صاحت بكت فطين ياحميد :
هتفت فطين وجمعهن في وجه الشيطان أوقف الحرب يالبرهان
وخلفه جاءه صوت الأباليس البلابيس مندسين يهتفون للبرهان
الله أكبر وكأنهم يتضرعون أمام وكيله سبحانه وتعالى البرهان
وإذانهم مع طينة البل بس والثانية بعجينة حرب المائة عام .


صاحت بكت فطين ياحميد :
هتفت وجمعهن في وجه الشيطان أوقف الحرب يالبرهان
هتفن في وجه الشيطان نحن تعبنا نحن أتشردنا يالبرهان
وإذنيه مع طينة البل بس والثانية بعجينة حرب المائة عام .
صاحت بكت فطين ياحميد :
هتفت فطين وجمعهن في وجه الشيطان أوقف الحرب يالبرهان
وخلفه جاءه صوت الأباليس البلابيس مندسين يهتفون للبرهان
الله أكبر وكأنهم يتضرعون أمام وكيله سبحانه وتعالى البرهان
وإذانهم مع طينة البل بس والثانية بعجينة حرب المائة عام .
صاحت بكت فطين ياحميد :
هتفت وجمعهن في وجه الشيطان أوقف الحرب يالبرهان
هتفن في وجه الشيطان نحن تعبنا نحن أتشردنا يالبرهان
وإذنيه مع طينة البل بس والثانية بعجينة حرب المائة عام .
صاحت بكت فطين ياحميد :
هتفت فطين وجمعهن في وجه الشيطان أوقف الحرب يالبرهان
وخلفه جاءه صوت الأباليس البلابيس مندسين يهتفون للبرهان
الله أكبر وكأنهم يتضرعون أمام وكيله سبحانه وتعالى البرهان
وإذانهم مع طينة البل بس والثانية بعجينة حرب المائة عام .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [2]
عبد الماجد عبد الحميد :
الصحفي الكيزاني الكبير الذي قال عن ثورة دبسمبر
أنها مصنوعة عاد بعموده ليحاكم كمال عبد المعروف
كما سناء حمد هذه بالعلن وهو بالعمود الصحفي .
عبد الماجد عبد الحميد :
ويدين زيارة لبورسودان يموم بها كمال عبدالمعروف
ليحاكمه على نيته المبيتة الوقوف مع ثورة ديسمبر
كما سناء حمد هذه بالعلن وهو بالعمود الصحفي .
عبد الماجد عبد الحميد :
لا يدري أن مخابرات كامل ارسلت كمال عبد المعروف
ليقنع البرهان بوقف الحرب التي قد تعيد ثورة ديسمبر
كما سناء حمد هذه بالعلن وذاك بالعمود الصحفي .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [3]

ظواهر مجتمعية :
الإنصرافي ليس هو "السماني"بشهادة ميلاده من رحم إمرأة
إنما هو الظلامية "الفوقية" في تراكماتها
اللأخلاقية اللا قيمِّية اللا دينية في السعي اللاهث للوصول
إلى السلطة لقهر الإنسانوية السودانوية .
ظواهر مجتمعية :
"ندى القلعة"ليست هي ندى بشهادة ميلادها من رحم إمرأة
إنما هي القوناوية "التحتية" في تراكماتها
المقهورة جهلاً ومرضاً وتطلعاً لمن هم في السلطة للوصول
اللاهث خلفهم لقهر الإنسانوية السودانوية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]

***

كبسولة : رقم [4]

فتوى لتحليل القتل الجماعي دعماَ للبرهان :
وفقاَ لتفسير الحديث الشريف عند عبد الحي يوسف
يجوز بيع البقرة وجنينها في بطنها بشرعية التبعية .
فتوى لتحليل القتل الجماعي دعماَ للبرهان :
وفقاَ لتفسير الحديث الشريف عند عبد الحي يوسف
يجوز لكم القتل الجماعي للحواضن بشرعية التبعية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [5]

ذكرى حديثة : كبسولة معادة قصداً .

مشوار الظلامية تحت الصفر مشوار التقدمية فوق ألألف ميل :
مريضان صرفة - ترمب أحدهما بإرساله البشر " لي الله "
والآخر أشر يدعو لحرب عالمية ثالثة تُرسل البشر" لي الله "
الإثنان يدعوان للشمولية .
مشوار الظلامية تحت الصفر مشوار التقدمية فوق ألألف ميل :
تقدميان كامالا هاريس وتوم ولز يدعوان للخير " باسم الله "
ويعلنان أنهما بالنية مع التقدمية دون إرسال أحد " إلى الله "
والإثنان يدعوان للديمقراطية .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

كبسولة : رقم [6]

لقاء النقيضين :
بول كاغامي تبنى نهضة شعب رواندا بعد حرب الإبادة
الجماعية في صورة مستفزة لشعوب إفريقيا العظيمة
لقاء النقيضين :
البرهانوكوز هادم اللذات لنهضة شعبه في حرب الإبادة
الجماعية في صورة مستفزة لشعوب إفريقيا العظيمة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام ]
***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

إبراهيم شقلاوي يكتب: قَدَر البرهان وعفوية حماد عبد الله

في مشهد بدا عفويًا، التقى رئيس مجلس السيادة الفريق أول عبد الفتاح البرهان، خلال زيارته أمس لمنطقة الدندر، بالمواطن “حماد عبد الله حماد” الذي اشتهر قبل أشهر بمقطع متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عقب ظهوره بشكل عفوي أمام كاميرا تلفزيون السودان بعد اندلاع الحرب. الرجل بدأ حديثه حينها بتمجيد الجيش السوداني، لكنه سرعان ما أطلق عبارة مباشرة، وغير محتشمة تجاه مليشيا الدعم السريع، أربكت المذيع، ومنعها لاحقًا الإعلام الرسمي من البث، لكنها انتشرت مجتزأة وأصبحت مادة واسعة التداول بين جمهور منصات التواصل الاجتماعي.

تلك الواقعة تعود إلى لحظة صادقة انفجرت من وجدان مواطن سوداني بسيط، عايش بمرارة فظائع هذه الحرب، وذاق، كما غيره من السودانيين، مرارة الانتهاكات التي ارتكبتها مليشيا الدعم السريع بحق المدنيين والبنى التحتية، في تعدٍّ لا يُمكن وصفه إلا بأنه ممنهج وبعيد عن كل قواعد القانون الدولي والإنساني.

زيارة البرهان للدندر، ولقاؤه بحماد عبد الله، وإن أثارت الكثير من التفاعل، يجب أن تُقرأ في سياقها الإنساني أكثر من كونها موقفًا سياسيًا. فالمنطقة، كغيرها من بقاع السودان، لم تكن بمعزل عن تداعيات الحرب، ومواطنوها، الذين عانوا من التهجير والانتهاكات، ربما وجدوا في ذلك اللقاء رسالة تضامن، أو اعترافًا ضمنيًا بما عاشوه من أهوال.. وكان من الطبيعي أن تكون القيادة قريبة من شعبها في هذه اللحظات الفارقة.

لكن تبقى هناك حساسية رمزية لا يمكن إغفالها، إذ إن اللقاء، دون ضبط لسياقه الإعلامي أو توضيح لمقاصده، منح صدىً متجددًا لخطاب شعبي عُرف بفجاجة مفرداته، التي حاول البعض اتخاذها تجريمًا للموقف. وهنا يبرز التحدي الحقيقي: كيف نوازن بين التعبير الشعبي المشروع، والارتقاء بخطاب الدولة، دون أن نُسقط من حسابنا الجراح التي ما زالت تنزف؟

وفي هذا السياق، تبرز دلالة الآية الكريمة من سورة النساء، حيث يقول تعالى: ﴿لَا يُحِبُّ ٱللَّهُ ٱلْجَهْرَ بِٱلسُّوٓءِ مِنَ ٱلْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَۚ وَكَانَ ٱللَّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا﴾ (الآية: 148).
وهي آية عظيمة تُرشد إلى أن الجهر بالسوء – وإن كان مكروهًا – فقد يُباح للمظلوم، دون أن يتجاوز. فالظلم لا يُعطي الإنسان تفويضًا مفتوحًا في القول، بل مساحة من التعبير المشروط بالعدل وضبط اللسان، لأن الله سميع لما يُقال، عليم بما تُخفي الصدور.. وإن صبر فهو خير له.

لذلك ليس من العدل تحميل رئيس مجلس السيادة وزر كل انفعال شعبي، خصوصًا في ظل الفظائع المتكررة التي ارتكبتها المليشيا بحق الوطن والمواطن، لكن من حقنا، في المقابل، أن نتساءل عن ملامح الخطاب العام الذي يُبنى في هذه المرحلة المفصلية. فالحرب ليست فقط معركة على الأرض، بل معركة في المعنى واللغة والمستقبل.

السودان اليوم لا يحتاج إلى بطولات لفظية، بل إلى خطاب رصين يُواسي المنكوبين، ويؤسس لمشروع وطني جامع. أما الذين صنعتهم الصدف الإعلامية، فمكانهم ربما في ذاكرة الطُرفة والمزاح العفوي ، لا على منابر القرار أو رمزية المشهد الوطني.

دمتم بخير وعافية..

إبراهيم شقلاوي
الوان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • شيريهان توجه رسالة لـ محمد صلاح بعد التتويج بقب الدوري الانجليزي
  • عندما تتكلم الأرض: خواطر من لحظات الزلزال
  • إبراهيم شقلاوي يكتب: قَدَر البرهان وعفوية حماد عبد الله
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [173]
  • أول رسالة من حسين الشيخ بعد تعيينه نائبا للرئيس
  • السديس: رؤية 2030 رسمت خارطة وسطية لإيصال رسالة الحرمين للعالم
  • رسالة من قلبٍ مُنهك إلى العالم
  • المفاوضات النووية.. الشيطان في التفاصيل
  • أذكار المساء رددها 3 مرات لتحصن نفسك من وساوس الشيطان
  • كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [172]